صحافة

إحداث جائزة صنف الصحافة الجهوية لأول مرة في المغرب

مع الحدث

صادق مجلس الحكومة، برئاسة عزيز أخنوش، على مشروع مرسوم يقضي برفع قيمة الجائزة الكبرى للصحافة إلى 120 ألف درهم. يأتي هذا القرار ضمن مشروع مرسوم قدمه وزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد مهدي بنسعيد، لدعم وتثمين جهود الصحافيات والصحافيين في المملكة.

يهدف المرسوم إلى تحديد قيمة المكافأة المالية السنوية للجائزة في ثلاثة ملايين درهم عوض مليون درهم سابقًا، مع تحديد قيمة المكافأة لكل صنف من أصناف الجائزة في مائة ألف درهم، ومائة وعشرين ألف درهم للجائزة التقديرية.

كما يسعى المرسوم إلى الانفتاح على الأشكال الجديدة للممارسة الصحفية وإعلام القرب من خلال إحداث جائزة للصحافة الجهوية، انسجامًا مع أدوارها الطلائعية في تأطير الرأي العام جهويا ومواكبة الأوراش الكبرى المفتوحة في مختلف جهات المملكة.

إدانة مغني خليجي في قضية دعارة بمراكش

بقلم إبراهيم أفندي

أصدرت المحكمة الابتدائية بمراكش، مساء الأربعاء، حكمها في قضية فيلا الدعارة بطريق أوريكا، التي تورط فيها المغني الكويتي طارق الخريف. قضت المحكمة بإدانة الخريف بشهرين موقوفة التنفيذ وغرامة قدرها 1000 درهم. كما أصدرت أحكامًا بحق سائق طاكسي بالسجن ثمانية أشهر نافذة وغرامة 5000 درهم، وأربعة فتيات بشهرين موقوفة التنفيذ وغرامة 1000 درهم لكل منهن.

وتعود تفاصيل القضية إلى مداهمة أمنية لفيلا معدة للدعارة الراقية في منطقة أكدال بمراكش، حيث تم توقيف عدد من الأشخاص وحجز مواد مخدرة. وأشارت النيابة العامة إلى اتهامات تشمل إعداد وكر للدعارة، الوساطة، الفساد، التحريض عليه، تسهيل البغاء، واستهلاك المخدرات الصلبة وتسهيل تعاطيها.

تابعت النيابة العامة المتهمين في حالة سراح، فيما تم إيداع مسير الفيلا سجن الأوداية بتهم إعداد وكر للدعارة والاتجار في البشر، مع إصدار مذكرة بحث وطنية بحق صاحب الفيلا.

طلب فتح تحقيق في تقصير رئيس مجلس مقاطعة جيليز بمراكش

براهيم افندي

وجه المرصد الوطني لمحاربة الرشوة وحماية المال العام طلباً إلى وزير الداخلية لفتح تحقيق حول تقصير رئيس مجلس مقاطعة جيليز بمراكش، السيد (ع. س.)، في أداء مهامه. يأتي هذا الطلب بعد التوصل بمعطيات تفيد بشبهة تواطؤ في منح رخصة اقتصادية لمقهى “خ” المملوك لشركة “Cafe P” بحي جيليز.

وتشير الوثائق إلى أن الرخصة مُنحت بسرعة غير مبررة وتجاهلت خروقات في التعمير، حيث لم يتطابق التصميم المقدم مع الواقع. ورغم اكتشاف هذه المخالفات في زيارات لاحقة للشرطة الإدارية، لم يتخذ رئيس المقاطعة أي إجراءات حازمة، مما أثار الشكوك حول وجود تواطؤ وتقصير في أداء المهام.

يطالب المرصد بفتح تحقيق شامل في ظروف منح الرخصة والوقوف على مدى مطابقتها للشروط القانونية، وكذلك التحقق من الإجراءات المتبعة من قبل المسؤولين المعنيين.

الصحافي والإعلامي أحمد الهيبة وياه ماء العينين في ذمة الله

متابعة مع الحدث

 

توفي الصحافي والإعلامي أحمد الهيبة وياه ماء العينين، اليوم الاثنين بأكادير، عن عمر ناهز 75 سنة، وذلك بعد معاناة مع المرض، حسب ما علم لدى أسرته.

 

وشغل الراحل عدة مسؤوليات بالإذاعة والتلفزة المغربية، ثم بالشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة منذ منتصف السبعينات، إذ التحق بإذاعة صوت التحرير والوحدة بطرفاية سنة 1975، وشارك بفعالية في التغطية الإعلامية لحدث المسيرة الخضراء.

 

وانتقل الراحل سنة 1976 إلى إذاعة العيون الجهوية، حيث اشتغل فيها صحافيا ومنتج برامج ذات إشعاع إذاعي واسع في الأقاليم الجنوبية وخارجها، ثم عين بعد ذلك مسؤولا عن إذاعة الداخلة الجهوية التي التحق بها سنة 2005 إلى نهاية سنة 2021.

 

ومن أهم البرامج التي اشتهر بها الراحل، والتي لاقت إقبالا واسعا وتفاعلا كبيرا من المستمعين برنامج “جولة الميكرفون”، الذي كان يعنى بحياة سكان البادية بالاقاليم الجنوبية للمملكة، وبرنامج “الوطن غفور رحيم”.

مدينة فاس تحتضن الملتقى الجهوي الأول للمرأة الكفيفة

براهيم افندي

تستعد مدينة فاس لاحتضان الملتقى الجهوي الأول للمرأة الكفيفة، الذي تنظمه المنظمة العلوية لرعاية المكفوفين يوم الخميس 27 يونيو الجاري في قصر المؤتمرات.

وبحسب البلاغ الصادر عن الجهة المنظمة، فإن هذا الملتقى يندرج ضمن إطار المقاربة التشاركية التي تعتمدها المنظمة العلوية لرعاية المكفوفين. يهدف الملتقى إلى مناقشة وضعية المرأة الكفيفة، بالإضافة إلى هيكلة لجنة المرأة التي ستشرف على تنفيذ وتنزيل البرامج الخاصة بها.

وسيعمل الملتقى على وضع المحاور الرئيسية لبرنامج عمل سنوي، ينطلق من الأهداف الرئيسية المعلنة من طرف المنظمة. كما سيبحث سبل تعزيز دور المرأة الكفيفة في المجتمع وتوفير الدعم اللازم لها لتحقيق استقلاليتها وتطوير قدراتها.

يعتبر هذا الحدث النسائي الأول من نوعه فرصة لتسليط الضوء على التحديات التي تواجه المرأة الكفيفة، وتبادل الخبرات والأفكار بين المشاركين لتطوير استراتيجيات دعم فعالة. كما يعكس التزام المنظمة العلوية لرعاية المكفوفين بتقديم الدعم والرعاية لهذه الفئة، وضمان حقوقها في التعليم والعمل والحياة الكريمة.

يترقب المشاركون في الملتقى أن يسفر عن توصيات مهمة من شأنها تعزيز مكانة المرأة الكفيفة في المجتمع، وتفعيل دورها في مختلف المجالات.

تأخر وصول الإسعاف ورجال الوقاية المدنية في بوسكورة: آثار وتداعيات

فيصل باغا

يثير تأخر وصول خدمات الإسعاف ورجال الوقاية المدنية في مدينة بوسكورة قلقًا شديدًا، حيث يعتبر الوقت عاملاً حيويًا في الساعات الحرجة التي تلي حالات الطوارئ، مما يجعل الفرق بين الحياة والموت ضئيلاً للغاية. ورغم مكانة بوسكورة كواحدة من أبرز المدن في المملكة المغربية، فإنها تواجه تحديًا كبيرًا فيما يتعلق بسرعة استجابة خدمات الإسعاف والوقاية المدنية.

هذا التأخر يثير مخاوف جدية وقد يترتب عليه تداعيات خطيرة على السلامة العامة وحياة المواطنين. من بين هذه التداعيات ارتفاع معدلات الوفيات والإصابات الجسيمة، حيث يمكن أن يؤدي التأخير في تقديم الرعاية الطبية الطارئة إلى تفاقم الحالات الصحية وتدهورها بشكل سريع.

ومن بين العوامل التي تزيد من تعقيد الوضع هو غياب آليات فعالة للرصد والإبلاغ والتدخل السريع في حالات الطوارئ. هذا النقص في الكفاءة يتطلب حلاً عاجلاً يركز على تحسين الأنظمة والبنية التحتية الحالية لضمان استجابة سريعة وفعالة.

يجب على السلطات المحلية اتخاذ خطوات فعالة وعاجلة لتحسين استجابة خدمات الإسعاف والوقاية المدنية.IMG 20240624 WA0010

بعض المقترحات:

1. تحسين البنية التحتية: تحديث وتطوير مراكز الإسعاف والوقاية المدنية لضمان جاهزيتها واستعدادها للتعامل مع حالات الطوارئ بكفاءة.

2. زيادة عدد الفرق: توظيف وتدريب مزيد من الكوادر الطبية وفرق الوقاية المدنية لضمان توافر الدعم الكافي في جميع الأوقات.

3. تطوير النظام الإداري والتقنيات المستخدمة: استخدام التكنولوجيا الحديثة مثل نظم تحديد المواقع الجغرافية (GPS) ونظم إدارة الطوارئ لتحسين التنسيق وتقليل زمن الاستجابة.

4. تعزيز آليات الرصد والإبلاغ: إنشاء نظام فعال لتلقي البلاغات وتوجيه الفرق بسرعة إلى موقع الحادث.

يتطلب هذا الوضع تضافر الجهود بين الجهات المعنية والمجتمع المدني لضمان تحسين خدمات الطوارئ وجعل بوسكورة مدينة أكثر أمانًا لجميع سكانها. بدون هذه التحسينات، ستظل السلامة العامة وحياة المواطنين في خطر دائم.

“حماية الحياة الخاصة” موضوع ندوة لهيئة المحامين بالدار البيضاء

متابعة: جواد حاضي

في إطار سلسلة اللقاءات العلمية التي تنظمها هيئة المحامين بالدار البيضاء منذ انتخاب المجلس الجديد بقيادة النقيب محمد حسي، تحتضن دار المحامي يوم 28 يونيو الجاري ندوة بعنوان “حماية الحياة الخاصة”.IMG 20240623 WA0009

وحسب برنامج الندوة، سيشارك في تأطيرها كل من الأستاذ محمد حسي نقيب هيئة الدار البيضاء، والأستاذ محمد شنتوف عضو المجلس الأعلى للسلطة القضائية، والأستاذ عمر الشفروشني رئيس اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي، والأستاذ لحسن منسي نائب الوكيل العام لدى محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، والأستاذة عائشة لكلاع محامية بهيئة الدار البيضاء، والأستاذ طارق زهير عضو مجلس هيئة المحامين بالدار البيضاء، والدكتور ضياء نعمان أستاذ باحث بكلية العدالة الجنائية بجامعة نايف العربية للعلوم الأمنية. وسيكون النقيب محمد حسي مسيراً للندوة، والأستاذ يوسف عبد القاوي عضو كاتب هيئة المجلس مقرراً للندوة.IMG 20240623 WA0008

تأتي هذه الندوة في سياق جهود الهيئة لتعزيز الوعي القانوني بحماية الحياة الخاصة في ظل التحديات الرقمية والاجتماعية الراهنة، وتسليط الضوء على أهمية حماية المعطيات الشخصية في الحياة اليومية.

صحافي فرنسي: تبون الرئيس الأضعف في تاريخ الجزائر والبلاد تعيش في عهده عزلة دبلوماسية غير مسبوقة

متابعة مع الحدث

 

اعتبر الصحافي جان بيار سيريني، المدير السابق لمجلة “لو نوفيل إيكونوميست” ورئيس تحرير سابق لمجلة “ليكسبريس”، في مقال بموقع “أوريان 21” الفرنسي، أن الرئيس الجزائري الحالي عبد المجيد تبون، الساعي إلى فترة رئاسية ثانية، يُعد “الأضعف” و”الأقل نشاطا” من بين الرؤساء السبعة الذين حكموا الجمهورية الجزائرية منذ استقلالها قبل 62 عاما.

 

وأوضح الكاتب أن وصول تبون إلى رئاسة الجمهورية يعود إلى تداخل مجموعة من الظروف الاستثنائية، وأن أهم إنجازاته خلال فترته الرئاسية الأولى تمثلت في محاصرة الجزائر العاصمة بآلاف الوحدات السكنية الاجتماعية “القبيحة والمتهالكة بسبب قلة الصيانة”.

 

ووفقا للكاتب، يعود الفضل في تعيين تبون على رأس الحكومة في ربيع عام 2017 إلى قائد الأركان الراحل الجنرال أحمد قايد صالح، الذي عيّن تبون بعد ذلك بسنتين كمرشحه لرئاسة الجمهورية، وبعد أقل من شهر من انتخاب تبون، توفي قايد صالح إثر جلطة مفاجئة، ووجد الرئيس الجديد نفسه معزولا، محاطا بقائد الأركان الجديد الجنرال سعيد شنقريحة.

 

وحسب ذات المصدر فإنه سرعان ما تم تطهير غالبية حاشية قايد صالح في عملية لم تستثنِ لا المدنيين ولا العسكريين، إذ يُعد عبد المجيد تبون أحد الناجين القلائل من هذه العملية، بحسب جان بيار سيريني.

 

وأشار الكاتب إلى أن تبون، المحاط بعدد قليل من الأوفياء، لم يُلقِ سوى خطابا واحدا إلى الأمة خلال فترته الرئاسية، وبدلا من التواصل المباشر مع الصحافيين، يفضل تبون رفقة أصحاب الجرائد، حيث يستقبلهم بانتظام وتُبث تصريحاته بعد يومين أو ثلاثة بعد تنقيتها من قبل التلفزة الحكومية.

 

ووصف الكاتب الحصيلة بأنها كارثية بالنسبة لتبون والعسكر على حد سواء، حيث شهد النظام الفترة الأكثر قمعا في تاريخه القصير، حيث أصبحت الحريات العامة القليلة أصلا، شبه معدومة، وأضاف سيريني أن الآباء يُسجنون لإجبار الأبناء الفارين على تسليم أنفسهم للسلطات.

 

كما يتم قمع الصحافيين وتُغلق الصحف ويُسجن أصحابها. أما الممولون، فيتعرضون للتهديد لثنيهم عن ذلك. وينتظر الأجانب، سواء كانوا من الإعلام أو من عالم المنظمات غير الحكومية، أشهراً طويلة للحصول على تأشيرة الدخول التي نادراً ما تُمنح لهم.

 

واعتبر كاتب المقال أن الجزائر تعيش في عهد تبون عزلة دبلوماسية غير مسبوقة. فيبدو أن الرئيس كان يأمل في مسافة أكبر من الجنرالات، معتمداً في ذلك على الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. وتم التحضير في عدة مناسبات لزيارة باريس، قبل أن تُلغى دون أي تفسير.

 

على الصعيد الاقتصادي، يقول جان بيار سيريني، فقد تبخرت الاستراتيجية الجديدة المتمثلة في الابتعاد عن المحروقات، التي تمثل 60% من الإيرادات الضريبية للجزائر، وأكثر من 90% من عائدات النقد الأجنبي، وكذلك عن الإنفاق العام، كقوتين دافعتين للاقتصاد، والتوجه نحو نموذج أكثر تنوعا وديناميكية.

 

وخلص الكاتب في مقاله للتساؤل: “هل تبون هو الرجل المناسب في ظل كل ما سبق ذكره؟”. ويجيب بالقول إنه في ظل هذا النظام العسكري الذي صار معلنا، حيث يسيطر الجنرالات على كل من رئاسة الجمهورية ومصالح المخابرات والأمن، لم يعد التوازن غير المستقر بين المؤسسات الثلاث موجوداً كما كان في الماضي. فالمسؤولون في الوزرات يفتقرون إلى الإلهام والرؤية لتصور مستقبل مختلف، حيث إنهم يعيشون الحاضر في خوف مستمر من إثارة غضب الذين يراقبونهم.

الجمعية الوطنية للإعلام والناشرين تحذر من تحالفات خطيرة تهدد قطاع الإعلام

مع الحدث

أصدرت الجمعية الوطنية للإعلام والناشرين بيانًا تحذر فيه من التحولات الخطيرة التي يشهدها سوق الإشهار والعلاقات العامة في المغرب.

ورصدت الجمعية تحركات غريبة لعدد من شركات الاتصال المؤسساتي والترويج، مشيرة إلى انحراف هذه الشركات عن أهدافها التقليدية في تسويق الإشهار، وتخليها عن شراكتها مع وسائل الإعلام.

وأكد البيان أن هذه الشركات تتجه نحو التعامل مع المؤثرين وصانعي المحتوى الرقمي لتحقيق أرباح سريعة، رغم الشبهات التي تحوم حول مصداقية متابعيهم ومحتوياتهم. وأشار البيان إلى تحالفات جديدة بين شركات العلاقات العامة ومؤثرين مع مؤسسات عمومية وخاصة، تخصص ملايين الدراهم سنويًا لحملات الترويج، مما يهدد بإقصاء وسائل الإعلام التقليدية.

ودعت الجمعية المهنيين ومديري المقاولات الإعلامية الوطنية إلى التصدي لهذه الانحرافات، ورفضت استمرار هذا الوضع المختل، محذرة من أن أي تساهل من قبل الناشرين سيفسر كتواطؤ على قتل قطاع الإعلام والنشر.

أعلنت الجمعية عن مطالب أساسية تشمل فتح تحقيق في عمليات تحويل الأموال العمومية والخاصة، وإعادة النظر في القوانين المنظمة لشركات العلاقات العامة، والدعوة إلى مقاطعة أنشطة الشركات التي تتعامل مع المؤثرين. يتعين على الأطراف المعنية النظر بجدية في هذه التحذيرات واتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية قطاع الإعلام الوطني من التحولات السلبية.

هل أصبح “خروف” العيد حلمًا صعب المنال

بوجدور متابعة/ محمد ونتيف  

 

هل “أشتريت أضحية العيد”؟ السؤال الذي أصبح رائجا هذه الأيام في مدينة بوجدور، مع نسبة 80 في المئة من الإجابة بـ”لا”، في وقت بات الحديث عن الأسعار الجنونية للأضحية، جزء من كل تجمع داخل الأحياء ووسط المقاهي، أو لقاء بين الأصدقاء.

 

أيام فقط على حلول عيد الأضحى المبارك، وما يزال سوق الماشية ببوجدور يكود يكون خاليا من الشراة، أكثر من نتيجة الارتفاع الجنوني لأسعار الأضاحي بأنواعها المختلفة.

 

مواطنون ببوجدور بمختلف مهنهم من ذوي الدخل المحدود لا تسعفهم رواتبهم الشهرية على توفير احتياجاتهم الضرورية فما بالهم بشراء أضحية ينطلق ثمنها ابتداءا من 2000 درهم، في ظل ضعف القدرة الشرائية وتعدد الحاجيات والمتطلبات.

 

وطالب العديد من المواطنين ببوجدور بتدخل الجهات المعنية لمراقبة الأسعار ومنع بعض من يحاول رفع ثمن الأضاحي.