Categories
أخبار 24 ساعة أعمدة الرآي الواجهة خارج الحدود متفرقات

أمير قطر يدعو ترامب إلى العمل على خفض التصعيد في المنطقة

مع الحدث/ الدوحة

المتابعة ✍️: ذة كوثر لعريفي 

 

في خضم التوترات الإقليمية المتصاعدة، أجرى أمير دولة قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، اتصالاً هاتفيًا مع الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، بحث خلاله تطورات الأوضاع في المنطقة، وفي مقدمتها تداعيات الهجوم الإسرائيلي الأخير على إيران.

ووفق بيان رسمي صادر عن الديوان الأميري القطري، مساء الجمعة شدد الشيخ تميم خلال الاتصال على “أهمية خفض التصعيد”، داعيًا إلى “تغليب الحلول الدبلوماسية حفاظًا على أمن واستقرار المنطقة”.

من جانبه أعرب الرئيس الأمريكي عن استعداد بلاده للانخراط في جهود نزع فتيل الأزمة، مؤكدًا دعم واشنطن لكل المبادرات السلمية الرامية إلى احتواء التوتر وضمان الأمن الإقليمي.

كما تطرق الاتصال الهاتفي إلى العلاقات الثنائية الاستراتيجية بين الدوحة وواشنطن، وسبل تعزيز التعاون المشترك في مختلف المجالات، إلى جانب مناقشة عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

في سياق متصل كانت وزارة الخارجية القطرية قد أصدرت بيانًا رسميًا في وقت سابق من صباح الجمعة، أدانت فيه بشدة الهجوم الإسرائيلي على إيران، معتبرة إياه “انتهاكًا صارخًا لسيادة الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وخرقًا واضحًا للقانون الدولي”.

وجددت الدوحة في بيانها دعوتها إلى المجتمع الدولي لتحمّل مسؤولياته في وضع حد للتصعيد المتبادل، ومنع انزلاق المنطقة نحو مزيد من الفوضى وعدم الاستقرار.

 

 

 

Categories
أخبار 24 ساعة أعمدة الرآي الواجهة خارج الحدود متفرقات

إسرائيل تضرب إيران: مغامرة محسوبة أم هروب إلى الأمام؟

مع الحدث

المتابعة ✍️: ذ لحبيب مسكر

 

الشرق الأوسط على حافة صفيح ساخن

 

في تصعيد مفاجئ أعاد خلط أوراق المنطقة، نفّذت إسرائيل خلال الساعات الماضية ضربات عسكرية دقيقة ضد أهداف داخل العمق الإيراني، أبرزها منشأة نطنز النووية في أصفهان، إلى جانب مواقع في تبريز يُعتقد أنها على صلة بالبرنامج النووي الإيراني. العملية التي تمّت بطائرات مسيرة وصواريخ موجهة تحمل أكثر من رسالة، وتطرح أكثر من سؤال: هل هو تصعيد محدود للردع، أم بداية لمواجهة إقليمية واسعة قد تغيّر ملامح الشرق الأوسط؟

 

ضربات دقيقة برسائل واسعة

 

الهجمات الإسرائيلية الأخيرة لم تكن فقط عمليات عسكرية معزولة، بل رسائل نارية موجهة إلى الداخل الإيراني والمجتمع الدولي معاً. اختيار منشأة نطنز تحديداً، أحد أعمدة البرنامج النووي الإيراني، يرمز إلى استهداف القدرات الاستراتيجية الإيرانية في العمق. ورغم تأكيد طهران على محدودية الأضرار وعدم وقوع تسرب إشعاعي أو إصابات بشرية، إلا أن الصدمة كانت واضحة في الإعلام والسياسة الإيرانية.

 

من ناحية أخرى، فإن هذه الضربات تُظهر مجدداً قدرة إسرائيل الاستخباراتية والتكنولوجية على الوصول إلى أهداف دقيقة داخل الأراضي الإيرانية، ما يعكس رغبتها في إعادة تعريف معادلة الردع التي كانت إيران تحاول فرضها عبر حلفائها ووكلائها.

 

أهداف إسرائيل: ما بين الحرب والتمويه

 

من الواضح أن لإسرائيل أهدافاً متشابكة من هذا التصعيد:

 

عسكرياً: تقليص قدرات إيران الصاروخية وتعطيل تقدمها النووي، واختبار الدفاعات الجوية الإيرانية.

 

سياسياً: تحويل الأنظار العالمية عن الوضع الكارثي في غزة، حيث تواجه إسرائيل اتهامات دولية بارتكاب جرائم إبادة، وسط غضب شعبي عالمي متصاعد.

 

إعلامياً واستراتيجياً: استغلال التهديد الإيراني لإعادة تقديم نفسها كـ”دولة تدافع عن أمن المنطقة”، بدل أن تظهر كقوة تمارس عدواناً مدمّراً ضد مدنيي غزة.

 

 

وهنا تبرز نقطة دقيقة: هل تسعى إسرائيل لتحويل مسار النقاش العالمي من المجازر في غزة إلى “خطر نووي” مزعوم؟ يبدو أن هذه المناورة ليست بعيدة عن حساباتها، خصوصاً في ظل تآكل الدعم الدولي لها مؤخراً.

 

الرد الإيراني: حذر من الانزلاق

 

إيران، من جانبها، وجدت نفسها أمام معادلة معقدة: الرد المباشر قد يجرّ المنطقة إلى مواجهة شاملة، وهو سيناريو لا يناسبها في الظرف الراهن، نظراً للأوضاع الاقتصادية الخانقة في الداخل، والحرص على تجنّب مزيد من العزلة الدولية. لذلك، تبقى الخيارات المطروحة أمامها:

 

رد مباشر ومحسوب، عبر ضربات صاروخية على أهداف إسرائيلية.

 

رد غير مباشر من خلال تفعيل حلفائها (حزب الله، الحوثيون، الحشد الشعبي).

 

رد رمزي من خلال الحرب السيبرانية والتصعيد الدبلوماسي.

 

 

وقد سبق للرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن صرح بأن “إيران ستُجبر على تقديم تنازلات كثيرة لتفادي الضربة الإسرائيلية”، في إشارة إلى ما يبدو أنه استراتيجية خنق متعدد الأبعاد: عسكري، اقتصادي، وسياسي.

 

السياق الداخلي الإسرائيلي: مفارقة القرار

 

اللافت في هذا التصعيد أن إسرائيل ليست في أفضل حالاتها الداخلية. فهي تخوض حرب استنزاف مفتوحة في غزة، تواجه أزمة اقتصادية خانقة، واحتجاجات شعبية متزايدة، بل وتسجيل حالات تمرد ورفض بعض الجنود الانخراط في العمليات العسكرية. فهل من المنطقي لدولة في هذا الوضع أن تُقدم على فتح جبهة جديدة مع قوة كبرى مثل إيران؟

 

هذا يجعل الضربات تبدو كأنها مقامرة استراتيجية، أو حتى محاولة للهروب إلى الأمام وتصدير الأزمة الداخلية للخارج. وقد لا يكون الهدف الحقيقي هو تفجير حرب شاملة، بل مجرد تسجيل “نصر وهمي” على مستوى الصورة والإعلام.

 

الدعم الخارجي: من يمول الحرب؟

 

رغم ما سبق، فإن القدرة الإسرائيلية على تنفيذ مثل هذه العمليات لا يمكن فصلها عن الدعم الخارجي الكبير الذي تتلقاه، وعلى رأسه من الولايات المتحدة، التي تقدم دعماً مالياً وعسكرياً واستخباراتياً سخياً. كما أن بعض القوى الغربية والإقليمية ترى في ضرب إيران مصلحة مشتركة، ما يفتح المجال أمام دعم خفي أو تغاضٍ سياسي يوفّر لإسرائيل مظلة إضافية للتحرك.

 

المواقف الدولية: قلق… ولكن

 

المجتمع الدولي ينظر إلى هذا التصعيد بكثير من القلق. فـالولايات المتحدة تحاول لعب دور مزدوج: دعم حليفها التقليدي إسرائيل، مع الحرص على تجنّب حرب شاملة في المنطقة. بينما دعت روسيا والصين إلى ضبط النفس وتجنّب إشعال فتيل مواجهة قد لا تُحمد عقباها. أما الدول العربية، فمواقفها تتسم بالحذر الشديد، خوفاً من امتداد التوتر إلى ساحات داخلية هشّة.

 

ختاماً: الشرق الأوسط أمام مفترق تاريخي

 

سواء كانت هذه الضربات خطوة تكتيكية محدودة أو بداية لانزلاق كبير، فإن المؤكد أن الشرق الأوسط يدخل مرحلة غموض استراتيجي غير مسبوقة. فهل تستطيع القوى الكبرى احتواء الأزمة، أم أن المنطقة تتجه فعلاً نحو تحول جذري في خرائط الصراع والتحالفات، كما حذّر سابقاً دونالد ترامب حين قال: “الشرق الأوسط لن يبقى كما هو”؟

 

الأسابيع المقبلة قد تحمل الجواب، لكنها بلا شك ستُرسم بالنار والدم والمفاجآت.

Categories
أخبار 24 ساعة أعمدة الرآي الواجهة خارج الحدود متفرقات

بسبب التصعيد الإسرائيلي ضد إيران: تعليق الرحلات وإغلاق جزئي للمجال الجوي بين سوريا ودول الخليج

مع الحدث

المتابعة ✍️: مجيدة الحيمودي 

 

في خضم التوترات المتصاعدة في المنطقة عقب الهجوم الإسرائيلي الواسع على أهداف داخل إيران، أفادت مصادر ملاحية بأن عدداً من شركات الطيران الخليجية قررت تعليق رحلاتها الجوية من وإلى سوريا بشكل مؤقت، وذلك كإجراء احترازي وسط مخاوف من تداعيات أمنية محتملة.

ووفق ما أفادت به مصادر من قطاع الطيران المدني، فإن القرار شمل تعليق الرحلات التجارية بين مطار دمشق الدولي وعدد من العواصم الخليجية، على رأسها الرياض، أبوظبي، ودبي، فيما تحدثت تقارير عن إغلاق جزئي للمجال الجوي السوري أمام الطائرات المدنية في بعض المناطق القريبة من الحدود العراقية والإيرانية.

ويأتي هذا الإجراء بعد ساعات من تنفيذ الجيش الإسرائيلي هجمات جوية وصاروخية على مواقع داخل الأراضي الإيرانية، في تصعيد عسكري مفاجئ زاد من توتر الأجواء الإقليمية. ووفق مصادر دولية، فإن الهجوم استهدف منشآت عسكرية وحساسة، بعضها يُشتبه في ارتباطه بالبرنامج النووي الإيراني، ما دفع عدداً من الدول إلى رفع حالة التأهب الأمني في أجوائها.

من جانبها لم تصدر السلطات السورية أو الخليجية أي بيانات رسمية حتى الآن بخصوص طبيعة القرار أو مدته، إلا أن مصادر في شركات طيران أكدت أن التعليق سيستمر “حتى إشعار آخر”، في انتظار استقرار الوضع الإقليمي وضمان سلامة الرحلات المدنية.

وفي السياق نفسه دعت هيئات طيران دولية إلى اتخاذ أقصى درجات الحذر عند تخطيط مسارات الطيران في الأجواء القريبة من مناطق النزاع، محذرة من مخاطر استخدام المجال الجوي فوق مناطق الصراع دون تنسيق دولي صارم.

ويُذكر أن المجال الجوي في المنطقة يشهد ازدحامًا استثنائيًا، في ظل تحويل عدد من المسارات الجوية لتجنب مناطق التوتر، وهو ما قد يؤثر على حركة الطيران المدني في الشرق الأوسط بشكل أوسع.

 

 

 

Categories
أخبار 24 ساعة أعمدة الرآي الواجهة حوادث خارج الحدود

ضربة إسرائيلية على إيران تودي بحياة ستة علماء نوويين بارزين

 

مع الحدث

المتابعة ✍️: ذة كوثر لعريفي 

 

كشفت وكالة تسنيم الإيرانية صباح اليوم الجمعة، عن مقتل ستة علماء نوويين إيرانيين، في أعقاب هجوم جوي واسع النطاق نفذته إسرائيل داخل الأراضي الإيرانية.

وأوضحت الوكالة أن القصف استهدف منشآت مرتبطة بالبرنامج النووي، وأسفر عن مصرع كل من: عبد الحميد منوشهر، أحمد رضا ذو الفقاري، أمير حسين فقهي، مطلب زاده، محمد مهدي طهرانجي، وفريدون عباسي.

ويُعد فريدون عباسي من أبرز الشخصيات في مجال الطاقة النووية بإيران، حيث تولى سابقاً رئاسة منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، وسبق أن نجا عام 2010 من محاولة اغتيال نُسبت إلى الموساد الإسرائيلي.

الهجوم الذي لم تعلّق عليه تل أبيب حتى الآن، يأتي في سياق توتر متصاعد بين الجانبين، وسط مخاوف متزايدة من انزلاق الأوضاع نحو مواجهة مباشرة أوسع.

وتثير هذه العملية التي استهدفت نخبة من العقول النووية الإيرانية، تساؤلات حول تداعياتها المحتملة على البرنامج النووي الإيراني، وكذلك طبيعة الرد الذي قد تقدم عليه طهران في الساعات أو الأيام المقبلة.

 

 

 

 

Categories
خارج الحدود صوت وصورة

سلاح الجو الإسرائيلي يشن هجوما ضد أهداف عسكرية ونووية داخل إيران..والأخيرة تتوعد بالرد..

م ق

قام سلاح الجو الإسرائيلي قبل قليل بشن هجوم  على إيران، هذا الهجوم الذي وصفته إسرائيل  بـ”الاستباقية”، ضد “أهداف عسكرية ونووية إيرانية”في عمق التراب اٌيراني..

ووصف الجيش الإسرائيلي في بيان له، أن هذه الضربة بـ”استباقية”، ضد “أهداف عسكرية ونووية إيرانية”في عمق التراب اٌيراني..

وأضاف البيان: “استكملت عشرات الطائرات الحربية قبل قليل الضربة الافتتاحية التي طالت عشرات الأهداف العسكرية التابعة للنظام الإيراني ومن بينها أهداف نووية في مناطق مختلفة من إيران”.

قال رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، إن هدف العملية التي شنّتها إسرائيل على إيران ليل الخميس – الجمعة، هو إزالة التهديد الوجوديّ التي يزعم أن إسرائيل تواجهه، مشيرا إلى أنها ستستمرّ ما تطلّب الأمر ذلك. 

من جهته توعّد المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية آية الله علي خامنئي إسرائيل بمواجهة تداعيات قاسية بعدما شنت هجمات واسعة على إيران شملت مواقع نووية والعاصمة طهران.

وقال خامنئي في بيان “مع هذه الجريمة خطّ الكيان الصهيوني لنفسه مصيراً مريراً ومؤلماً وسيناله بالتأكيد”.

وقال أبو الفضل شكارجي، المتحدث باسم هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية، إنّ “القوات المسلّحة ستردّ حتماً على هذا الهجوم الصهيوني”، مشدّداً على أنّ إسرائيل “ستدفع ثمناً باهظاً وعليها انتظار ردّ قويّ من القوات المسلّحة الإيرانية”.

 

Categories
أخبار 24 ساعة خارج الحدود سياسة

حزب رمح الأمة الجنوب إفريقي يؤيد الحكم المغربي الذاتي على أقاليمه الجنوبية  

مع الحدث الرباط  متابعة عادل الحصار 

‎تلقى النظام الجزائري صفعة إفريقية جديدة عقب دعم حزب رمح الأمة الجنوب إفريقي لمبادرة الحكم الذاتي المغربية في خطوة اعتُبرت بمثابة زلزال دبلوماسي هز مواقف داعمي البوليساريو في القارة.

‎صدم حزب رمح الأمة، ثالث أقوى قوة نيابية في البرلمان الجنوب إفريقي، الرأي العام بإعلانه صراحة تأييده لمبادرة الحكم الذاتي التي تقترحها الرباط كحل نهائي وواقعي للنزاع حول الصحراء. وقد أكد زعماء الحزب، بقيادة الرئيس السابق جاكوب زوما، أنّ هذه المبادرة تشكل أساساً لتحقيق استقرار المنطقة وخدمة مصالح الشعوب الإفريقية جمعاء.

‎ودعا حزب رمح الأمة إلى بناء تحالف استراتيجي شامل مع المغرب على المستويين الاقتصادي والدبلوماسي مشيرا إلى أنّ الروابط التاريخية والنضالية المشتركة ضد الاستعمار تفرض توحيد الجهود لصالح وحدة القارة والترابط الاقتصادي. ويأتي هذا الموقف في ظل تراجع شعبية حزب المؤتمر الوطني الحاكم ما يزيد من قدرة حزب زوما على إحداث تغيير في خارطة التحالفات الخارجية لجنوب إفريقيا.

‎وتعتبر خطوة إعلان دعم الحكم الذاتي من الحزب تصدعا إيديولوجيا عميقا داخل الطبقة السياسية الجنوب إفريقية من شأنه أن يمهد لإعادة مراجعة تحالفات تاريخية كانت محسومة سابقا لصالح الجزائر وبوليساريو وينضاف إلى ذلك الزخم الدولي المتزايد لصالح المبادرة المغربية عقب تأييد دول إفريقية مؤثرة مثل كينيا وغانا وانضمام بريطانيا مؤخرا إلى قائمة الداعمين لمغربية الصحراء تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله و أيده.

Categories
أخبار 24 ساعة أعمدة الرآي الواجهة خارج الحدود متفرقات

Le Maroc a l’honneur  à Rennes: la Consule générale Madame Myrieme Taleb  participe à un atelier stratégique sur les opportunités économiques

Maalhadet/Rennes

Rédaction ✍️ : Majida Elhaimoudi 

 

Rennes juin 2025

Le Maroc a occupé le devant de la scène économique à Rennes, à l’occasion d’un atelier intitulé « Le Maroc, un marché stratégique aux portes de l’Afrique », organisé par la Chambre de Commerce d’Ille-et-Vilaine. Un événement marqué par la participation de Madame Myrieme Taleb, Consule générale du Royaume du Maroc à Rennes, aux côtés d’acteurs économiques de premier plan.

L’atelier, qui s’inscrit dans le cadre des Rencontres internationales du MEDEF Ille-et-Vilaine, a rassemblé plusieurs partenaires stratégiques, dont le World Trade Center Rennes Bretagne, la Banque Populaire Grand Ouest, Pramex International et le MEDEF35. Objectif : mettre en lumière les opportunités d’affaires qu’offre le Royaume chérifien aux entreprises bretonnes.

Le Maroc, choisi comme destination à l’honneur pour cette édition, est perçu comme une porte d’entrée vers l’Afrique, de plus en plus convoitée par les entreprises françaises en quête de développement à l’international. À ce titre, une mission économique à Casablanca, prévue pour octobre prochain, est en cours de préparation. Près d’une centaine d’entreprises bretonnes y prendront part pour explorer les marchés marocains et nouer des partenariats durables.

Pour Madame Myrieme Taleb, cette dynamique reflète une volonté partagée entre la France et le Maroc de renforcer leur coopération économique, en particulier à l’échelle régionale et décentralisée. « Le Maroc se positionne comme un hub stratégique et stable pour les entreprises européennes qui souhaitent investir en Afrique, tout en offrant un environnement propice à l’innovation et au développement durable », a-t-elle souligné lors de son intervention.

L’événement a également été l’occasion de valoriser les synergies entre les acteurs économiques locaux et les structures d’accompagnement à l’export, en vue de bâtir des ponts solides entre les territoires bretons et les régions marocaines.

 

 

 

 

 

 

Categories
أخبار 24 ساعة خارج الحدود

الامارات خارج القائمة المالية السوداء والجزائر في قلب العاصفة

مع الحدث كوثر لعريفي

يعتزم الاتحاد الأوروبي إزالة دولة الإمارات من قائمته للدول التي تشكل خطراً كبيراً في مجال غسل الأموال، وهي خطوة لطالما سعت إليها الدولة الخليجية.

وأعلنت المفوضية الأوروبية، الذراع التنفيذي للاتحاد، في بيان صدر حديثًا، أنها شطبت الإمارات من قائمة الولايات القضائية عالية المخاطر التي تعاني من أوجه قصور استراتيجية في أنظمتها الوطنية لمكافحة غسل الأموال وكافحة الارهاب

وذكرت وكالة بلومبرج، أنه لا تزال هذه الخطوة بحاجة لموافقة دول الاتحاد الأوروبي والبرلمان الأوروبي، الذي سبق أن عرقل العام الماضي قرار شطب الإمارات من القائمة.

واعتبرت مفوضة الخدمات المالية في الاتحاد الأوروبي ماريا لويس ألبوكيركي، أن الخطوة تجدد التزامنا القوي بالتماشي مع المعايير الدولية، لاسيما تلك التي تضعها مجموعة العمل المالي “فاتف” “Financial Action Task Force”التي كانت قد شطبت الإمارات العام الماضي من قائمتها للدول الخاضعة لـرقابة معززة.

ومن شأن هذا القرار أن يلبّي مطلب الإمارات، التي أعربت سابقاً عن قلقها من إدراجها في ما يُعرف بـ”القائمة السوداء”.

ويأتي هذا في وقت اتفق فيه الطرفان مؤخراً على بدء مفاوضات للتوصل إلى اتفاقية تجارة حرة.

كما شُطبت من قائمة الاتحاد الأوروبي أيضاً كل من: بربادوس، جبل طارق، جامايكا، بنما، الفلبين، السنغال وأوغندا.

أما الدول التي أُضيفت إلى القائمة فهي: الجزائر، أنغولا، كوت ديفوار، كينيا، لاوس، لبنان، موناكو، ناميبيا، نيبال وفنزويلا.

Categories
أخبار 24 ساعة خارج الحدود

انطلاق عملية مرحبا 2025 لاستقبال المغاربة المقيمين بالخارج

مع الحدث ” عملية مرحبا “

تنطلق اليوم الثلاثاء 10 يونيو 2025 عملية “مرحبا” لاستقبال المغاربة المقيمين بالخارج، تحت إشراف مؤسسة محمد الخامس للتضامن، التي تساهم كالعادة إلى جانب مختلف الفاعلين والمتدخلين في إنجاح هذا الحدث السنوي الهام.

وأكدت المؤسسة في بلاغ رسمي أنها قامت بتفعيل منظومة متكاملة للاستقبال والمرافقة، تشمل المغرب وعدة دول أوروبية كفرنسا وإسبانيا وإيطاليا، من أجل مواكبة أفراد الجالية المغربية خلال مرحلتي الوصول والعودة، وذلك في الفترة الممتدة من 10 يونيو إلى 15 شتنبر.

وتحمل النسخة الخامسة والعشرون من عملية “مرحبا” مستجداً بارزاً يتمثل في افتتاح فضاءين جديدين بمطاري العيون والداخلة، ما يرفع عدد مواقع الاستقبال إلى 26 مركزاً، منها 20 داخل التراب الوطني.

وتتوزع المراكز الوطنية على موانئ طنجة المتوسط، طنجة المدينة، الحسيمة، الناظور بني أنصار، إضافة إلى مطارات الدار البيضاء محمد الخامس، الرباط-سلا، وجدة أنجاد، الناظور-العروي، أكادير المسيرة، فاس سايس، مراكش المنارة، طنجة ابن بطوطة، العيون الحسن الأول، والداخلة. كما تشمل مراكز مرحبا باحات الاستراحة في طنجة المتوسط، الجبهة، تازاغين، وسمير-المضيق، فضلاً عن معبري باب سبتة ومليلية.

أما في الخارج، فتتوفر ستة مراكز استقبال في الموانئ الأوروبية: جنوة (إيطاليا)، مرسيليا وسيت (فرنسا)، موتريل، ألميريا، والجزيرة الخضراء (إسبانيا).

ووضعت المؤسسة رهن إشارة مغاربة العالم مجموعة من الخدمات، تشمل المساعدة الاجتماعية والرعاية الطبية، لتيسير عبورهم ومواكبتهم عن قرب. ولتنفيذ هذه العملية، تم تعبئة أزيد من 1200 عنصر من أطر ومساعدات اجتماعيات، أطباء، شبه طبيين، ومتطوعين، بهدف الاستماع للمواطنين ودعمهم بكل الوسائل اللازمة.

وتُدعم هذه المجهودات بمداومة مركزية دائمة يشرف عليها مكتب التنسيق المركزي بالرباط، الذي يضمن متابعة يومية لسير العمليات الميدانية، ويعمل على معالجة الشكايات وتوفير الدعم الهاتفي على مدار الساعة.

وتبقى خدمة الاتصال “مرحبا” مفتوحة طيلة أيام الأسبوع وعلى مدار 24 ساعة عبر الأرقام التالية:

من خارج المغرب:

+212 537 20 55 66

+212 537 20 66 66

من داخل المغرب:

الرقم الأخضر المجاني: 0800 000 023

أو على الرقم: 0809 689 370

أرقام التواصل في الموانئ الأوروبية:

إيطاليا (جنوة): +39 00 35 1212 94 89

فرنسا (مرسيليا): +33 00 780 716 093

فرنسا (سيت): +33 00 617 299 161

إسبانيا (موتريل): +34 00 631 669 433

إسبانيا (ألميريا): +34 00 632 508 290

إسبانيا (الجزيرة الخضراء): +34 00 632 540 700

عملية “مرحبا” ليست مجرد عبور، بل لحظة إنصات واحتضان، تعكس عمق الارتباط بين الوطن وأبنائه في ديار المهجر.

Categories
أخبار 24 ساعة خارج الحدود

مجلة إسبانية: المغرب يتحول إلى قطب تكنولوجي بفضل استراتيجيته الطموحة

بقلم:كوثر لعريفي

أكدت مجلة “بارادا فيسوال” الإسبانية، أن المغرب يخطو بثبات نحو التحول إلى قطب تكنولوجي إفريقي بارز، مدفوعا باستراتيجية طموحة واستثمار ممنهج في الرأسمال البشري والشباب المؤهل.

وفي مقال بعنوان “مفاتيح النجاح التكنولوجي للمغرب”، أشادت المجلة بالتقدم اللافت الذي تحرزه المملكة في المجال الرقمي، مشيرة إلى أنها باتت فاعلا رئيسيا في الساحة التكنولوجية بالقارة الإفريقية، بفضل بيئة مشجعة على الابتكار واحتضان الشركات الناشئة.

وسلطت المجلة الضوء على منصات التكنولوجيا الحديثة مثل “تيكنوبارك” في الدار البيضاء و”تكنوبوليس” في الرباط، التي تجمع بين بنى تحتية متطورة وحوافز ضريبية، ما ساهم في جذب شركات دولية كبرى إلى جانب دعم المقاولات المحلية.

كما أبرز المقال اهتمام المغرب بتطوير الكفاءات في مجالات حيوية مثل الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، وتطوير البرمجيات، إضافة إلى ريادته في الطاقات المتجددة من خلال مشاريع كبرى مثل محطة نور للطاقة الشمسية بورزازات.

واختتمت المجلة بأن النهج المتكامل والمتعدد الأبعاد الذي يتبناه المغرب يعزز موقعه كواحد من أكثر الوجهات الواعدة في مجال الابتكار التكنولوجي على المستوى القاري والدولي