Categories
أخبار 24 ساعة أعمدة الرآي الواجهة صوت وصورة فن مجتمع

نور الدين الفضلي: ريشة تُجسّد العمق الرمزي في «ريشة الذاكرة وظلال الفن»

✍️ هند بومديان

نور الدين الفضلي: ريشة تُجسّد العمق الرمزي في «ريشة الذاكرة وظلال الفن»

في الإصدار النقدي التوثيقي «ريشة الذاكرة وظلال الفن»، يبرز اسم نور الدين الفضلي كأحد الفنانين التشكيليين الذين يُجيدون تحويل اللوحة إلى فضاء تأملي، تُحاكي فيه الريشة الذاكرة، وتُعيد تشكيلها برؤية بصرية تنبض بالرمز والدلالة.

الكتاب، الذي أعدّته الكاتبة والباحثة هند بومديان، يجمع بين النقد الفني والسير الذاتية لـ 23 فنانًا وفنانة، ويُسلّط الضوء على أعمال الفضلي من خلال قراءة نقدية دقيقة، تكشف عن حسّه الفني المتأمل، وقدرته على بناء تكوينات تشكيلية تُعبّر عن الذات والواقع بأسلوب بصري ناضج.

في تحليلها للعمل، تتوقف هند بومديان عند تفاصيل التكوين، وتوظيف اللون والفراغ، لتُبرز كيف ينسج الفضلي عوالمه الفنية من خلال ريشة واعية، تُزاوج بين التجريد والرمزية، وتُعيد تشكيل الوجدان في قالب بصري متفرّد، يُخاطب العين والعقل معًا.

أما السيرة الذاتية المرفقة، فتُضيء جوانب من مسار الفنان، من مشاركاته في المعارض الوطنية والدولية، إلى تطوره الفني عبر مراحل متعددة، مما يمنح القارئ فرصة لفهم الخلفية الثقافية والتقنية التي تُغذي أعماله، ويُبرز حضوره كفنان مغربي يُجيد التعبير عن الذاكرة الجماعية بأسلوب شخصي متفرّد.

وتأتي مشاركة نور الدين الفضلي في هذا الإصدار لتُكرّس مكانته في المشهد التشكيلي المغربي، كفنان يُسهم في بناء ذاكرة بصرية حيّة، تُخلّد التجربة وتُثري مسارات التوثيق الفني المعاصر.

الكتاب صدر عن مطبعة النجاح بالرباط، ويُعدّ مرجعًا فنيًا وثقافيًا يُثري المكتبة المغربية، ويُكرّس الاعتراف بالتجارب التشكيلية التي تُضيء دروب الإبداع في صمتٍ وعمق.

 

Categories
أخبار 24 ساعة أعمدة الرآي الواجهة بلاغ ثقافة و أراء جهات صوت وصورة فن مجتمع

آسية السلافي: الفن كذاكرة حية في «ريشة الذاكرة وظلال الفن»

✍️ هند بومديان

آسية السلافي: الفن كذاكرة حية في «ريشة الذاكرة وظلال الفن»

في كتاب «ريشة الذاكرة وظلال الفن»، الذي يُعدّ أول إصدار مغربي يجمع بين النقد الفني والسير الذاتية لفنانين تشكيليين، تحضر آسية السلافي بريشتها كصوت بصري يُجسّد الذاكرة، ويُعيد تشكيلها في فضاء من التأمل والرمز.

 

الكاتبة والباحثة هند بومديان، التي أشرفت على هذا المشروع التوثيقي والنقدي، اختارت أعمال السلافي بعناية، لتُقدّم قراءة فنية تُبرز خصوصية تجربتها، وتُسلّط الضوء على قدرتها في تحويل اللوحة إلى مرآة للذات، وإلى حوار صامت بين اللون والوجدان.

 

في تحليلها للعمل، تتوقف بومديان عند البنية التشكيلية التي تعتمدها السلافي، حيث يتداخل الحس الأنثوي مع الرؤية الفلسفية، ويظهر التوازن بين العفوية والتقنية، في تكوينات تُحاكي الذاكرة وتُعيد رسم تفاصيلها بلغة رمزية راقية.

 

السيرة الذاتية المرفقة تُضيء مسار الفنانة، من مشاركاتها في المعارض الوطنية والدولية، إلى تطورها الفني عبر مراحل متعددة، مما يمنح القارئ فرصة لفهم الخلفية الثقافية والتقنية التي تُغذي أعمالها، ويُبرز حضورها كفنانة مغربية تُجيد التعبير عن الذات الجماعية والفردية في آنٍ واحد.

 

مساهمة آسية السلافي في هذا الإصدار ليست مجرد مشاركة فنية، بل هي توثيق لنبض تشكيلي حيّ، يُسهم في بناء ذاكرة بصرية مغربية، ويُخلّد تجربة تستحق التقدير والاحتفاء.

 

الكتاب صدر عن مطبعة النجاح بالرباط، ويُعدّ مرجعًا فنيًا وثقافيًا يُثري المكتبة المغربية، ويُكرّس الاعتراف بالتجارب التشكيلية النسائية التي تُضيء دروب الإبداع في صمتٍ وعمق.

 

Categories
أخبار 24 ساعة أعمدة الرآي الواجهة بلاغ ثقافة و أراء صوت وصورة فن متفرقات مجتمع

فاطمة لغريسي: ريشة تُجسّد الهدوء التعبيري في «ريشة الذاكرة وظلال الفن»

✍️ هند بومديان

فاطمة لغريسي: ريشة تُجسّد الهدوء التعبيري في «ريشة الذاكرة وظلال الفن»

في الإصدار النقدي التوثيقي الجديد «ريشة الذاكرة وظلال الفن»، تبرز مشاركة الفنانة التشكيلية فاطمة لغريسي كواحدة من التجارب الفنية التي تُجسّد التوازن بين الرؤية الجمالية والبعد التأملي، وتُضفي على المشروع طابعًا بصريًا خاصًا يُثري المشهد التشكيلي المغربي المعاصر.

الكتاب، الذي أعدّته الكاتبة والباحثة هند بومديان، يجمع بين النقد الفني والسير الذاتية لـ 23 فنانًا وفنانة، ويُسلّط الضوء على لوحة لغريسي من خلال قراءة نقدية دقيقة، تكشف عن قدرتها على تحويل الريشة إلى وسيلة تعبير هادئة، تُحاور الذاكرة وتُعبّر عن الانفعالات الداخلية بلغة تشكيلية شفافة.

في تحليلها للعمل، تتوقف هند بومديان عند تفاصيل التكوين، وتوظيف اللون والرمز، لتُبرز كيف تنسج لغريسي عوالمها الفنية من خلال ريشة أنثوية واعية، تُعبّر عن الذات والواقع بأسلوب بصري يزاوج بين البساطة والعمق، ويُعيد تشكيل الوجدان في قالب بصري متفرّد.

أما السيرة الذاتية المرفقة، فتُضيء جوانب من مسار الفنانة، من مشاركاتها في المعارض الوطنية والدولية، إلى تطورها الفني عبر مراحل متعددة، مما يمنح القارئ فرصة لفهم الخلفية الثقافية والتقنية التي تُغذي أعمالها.

وتأتي مشاركة فاطمة لغريسي في هذا الإصدار لتؤكد حضورها في المشهد التشكيلي المغربي، كفنانة تُجيد تحويل التفاصيل إلى رؤى، وتُسهم في بناء ذاكرة تشكيلية جماعية تحفظ التجربة وتُخلّدها.

الكتاب صدر عن مطبعة النجاح بالرباط، ومن المنتظر أن يُشكّل مرجعًا مهمًا للباحثين والمهتمين بالفن التشكيلي المغربي، لما يحمله من توثيق حيّ لتجارب فنية متعددة، من بينها تجربة الفنانة فاطمة لغريسي التي تستحق التقدير والاحتفاء.

Categories
أخبار 24 ساعة أعمدة الرآي الواجهة ثقافة و أراء فن مجتمع

فاطمة براهيمي: ريشة تُجسّد التوازن البصري في «ريشة الذاكرة وظلال الفن»

✍️ هند بومديان

فاطمة براهيمي: ريشة تُجسّد التوازن البصري في «ريشة الذاكرة وظلال الفن»

في الإصدار النقدي التوثيقي الجديد «ريشة الذاكرة وظلال الفن»، تبرز مشاركة الفنانة التشكيلية فاطمة لبراهيمي كواحدة من التجارب الفنية التي تُجسّد التوازن بين الحس الجمالي والبعد الرمزي، وتُضفي على المشروع طابعًا بصريًا متفرّدًا يُثري المشهد التشكيلي المغربي.

 

الكتاب، الذي أعدّته الكاتبة والباحثة هند بومديان، يجمع بين النقد الفني والسير الذاتية لـ 23 فنانًا وفنانة، ويُسلّط الضوء على لوحة لبراهيمي من خلال قراءة نقدية دقيقة، تكشف عن قدرتها على تحويل الريشة إلى وسيلة تعبير وجداني، تُحاور الذاكرة وتُعبّر عن الانفعالات الداخلية بلغة تشكيلية ناضجة.

 

في تحليلها للعمل، تتوقف هند بومديان عند تفاصيل التكوين، وتوظيف اللون والفراغ، لتُبرز كيف تنسج لبراهيمي عوالمها الفنية من خلال ريشة أنثوية واعية، تُعبّر عن الذات والواقع بأسلوب بصري يزاوج بين التلقائية والرمزية، ويُعيد تشكيل الوجدان في قالب بصري متفرّد.

 

أما السيرة الذاتية المرفقة، فتُضيء جوانب من مسار الفنانة، من مشاركاتها في المعارض الوطنية والدولية، إلى تطورها الفني عبر مراحل متعددة، مما يمنح القارئ فرصة لفهم الخلفية الثقافية والتقنية التي تُغذي أعمالها.

 

وتأتي مشاركة فاطمة لبراهيمي في هذا الإصدار لتؤكد حضورها في المشهد التشكيلي المغربي، كفنانة تُجيد تحويل التفاصيل إلى رؤى، وتُسهم في بناء ذاكرة تشكيلية جماعية تحفظ التجربة وتُخلّدها.

 

الكتاب صدر عن مطبعة النجاح بالرباط، ومن المنتظر أن يُشكّل مرجعًا مهمًا للباحثين والمهتمين بالفن التشكيلي المغربي، لما يحمله من توثيق حيّ لتجارب فنية متعددة، من بينها تجربة الفنانة فاطمة لبراهيمي التي تستحق التقدير والاحتفاء.

 

 

هل ترغبين في تنسيق بصري لهذا النص ضمن كتيّب تعريفي؟ أو نسخة بالفرنسية للنشر في مجلة دولية؟ يمكنني أيضًا مساعدتك في إعداد بطاقة تعريفية للفنانة ضمن حملة الترويج للكتاب.

Categories
أخبار 24 ساعة أعمدة الرآي بلاغ ثقافة و أراء صوت وصورة فن متفرقات مجتمع

نوال دراغم: ريشة تُجسّد الإحساس والهوية في «ريشة الذاكرة وظلال الفن»

✍️ هند بومديان

نوال دراغم: ريشة تُجسّد الإحساس والهوية في «ريشة الذاكرة وظلال الفن»

في الإصدار النقدي التوثيقي الجديد «ريشة الذاكرة وظلال الفن»، تبرز مشاركة الفنانة التشكيلية نوال دراغم كواحدة من التجارب الفنية التي تُجسّد التفاعل العميق بين الإحساس والهوية، وتُضفي على المشروع طابعًا بصريًا متفرّدًا يُثري المشهد التشكيلي المغربي المعاصر.

 

الكتاب، الذي أعدّته الكاتبة والباحثة هند بومديان، يجمع بين النقد الفني والسير الذاتية لـ 23 فنانًا وفنانة، ويُسلّط الضوء على لوحة دراغم من خلال قراءة نقدية دقيقة، تكشف عن قدرتها على تحويل الريشة إلى وسيلة تعبير وجداني، تُحاور الذاكرة وتُعبّر عن الانفعالات الداخلية بلغة تشكيلية شفافة.

 

في تحليلها للعمل، تتوقف هند بومديان عند تفاصيل التكوين، وتوظيف اللون والرمز، لتُبرز كيف تنسج دراغم عوالمها الفنية من خلال ريشة أنثوية نابضة، تُعبّر عن الذات والواقع بأسلوب بصري راقٍ، يزاوج بين التلقائية والعمق الرمزي، ويُعيد تشكيل الوجدان في قالب بصري متفرّد.

 

أما السيرة الذاتية المرفقة، فتُضيء جوانب من مسار الفنانة، من مشاركاتها في المعارض الوطنية والدولية، إلى تطورها الفني عبر مراحل متعددة، مما يمنح القارئ فرصة لفهم الخلفية الثقافية والتقنية التي تُغذي أعمالها.

 

وتأتي مشاركة نوال دراغم في هذا الإصدار لتؤكد حضورها في المشهد التشكيلي المغربي، كفنانة تُجيد تحويل التفاصيل إلى رؤى، وتُسهم في بناء ذاكرة تشكيلية جماعية تحفظ التجربة وتُخلّدها.

 

الكتاب صدر عن مطبعة النجاح بالرباط، ومن المنتظر أن يُشكّل مرجعًا مهمًا للباحثين والمهتمين بالفن التشكيلي المغربي، لما يحمله من توثيق حيّ لتجارب فنية متعددة، من بينها تجربة الفنانة نوال دراغم التي تستحق التقدير والاحتفاء.

 

Categories
أخبار 24 ساعة أعمدة الرآي الواجهة ثقافة و أراء فن متفرقات مجتمع

أمينة الشناني الطنجي: ريشة تُجسّد الذاكرة البصرية في «ريشة الذاكرة وظلال الفن»

✍️ هند بومديان

أمينة الشناني الطنجي: ريشة تُجسّد الذاكرة البصرية في «ريشة الذاكرة وظلال الفن»

 

في الإصدار النقدي التوثيقي الجديد «ريشة الذاكرة وظلال الفن»، تبرز مشاركة الفنانة التشكيلية أمينة الشناني الطنجي كواحدة من التجارب الفنية التي تُجسّد التفاعل العميق بين اللون والرمز، وتُضفي على المشروع طابعًا بصريًا متفرّدًا يُثري المشهد التشكيلي المغربي.

 

الكتاب، الذي أعدّته الكاتبة والباحثة هند بومديان، يجمع بين النقد الفني والسير الذاتية لـ 23 فنانًا وفنانة، ويُسلّط الضوء على لوحة الشناني الطنجي من خلال قراءة نقدية دقيقة، تكشف عن قدرتها على تحويل الريشة إلى وسيلة تعبير وجداني، تُحاور الذاكرة وتُعبّر عن الانفعالات الداخلية بلغة تشكيلية ناضجة.

 

في تحليلها للعمل، تتوقف هند بومديان عند تفاصيل التكوين، وتوظيف اللون والفراغ، لتُبرز كيف تنسج الشناني الطنجي عوالمها الفنية من خلال ريشة أنثوية واعية، تُعبّر عن الذات والواقع بأسلوب بصري يزاوج بين التلقائية والرمزية، ويُعيد تشكيل الوجدان في قالب بصري متفرّد.

 

أما السيرة الذاتية المرفقة، فتُضيء جوانب من مسار الفنانة، من مشاركاتها في المعارض الوطنية والدولية، إلى تطورها الفني عبر مراحل متعددة، مما يمنح القارئ فرصة لفهم الخلفية الثقافية والتقنية التي تُغذي أعمالها.

 

وتأتي مشاركة أمينة الشناني الطنجي في هذا الإصدار لتؤكد حضورها في المشهد التشكيلي المغربي، كفنانة تُجيد تحويل التفاصيل إلى رؤى، وتُسهم في بناء ذاكرة تشكيلية جماعية تحفظ التجربة وتُخلّدها.

 

الكتاب صدر عن مطبعة النجاح بالرباط، ومن المنتظر أن يُشكّل مرجعًا مهمًا للباحثين والمهتمين بالفن التشكيلي المغربي، لما يحمله من توثيق حيّ لتجارب فنية متعددة، من بينها تجربة الفنانة أمينة الشناني الطنجي التي تستحق التقدير والاحتفاء.

 

Categories
أخبار 24 ساعة أعمدة الرآي الواجهة بلاغ ثقافة و أراء فن مجتمع

نورية فاتحي: ريشة تُجسّد الصفاء البصري في «ريشة الذاكرة وظلال الفن»

متابعة هند بومديان

في الإصدار النقدي التوثيقي الجديد «ريشة الذاكرة وظلال الفن»، تبرز مشاركة الفنانة التشكيلية نورية فاتحي كواحدة من التجارب الفنية التي تُجسّد الصفاء البصري والعمق الرمزي، وتُضفي على المشروع طابعًا تأمليًا خاصًا يُثري المشهد التشكيلي المغربي.

الكتاب، الذي أعدّته الكاتبة والباحثة هند بومديان، يجمع بين النقد الفني والسير الذاتية لـ 23 فنانًا وفنانة، ويُسلّط الضوء على لوحة فاتحي من خلال قراءة نقدية دقيقة، تكشف عن قدرتها على تحويل الريشة إلى وسيلة تعبير وجداني، تُحاور الذاكرة وتُعبّر عن الانفعالات الداخلية بلغة تشكيلية شفافة.

في تحليلها للعمل، تتوقف هند بومديان عند تفاصيل التكوين، وتوظيف اللون والرمز، لتُبرز كيف تنسج فاتحي عوالمها الفنية من خلال ريشة أنثوية نابضة، تُعبّر عن الذات والواقع بأسلوب بصري راقٍ، يزاوج بين التلقائية والعمق الرمزي، ويُعيد تشكيل الوجدان في قالب بصري متفرّد.

أما السيرة الذاتية المرفقة، فتُضيء جوانب من مسار الفنانة، من مشاركاتها في المعارض الوطنية والدولية، إلى تطورها الفني عبر مراحل متعددة، مما يمنح القارئ فرصة لفهم الخلفية الثقافية والتقنية التي تُغذي أعمالها.

وتأتي مشاركة نورية فاتحي في هذا الإصدار لتؤكد حضورها في المشهد التشكيلي المغربي، كفنانة تُجيد تحويل التفاصيل إلى رؤى، وتُسهم في بناء ذاكرة تشكيلية جماعية تحفظ التجربة وتُخلّدها.

الكتاب صدر عن مطبعة النجاح بالرباط، ومن المنتظر أن يُشكّل مرجعًا مهمًا للباحثين والمهتمين بالفن التشكيلي المغربي، لما يحمله من توثيق حيّ لتجارب فنية متعددة، من بينها تجربة الفنانة نورية فاتحي التي تستحق التقدير والاحتفاء.

Categories
أخبار 24 ساعة أعمدة الرآي الواجهة ثقافة و أراء صوت وصورة فن مجتمع

بديعة سكو: ريشة تُجسّد الإحساس والرمز في «ريشة الذاكرة وظلال الفن»

✍️ هند بومديان

بديعة سكو: ريشة تُجسّد الإحساس والرمز في «ريشة الذاكرة وظلال الفن»

 

في الإصدار النقدي التوثيقي الجديد «ريشة الذاكرة وظلال الفن»، تبرز مشاركة الفنانة التشكيلية بديعة سكو كواحدة من التجارب البصرية التي تُجسّد التفاعل العميق بين الإحساس والرمز، وتُضفي على المشروع طابعًا وجدانيًا خاصًا يُثري المشهد التشكيلي المغربي.

 

الكتاب، الذي أعدّته الكاتبة والباحثة هند بومديان، يجمع بين النقد الفني والسير الذاتية لـ 23 فنانًا وفنانة، ويُسلّط الضوء على لوحة سكو من خلال قراءة نقدية دقيقة، تكشف عن قدرتها على تحويل الريشة إلى وسيلة تعبير داخلي، تُحاور الذاكرة وتُعبّر عن الانفعالات الإنسانية بلغة تشكيلية شفافة.

 

في تحليلها للعمل، تتوقف هند بومديان عند تفاصيل التكوين، وتوظيف اللون والرمز، لتُبرز كيف تنسج سكو عوالمها الفنية من خلال ريشة أنثوية نابضة، تُعبّر عن الذات والواقع بأسلوب بصري راقٍ، يزاوج بين التلقائية والعمق الرمزي، ويُعيد تشكيل الوجدان في قالب بصري متفرّد.

 

أما السيرة الذاتية المرفقة، فتُضيء جوانب من مسار الفنانة، من مشاركاتها في المعارض الوطنية والدولية، إلى تطورها الفني عبر مراحل متعددة، مما يمنح القارئ فرصة لفهم الخلفية الثقافية والتقنية التي تُغذي أعمالها.

 

وتأتي مشاركة بديعة سكو في هذا الإصدار لتؤكد حضورها في المشهد التشكيلي المغربي، كفنانة تُجيد تحويل التفاصيل إلى رؤى، وتُسهم في بناء ذاكرة تشكيلية جماعية تحفظ التجربة وتُخلّدها.

 

الكتاب صدر عن مطبعة النجاح بالرباط، ومن المنتظر أن يُشكّل مرجعًا مهمًا للباحثين والمهتمين بالفن التشكيلي المغربي، لما يحمله من توثيق حيّ لتجارب فنية متعددة، من بينها تجربة الفنانة بديعة سكو التي تستحق التقدير والاحتفاء.

Categories
أخبار 24 ساعة أعمدة الرآي الواجهة بلاغ ثقافة و أراء جهات صوت وصورة فن مجتمع

رشيدة الجوهري: ريشة تُجسّد النضج الفني في «ريشة الذاكرة وظلال الفن»

مع الحدث هند بومديان

في الإصدار النقدي التوثيقي الجديد «ريشة الذاكرة وظلال الفن»، تبرز مشاركة الفنانة التشكيلية رشيدة الجوهري كواحدة من التجارب البصرية التي تُجسّد النضج الفني والتعبير الرمزي العميق، وتُضفي على المشروع طابعًا بصريًا متفرّدًا يُثري المشهد التشكيلي المغربي.

الكتاب، الذي أعدّته الكاتبة والباحثة هند بومديان، يجمع بين النقد الفني والسير الذاتية لـ 23 فنانًا وفنانة، ويُسلّط الضوء على لوحة الجوهري من خلال قراءة نقدية دقيقة، تكشف عن قدرتها على تحويل الريشة إلى وسيلة تعبير وجداني، تُحاور الذاكرة وتُعبّر عن الانفعالات الداخلية بلغة تشكيلية ناضجة.

في تحليلها للعمل، تتوقف هند بومديان عند تفاصيل التكوين، وتوظيف اللون والرمز، لتُبرز كيف تنسج الجوهري عوالمها الفنية من خلال ريشة أنثوية واعية، تُعبّر عن الذات والواقع بأسلوب بصري يزاوج بين التلقائية والعمق الرمزي، ويُعيد تشكيل الوجدان في قالب بصري متفرّد.

أما السيرة الذاتية المرفقة، فتُضيء جوانب من مسار الفنانة، من مشاركاتها في المعارض الوطنية والدولية، إلى تطورها الفني عبر مراحل متعددة، مما يمنح القارئ فرصة لفهم الخلفية الثقافية والتقنية التي تُغذي أعمالها.

وتأتي مشاركة رشيدة الجوهري في هذا الإصدار لتؤكد حضورها في المشهد التشكيلي المغربي، كفنانة تُجيد تحويل التفاصيل إلى رؤى، وتُسهم في بناء ذاكرة تشكيلية جماعية تحفظ التجربة وتُخلّدها.

الكتاب صدر عن مطبعة النجاح بالرباط، ومن المنتظر أن يُشكّل مرجعًا مهمًا للباحثين والمهتمين بالفن التشكيلي المغربي، لما يحمله من توثيق حيّ لتجارب فنية متعددة، من بينها تجربة الفنانة رشيدة الجوهري التي تستحق التقدير والاحتفاء.

 

 

Categories
أخبار 24 ساعة أعمدة الرآي الواجهة بلاغ ثقافة و أراء صوت وصورة فن مجتمع

ثورية الشرقي: ريشة تُحاكي العمق والرمز في «ريشة الذاكرة وظلال الفن»

✍️ هند بومديان

ثورية الشرقي: ريشة تُحاكي العمق والرمز في «ريشة الذاكرة وظلال الفن»

في الإصدار النقدي التوثيقي الجديد «ريشة الذاكرة وظلال الفن»، تبرز مشاركة الفنانة التشكيلية ثورية الشرقي كواحدة من التجارب البصرية التي تُجسّد التفاعل بين الرمز والذاكرة، وتُضفي على المشروع طابعًا بصريًا متفرّدًا يُثري المشهد التشكيلي المغربي المعاصر.

الكتاب، الذي أعدّته الكاتبة والباحثة هند بومديان، يجمع بين النقد الفني والسير الذاتية لـ 23 فنانًا وفنانة، ويُسلّط الضوء على لوحة الشرقي من خلال قراءة نقدية دقيقة، تكشف عن قدرتها على تحويل الريشة إلى وسيلة تعبير وجداني، تُحاور الذاكرة وتُعبّر عن الانفعالات الداخلية بلغة تشكيلية شفافة.

في تحليلها للعمل، تتوقف هند بومديان عند تفاصيل التكوين، وتوظيف اللون والرمز، لتُبرز كيف تنسج الشرقي عوالمها الفنية من خلال ريشة أنثوية نابضة، تُعبّر عن الذات والواقع بأسلوب بصري راقٍ، يزاوج بين التلقائية والعمق الرمزي، ويُعيد تشكيل الوجدان في قالب بصري متفرّد.

أما السيرة الذاتية المرفقة، فتُضيء جوانب من مسار الفنانة، من مشاركاتها في المعارض الوطنية والدولية، إلى تطورها الفني عبر مراحل متعددة، مما يمنح القارئ فرصة لفهم الخلفية الثقافية والتقنية التي تُغذي أعمالها.

وتأتي مشاركة ثورية الشرقي في هذا الإصدار لتؤكد حضورها في المشهد التشكيلي المغربي، كفنانة تُجيد تحويل التفاصيل إلى رؤى، وتُسهم في بناء ذاكرة تشكيلية جماعية تحفظ التجربة وتُخلّدها.

الكتاب صدر عن مطبعة النجاح بالرباط، ومن المنتظر أن يُشكّل مرجعًا مهمًا للباحثين والمهتمين بالفن التشكيلي المغربي، لما يحمله من توثيق حيّ لتجارب فنية متعددة، من بينها تجربة الفنانة ثورية الشرقي التي تستحق التقدير والاحتفاء.