Categories
متفرقات

رئيس الدبلوماسية الأوروبية يشيد ب”الدور المهم” للمغرب في سلام وإستقرار المنطقة

الرباطمع الحدث :

أشاد الممثل السامي للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، جوزيب بوريل، اليوم الخميس بالرباط، بالدور المحوري الذي يضطلع به المغرب في سلام وإستقرار المنطقة.

وأوضح السيد بوريل، عقب ندوة صحفية مشتركة مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، عقب مباحثات أجرياها، إن هذه المباحثات تطرقت إلى “التحديات الجيوسياسية القديمة والجديدة” التي على المغرب والإتحاد الأوروبي “أن يواجهاها”، وكذا لمختلف القضايا المتعلقة بالجوار الإقليمي والساحة الدولية، ولاسيما “المنطقة المغاربية وليبيا والساحل وإيران والحرب الروسية الأوركرانية”.

وحرص رئيس الدبلوماسية الأوروبية على توجيه الشكر إلى المغرب على “الدور المهم” الذي يضطلع به من أجل إستقرار ليبيا.

كما أعلن السيد بوريل عن إطلاق مبادرات جديدة تروم تقوية أكبر للشراكة بين المغرب والإتحاد الأوروبي، مشيرا في هذا الإطار، على الخصوص، إلى الحوار رفيع المستوى حول الأمن الذي سينعقد قريبا بالعاصمة الرباط.

ويقوم السيد بوريل بزيارة رسمية إلى المغرب ليومين من تعميق النقاشات حول تفعيل الشراكة بين الإتحاد الأوروبي والمغرب، بما في ذلك الأجندة الجديدة لمنطقة البحر الأبيض المتوسط.

يذكر أن الشراكة التاريخية التي تجمع بين الإتحاد الأوروبي والمغرب واصلت تطورها خلال السنوات الأخيرة و أضحت مرجعا في سياسة الجوار بالنسبة للإتحاد الأوروبي.

Categories
متفرقات

السيد جوزيب بوريل ينوه بالإصلاحات الهيكلية التي تم إطلاقها وفقا لرؤية جلالة الملك ويجدد تأكيد إلتزام الإتحاد الأوروبي بمواكبتها

الرباطمع الحدث :

جدد الممثل السامي للإتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، جوزيب بوريل، يوم الخميس 5 يناير 2023 بالرباط، تأكيد إلتزام الإتحاد الأوروبي بمواكبة المغرب في ورش الإصلاحات الهيكلية المهم الذي تم إطلاقه وفقا للرؤية المتبصرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.

وشدد رئيس الدبلوماسية الأوربية، خلال ندوة صحفية مشتركة مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، عقب مباحثات أجرياها، على أهمية “إرساء رؤية أكثر طموحا للشراكة بين المغرب والإتحاد الأوروبي”، منوها بإرادة جلالة الملك تحقيق مزيد من التقدم للمغرب.

وأكد السيد بوريل، في هذا الإطار، على ضرورة تنزيل الإلتزامات المتخذة، لاسيما في مجالات مكافحة التغير المناخي والإنتقال الطاقي، وكذا في مجال الحماية الإجتماعية والصحة والتعليم.

 

وخلص إلى القول “إن هناك عددا كبيرا من المواضيع التي يتعين استكشافها من أجل تعميق شراكتنا”، مبرزا أهمية ترصيد المكتسبات المشتركة “للنظر نحو مستقبل يسوده المزيد من الود”.

ويقوم رئيس الدبلوماسية الأوروبية بزيارة رسمية إلى المملكة تهدف إلى تقوية الشراكة التاريخية بين الإتحاد الأوروبي والمغرب التي واصلت تطورها خلال السنوات الأخيرة ، وأضحت مرجعا في سياسة الجوار بالنسبة للإتحاد الأوروبي.

Categories
متفرقات

الصحراء المغربية 》الإتحاد الأوروبي يثمن عاليا جهود المغرب “الجادة وذات المصداقية”《 بوريل

الرباطمع الحدث :

جدد الممثل الأعلى للإتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية ، جوزيب بوريل ، اليوم الخميس بالرباط، التأكيد على موقف الإتحاد الأوروبي بشأن قضية الصحراء المغربية، الذي يثمن عاليا الجهود “الجادة وذات المصداقية” التي يبذلها المغرب لإيجاد حل لهذا النزاع الإقليمي.

وقال السيد بوريل، في تصريح للصحافة ، ” أخذنا علما، ونثمن عاليا الجهود الجادة وذات المصداقية التي يبذلها المغرب في هذا الصدد ( إيجاد حل لقضية الصحراء المغربية)”، موضحا أن “الإتحاد الأوروبي يدعم مسلسل الأمم المتحدة ومبادرات المبعوث الشخصي لأمينها العام الرامية إلى التوصل لحل سياسي وعادل وواقعي وبراغماتي ودائم ومقبول من الأطراف وقائم على التوافق وفقا لقرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة “.

وسجل السيد بوريل، الذي كان يتحدث خلال ندوة صحافية مشتركة عقب مباحثاته مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، أن “الاتحاد الأوروبي يشجع كافة الأطراف على مواصلة انخراطها بروح من الواقعية والتوافق، في سياق تسوية تتماشى مع أهداف ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة “.

وأضاف رئيس الدبلوماسية الأوروبية أنه يدرك مدى الأهمية القصوى لملف الصحراء ، باعتباره “قضية وجودية” بالنسبة للمملكة.

وكان السيد بوريل، الذي يقوم بزيارة رسمية إلى المملكة بهدف تعزيز الشراكة بين الاتحاد الأوروبي والمغرب، قد أجرى محادثات مع رئيس الحكومة ، عزيز أخنوش، أعرب خلالها المسؤولان عن الإرادة المشتركة للمغرب والاتحاد الأوروبي لتعميق الحوار والتعاون في إطار شراكتهما الاستراتيجية.

وأضحت هذه الشراكة التاريخية التي واصلت تطورها خلال السنوات الأخيرة ، مرجعا في سياسة الجوار بالنسبة للاتحاد الأوروبي.