Tag: صحة

قررت عدة دول التخلي عن الكمامات، مع تسارع حملات التطعيم فيها، فيما تتسارع موجة ثالثة من كورونا في أفريقيا مع عدد من المتحورات للفيروس.

وتخلت فرنسا الخميس عن إلزامية وضع الكمامات في الخارج في وقت يرتفع فيه منسوب القلق في دول مثل المملكة المتحدة وروسيا والبرتغال من احتمال تجدد ظهور المرض.

كما أعلن رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، الجمعة، إلغاء إلزامية ارتداء الكمامات في الأماكن المفتوحة اعتبارا من 26 يونيو/ حزيران الحالي.

وخلال مشاركته في منتدى اقتصادي بمدينة برشلونة، قال سانشيز إن قرار إلغاء إلزامية ارتداء الكمامات سيتخذ خلال اجتماع رئاسة مجلس الوزراء الأسبوع المقبل.

وأضاف أن حكومة بلاده لم تتوان عن اتخاذ التدابير ضد الوباء منذ انتشاره قبل 15 شهرا، مبينا أن الأسبوع المقبل سيكون آخر أسبوع لإلزامية ارتداء الكمامات في الأماكن المفتوحة.

وأشار إلى أن إسبانيا تقترب تدريجيا من العودة الكاملة للحياة الطبيعية والتعافي الاقتصادي، عبر إصدار 32 قانونا و50 مرسوما حول التدابير المتعلقة بكورونا.

وتنوي ألمانيا رفع الالتزام بوضع الكمامة تدريجياً بفضل التراجع في عدد الإصابات بفيروس كورونا في البلاد، وفق ما ذكر وزير الصحّة الألماني.

وقال ينس شبان في مقابلة مع مجموعة فونك الإعلامية: “بفضل انخفاض معدل الإصابات، يمكننا الشروع على مراحل، وقد تكون الخطوة الأولى هي رفع وضع الكمامة في الخارج”.

وأضاف: “في المناطق التي يكون فيها معدل الإصابات منخفضًا جداً ومعدل التطعيم مرتفعًا، يمكن أن يشمل ذلك تدريجياً الأماكن المغلقة”.

وسابقا، أعلنت بلدية العاصمة البلجيكية بروكسل التي تضم مقار الاتحاد الأوروبي وحلف الناتو، إلغاء إلزامية ارتداء الكمامة في الأماكن المفتوحة.

وقال رئيس البلدية فيليب كلوز، في بيان، الإثنين الماضي، إن ارتداء الكمامات لن يكون إلزاميا في الأماكن العامة المفتوحة اعتبارا من 9 حزيران/يونيو الجاري، إثر الانحسار الملحوظ في جائحة كورونا وزيادة التطعيم باللقاحات المضادة للفيروس.

أعلن حاكم نيويورك الأمريكية أندرو كومو أمس الثلاثاء 15 يونيو 2021 رفع معظم قيود كوفيد-19 بعد تطعيم 70 في المائة من جميع سكان الولاية البالغين بجرعة واحدة على الأقل من اللقاح المضاد للفيروس.
وقال كومو في تغريدة عبر “تويتر”: “حققت ولاية نيويورك هدفها المتمثل في تطعيم 70% وهذا يعني أنه يمكننا العودة إلى الحياة كما نعرفها”.
وفي العام الماضي، أصبحت نيويورك بؤرة فيروس كورونا في البلاد، حيث تم تسجيل أكثر من 53000 حالة وفاة وأكثر من مليوني إصابة. ومنذ ذلك الحين نجحت الولاية في خفض معدل الإصابات وتطعيم السكان.
ويوم الأحد، كان متوسط معدلات الإصابة الإيجابية لسبعة أيام 0.41 في المائة، وهو أقل من ذروة الولاية البالغة 7.9 في المائة في 4 يناير.

يخضع رئيس الوزراء الكندي جاستين ترودو والوفد المرافق له في رحلته الأخيرة إلى المملكة المتحدة وبلجيكا، للحجر الصحي مدة 14 يوما، في فندق ثلاث نجوم بالقرب من مطار اوتاوا.
وقال مكتب ترودو في بيان، الأربعاء، إن رئيس الوزراء ووفده الرسمي سوف يتبعون جميع قواعد السفر الخاصة بكورونا التي تم فرضها على المسافرين الكنديين عند عودتهم إلى البلاد.
وأشار البيان إلى أنه من المتوقع ألا يغادر أعضاء الوفد غرفة الفندق حتى تعود النتائج السلبية من اختبار كورونا الذي تم إجراؤه عند وصولهم أرض المطار، لافتا إلى أنه تم إجراء الاختبار كذلك لترودو والوفد قبيل مغادرة الرحلة إلى أوروبا الأسبوع الماضي.
وكانت السلطات الكندية قد أعلنت في وقت سابق أن الذين يدخلون البلاد عن طريق الجو يتعين عليهم الإقامة في فندق معتمد من الحكومة الكندية لمدة تصل إلى ثلاث ليال قبل العودة إلى منازلهم لإنهاء بقية مدة الحجر الصحي.

سجلت الهند، الخميس، زيادة قياسية في عدد الوفيات الناجمة عن كوفيد-19، حيث أعلنت عن 6148 وفاة جديدة على مدى الأربع والعشرين ساعة الماضية إلى جانب 94052 إصابة جديدة.

ووفقا لبيانات وزارة الصحة الهندية، ارتفع العدد الإجمالي لإصابات كورونا في الهند إلى 29.2 مليون بينما وصل إجمالي حالات الوفاة إلى 359676.

ويأتي ذلك بعد أن عدلت ولايات كبرى في شرق البلاد أعدادها لاحتساب من راحوا ضحية المرض في منازلهم أو في مستشفيات خاصة.

وعدّلت هيئة الصحة في ولاية بيهار، إحدى أفقر ولايات البلاد، العدد الإجمالي للوفيات الناجمة عن الإصابة بالمرض يوم الأربعاء إلى أكثر من 9400 حالة من 5400.
وكانت الولايات المتحدة قد سجلت في 12 فبراير 5444 وفاة بكوفيد-19.

بقلم يوسف الجهدي.

في إطار المواكبة المتواصلة لوسائل الإعلام الوطنية لعملية التلقيح ضد وباء كوفيد 19 المستجد في جميع ربوع المملكة ،وما سبقها من إعلانات تلفزيونية عبر وسائل الإعلام المسموعة والمرئية حول إلزامية أخذ جرعتي اللقاح لتجنب خطر الإصابة بالوباء. لاحظنا خلال هاته الأيام حركة دؤوبة بمعظم مستوصفات القرب بأقاليم ومدن المملكة ، والتي أصبحت تشهد توافد المئات من المواطنين خصوصا بعد البلاغ الأخير من وزارة الصحة القاضي بحرية التنقل للأشخاص الملقحين خارج وداخل أرض الوطن بكل أريحية في حالة استفادته من الجرعتين ،لكن الغريب في الأمر عندما نلج مستوصف القرب المدينة الجديدة أو ما يعرف عنه “سبيطار الجميعة ” بتراب عمالة درب السلطان الفداء نجد حضورا وازنا ومشرفا لأعوان السلطة المحلية والسيد قائد الملحقة 17 الذي يتبع أطوار هاته العملية يوميا عن كتب ، ولكن بالموازاة مع ذلك نشهد غياب نظام معلوماتي قوي قادر على استيعاب الأعداد الكبيرة للمواطنين المقبلين على أخذ الجرعة خاصة الأولى من اللقاح .

ومن هذا المنطلق ندعو السيد وزير الصحة إلى خلق خلية تتبع لمثل هاته الأنظمة المعلوماتية الشبه الضعيفة، مع إضافة أطقم طبية قادرة على مواكبة هاته العملية الحساسة قبل نهاية السنة الحالية، خصوصا وأننا مقبلين على عطلة عيد الأضحى المبارك وموسم الصيف .

بقلم : يوسف باجا ( طالب علم النفس الاكلنيكي)

جميع الأسر تعاني من حين لآخر من المشاكل والمشاحنات بين الزوجين. ومن الصعب إخفاء هذه المشاحنات عن الأبناء وعادة ما يلتقط الأبناء هذه الخلافات حتى وان لم تحدث على مرأى منهم. وللأسف فهذه المشاحنات تؤثر تأثيراً سلبياً شديداً على أكثر الأطفال، وقد يمتد هذا التأثير ويستمر مع الطفل في حياته المستقبلية.
مشاكل نفسية
عندما تكون النزاعات شائعة في المنزل، سواء كان ذل ما بين الزوجين، أو بين الأهل والأبناء أو مزيج من النوعين، فكثيرا ما يصاب الأطفال بالمشاكل النفسية.
المعارك الكلامية المستمرة التي تصل إلى الازدراء والتحقير وليس فقط الصراخ، تضع الأطفال في خطر متزايد للإصابة بالمشاكل الاجتماعية والنفسية، بما في ذلك القلق، والاكتئاب، والعدوان، وانخفاض تقدير الذات وصعوبة الاندماج مع أقرانهم.
انعدام شعور الأطفال بالأمان العاطفي تحد النزاعات المستمرة بين الآباء والأمهات من شعور الأطفال بالأمن حول استقرار الأسرة، لأنهم يتخوفون دائمًا من إمكانية وقوع الطلاق بين الوالدين، كما أنهم يفتقدون الشعور بالحياة الطبيعية بسبب كثرة نشوب الخلافات في المنزل
كثرة الخلافات والمشاكل العائليّة والأسريّة، ينعكسُ بشكلٍ سيئ على نفسيّة الطفل، وقدرتهِ على النمو العقلي بطريقةٍ سليمة، وهذا ما يخلق بعض العقد النفسيّة في شخصيتهِ، وقيامهِ ببعض التصرفات الغريبة، والعنيفة، بالإضافة لإصابتهِ بمشكلة الاكتئاب النفسي، القلق، والانعزال الاجتماعي
إنّ الطفل الذي يعيش في بيئة مضطربة ومليئة بالمشاكل والخلافات يتعرضُ مع الأيّام لمشاعر التوتر والاضطراب العاطفي، الذي يظهر على شكل بعض التصرفات الغريبة التي يقوم بها الطفل، كنوبات الغضب والصراخ، التبول اللاإرداي، وإذاء النفس.
نوبات التوتر والقلق
قد يعتقد البالغون أن الأطفال لا يصابون بالتوتر والضغط النفسي. ولكن عندما ينشأ الأطفال في بيئة جدلية محاطة بالمشاكل بين الأبوين فإنه من الممكن أن يصاب بحالة من الاضطراب العاطفي. وتبدأ العديد من الأسئلة بالتلاعب بعقل الطفل حول إذا ما كان والداه يحبّانه أو إن كانا سينفصلان وماذا سيكون مصيرهم؟
تختلف أعراض الاضطراب العاطفي عند الأطفال فالبعض قد يلجأ الى إيذاء نفسه، والبعض الأخر يتحول الى شخصية عنيفة بينما يُظهر بعض الأطفال علامات القلق المفرط مثل قلة الانتباه أو الإصابة بنوبات الغضب أكثر من أقرانهم
مع الخلافات، تتزايد لدى الطفل فرص التعامل بعدوانية مع الآخرين، وقد يواجه صعوبة في الحفاظ على علاقات صحية مع المحيطين به .
تأخر الأداء المدرسي
التوتر العاطفي الذي يصاب به الأطفال نتيجة المشاكل بين أبويهم يجعل الأطفال مشتتين الانتباه نتيجة تفكيرهم في تبعيات المشاكل الموجودة بالمنزل. وتظهر الدراسات التي أجريت على العديد من الأطفال الذين يعاني أبويهم من المشاكل المستمرة، انخفاض درجات اختبارات القراءة والرياضيات، وارتفاع مستويات المشاكل التأديبية، بالإضافة الى مشاكل في الادراك بما في ذلك تباطؤ الوظائف الادراكية وانخفاض مهارات حل المشاكل
الشجار قد يُضعف تحصيله الدراسي والمعرفي، كما أن هؤلاء الأطفال يكون لديهم صعوبة أكبر في تنظيم انتباههم وعواطفهم، وفي سرعة حل المشكلات.
تؤثرُالخلافات العائليّة بقدرة الطفل على التركيز وتجعلهُ يُصاب بالتشتت الذهني والضياع، وهذا ما ينعكسُ سلبًا بقدرتهِ على تحقيق التفوق والنجاح الدارسي
عندما تضطرك الظروف للشجار مع زوجك في وجود أبنائك فاجعلي ذلك فرصة لإظهار كيفية التواصل الصحيح لأطفالك. يمكنك أن تكون نموذجا يحتذى به من خلال طريقة النقاش وذلك بالبقاء هادئة، التحدث باحترام، والتعامل مع المشكلة واستكمال النقاش بصورة حضارية، والاعتذار إذا اتضح أنك المخطئة. وينطبق هذا الكلام على الزوج أيضاً لإعطاء الأطفال قدوة حسنة حتى أثناء اختلاف الأراء أو الجدال.

أقرت شركة “نستله”، أكبر شركة للأغذية في العالم، في وثيقة داخلية أن أكثر من 60% من منتجاتها الغذائية والمشروبات السائدة لا تلبي “تعريفاً معترفاً به للصحة”، وأن “بعض منتجاتها لن تكون أبداً صحية” بغض النظر عن مقدار التحديث الذي تقوم به الشركة.
تم تداول عرض تقديمي بين كبار المديرين التنفيذيين في وقت مبكر من هذا العام، شاهدته صحيفة فاينانشال تايمز، والذي يذكر أن 37% فقط من أطعمة ومشروبات نستله من حيث الإيرادات، باستثناء منتجات مثل أغذية الحيوانات الأليفة والتغذية الطبية المتخصصة، تحقق تصنيفاً أعلى من 3.5 تحت تصنيف نجمة الصحة الأسترالية.
ويقوم هذا النظام بتسجيل الأطعمة من خمس نجوم ويستخدم في البحث من قبل مجموعات دولية مثل مؤسسة تمكين الغذاء the Access to Nutrition
وتصف شركة نستله، وهي الشركة المصنعة لمنتجات كيت كات، وماجي، ونودلز، درجة 3.5 نجمة بأنها “تعريف معترف به للصحة”.
وضمن محفظتها الإجمالية من الأطعمة والمشروبات، فشلت حوالي 70% من منتجات نستله الغذائية في تلبية هذا الحد، بحسب العرض التقديمي، إلى جانب 96% من المشروبات – باستثناء القهوة النقية – و99% من محفظة نستله للحلويات والآيس كريم.
وسجلت المياه ومنتجات الألبان نتائج أفضل، حيث بلغ 82% من المياه و60% من منتجات الألبان الحد الأدنى.
كما كُتب في العرض التقديمي: “لقد أجرينا تحسينات كبيرة على منتجاتنا.. لكن محفظتنا ما زالت دون المستوى مقابل التعريفات الخارجية للصحة في مشهد يتصاعد فيه الضغط التنظيمي وطلبات المستهلكين”، وفقاً لما اطلعت عليه “العربية.نت”.
وتستثني البيانات حليب الأطفال وأغذية الحيوانات الأليفة والقهوة وقسم العلوم الصحية الذي يصنع الأطعمة للأشخاص الذين يعانون من حالات طبية معينة. وهذا يعني أن البيانات تمثل حوالي نصف إجمالي الإيرادات السنوية لشركة نستله البالغة 103 مليارات دولار.
تأتي هذه النتائج في وقت يكافح صانعو الطعام حملة عالمية لمكافحة السمنة وتعزيز الأكل الصحي. كما يدرس المسؤولون التنفيذيون في نستله الالتزامات الجديدة المتعلقة بالتغذية ويهدفون إلى الكشف عن خطط هذا العام.
وتعمل المجموعة أيضاً على تحديث معايير التغذية الداخلية الخاصة بها، والمعروفة باسم مؤسسة نستله الغذائية، والتي تم تقديمها في عهد الرئيس التنفيذي السابق بيتر برابيك-ليتماثي، الذي وصف شركة نستله بأنها “شركة تغذية وصحة وعافية”.
أقر مارك شنايدر، الرئيس التنفيذي، بأن المستهلكين يريدون نظاماً غذائياً صحياً، لكنه رفض المزاعم القائلة بأن الأطعمة “المصنعة”، بما في ذلك تلك التي تنتجها شركة نستله وغيرها من الشركات متعددة الجنسيات، تميل إلى أن تكون غير صحية.
من جانبها، قالت نستله إنها “تعمل على مشروع على مستوى الشركة لتحديث استراتيجيتها الرائدة في مجال التغذية والصحة”.

وكالات

توفيت الفنانة نادية العراقية إثر إصابتها بفيروس كورونا، وذلك وفق ما أعلنته ابنتها مي محروس عبر صفحتها الخاصة على موقع”فيسبوك“.

وأعلنت ابنة الفنانة نادية العراقية وفاة والدتها داعية لها بالرحمة، مطالبة محبيها وجمهورها بالترحم عليها قائلة: “ماما انتقلت إلى رحمة الله تعالى، أرجو الدعاء لها وقراءة الفاتحة على روحها الطيبة، إنا لله وإنا إليه راجعون”.

يُشار إلى أن آخر كلمات الفنانة الراحلة نادية العراقية كانت يوم 30 أبريل الماضي، وقبل دخولها العناية المركزة، إثر إصابتها بفيروس كورونا، حيث نشرت تحذيرًا لجمهورها من فيروس كورونا عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”.

وكتبت الفنانة الراحلة حينها “هجمت الكورونا على بيتنا ربنا مايوريها لحد.. مش عارفة ليلي من نهاري بخطرف ومتكسرة زي ميكون عاملة حادثة واتكسرت.. اللي جتله كورونا يحكيلي عمل إيه وهل هناك أطباء بيجوا البيت يعملوا تحاليل دم.. دعواتكم وحرصوا الموضوع خطير”.

ووقتها أعلنت مي محروس، ابنة الفنانة وتحديدًا يوم 4 مايو الجاري دخول والدتها العناية المركزة قائلة “ماما في العناية المركزة وحالتها حرجة جداً أرجوكم ادعولها أنها تقوم بالسلامة بحق الأيام المفترجة دي، يارب أنا مقدرش أعيش من غيرها يارب قومهالي بالسلامة، أنا مش عارفة حتى أشوفها، يا رب عديها على خير يارب”.

وأضافت: “أنا مي.. ماما في العناية المركزة حالتها حرجة وصعبة جدا من يومين أرجوكم ادعولها بالشفاء بحق الأيام المفترجة دي أنا كان لازم أكتب البوست ده عندها يمكن دعاكم يقدر يعمل حاجة.. اللهم إني لا أسألك رد القضاء ولكني أسألك اللطف فيه”.

وبعد أسبوعين من إعلان ابنة الفنانة الراحلة دخول نادية العراقية المستشفى وأن حالتها حرجة، قالت إنَّ مرحلة والدتها تعد فوق الخطر كما وصفها الأطباء.

ونادية العراقية، هي ممثلة عراقية ولدت في محافظة بابل في 3 أغسطس 1963، ثم انتقلت إلى العيش في مصر عام 1997.

وبدأت مشاركتها الفنية في الأدوار الصغيرة ثم الأدوار الثانوية في عدد من المسلسلات والأفلام، وعملت بعدد من الإعلانات التجارية، وشاركت في فيديو كليب لأغانٍ عدة منها أغنية “أمي مسافرة ” لفريق “أم تي أم” وقدمت حفلاً في دار الأوبرا المصرية قامت بالغناء باللون الفولكلوري العراقي.

أعلنت وزارة الصحة أنه، في إطار الحملة الوطنية للتلقيح ضد فيروس كورونا المستجد، فقد تقرر توسيع الاستفادة من عملية التلقيح الوطنية لتشمل المواطنات والمواطنين الذين تتراوح أعمارهم ما بين 45 و50 سنة.
ودعت الوزارة، في بلاغ لها اليوم الأحد، كافة المواطنات والمواطنين من الفئات المستهدفة، إلى مواصلة الانخراط في هذا الورش الوطني الكبير، بهدف تحقيق المناعة الجماعية، وذلك من خلال إرسال رسالة نصية قصيرة إلى الرقم المجاني 1717 أو من خلال البوابة الإلكترونية www.liqahcorona.ma للحصول على موعد ومكان التلقيح الخاص بهم.
كما شددت الوزارة على ضرورة الاستمرار في احترام التدابير الوقائية، وذلك قبل وخلال وبعد عملية التلقيح ضد الفيروس؛ للمساهمة في جهود كبح انتشار الفيروس بالبلاد

شهدت الحالة الصحية للفنان المصري سمير غانم، تطورات بالغة القلق، خلال الفترة الراهنة، حيث يرقد في العناية المركزة في أحد المستشفيات.

وأصيب سمير غانم قبل نحو أسبوعين بفيروس كورونا المستجد وتسبب ذلك في حدوث مضاعفات خطيرة بسبب عامل كبر السن، اضطر معه الأطباء إلى إمكاثه في المستشفى.

وقال مصدر طبي في تصريح صحفي إنه يتابع وضع سمير غانم الصحي، مؤكدا أنه فقد وعيه بسبب توقف أجهزة الجسم عن العمل.

ونوه المصدر بأن سمير غانم، يعاني من العديد من الأمراض بينها ”الكلى“، معقبا أن أعراض كورونا عندما بدأت في الظهور كانت في جهازه الهضمي وهو ما ساهم في تطور الوضع بشكل سريع.

وبين المصدر أن ابنتيه دنيا وإيمى تسألان عنه بشكل يومي وتعانيان الأمرين بسبب تدهور وضعه ولجوء الفريق الطبي المعالج إلى الاستعانة بمضخة تنفس صناعي أملا في إعادته إلى التحسن مجددا.