الاوهام الجزائرية لا تنتهي
إدريس بوكيس
منذ استقلالها عن فرنسا التي احتلتها لازيد من 13 عقد متواصلة حتى كادت ان تفرنس.
لا تتوانى الجزائر عن تسويق نفسها للعالم انها ذات شأن وقيمة ،وعلى غيرها ان يحسب لقوتها
ومكانتها الوهمية الف حساب.
عبر ابواق محلية او حتى المسأجرة
التابعة لمرتزقة محور الشر .
غير مدركة ان فاقد الشيء هو من يتباهى به
كالضعيف المدعي للقوة من الخوف.
الدولة المنهارة من الداخل
والمنهكة اقتصاديا بسبب الديون
الفاشلة امام خصومها سياسا( #المغرب)
والضعيفة عسكريا فالارهاب ينهش بدنها،
والانتكاسات تتوالى عليها من كل حدب وصوب.
هي دولة ناجحة ففط في اختلاق الاكاذيب
وتلفيق التهم يمينا وشمالا،
لتحييد الرأي المحلي عن الوضع المزري الذي يتخبط فيه.وهذا ديدنها في مواجهة اي فشل في ملف من ملفات ازماتها الداخلية.
واكبر انجاز لها هو صناعة دولة وهمية في جنوبها
من مرتزقة العالم وفاشليه .
شارك هذا المحتوى:
إرسال التعليق