قضايا مزيفة لصراع وهمي
خالد أخازيالتدريس.. كان رسالة، يتحملها من يريد شرفها وعينه بعيدة عن الغنيمة والغنى…كان هما وشغفا و فخرا… “ظِلُّ المدرس لا يمشي عليه أحد… ” مقولة شهيرة في تبجيل المعلم…كان يربي في المدرسة والحارة والشارع… ومرجع الأسر…هيبة وخوفا في أحيان كثيرة…وأسرة فوضت له حق التربية وفق ما يرى بفرح وفخر …صورته والفقيه كانت متداخلة لزمن…بكل سيميائها وأعرافها وسجلاتها اللغوية..
التدريس كان قطاع المناضلين…
شارك هذا المحتوى:
إرسال التعليق