ودعا ..للفنان المسرحي الشريف مولاي يوسف الكاميلي.
.
مراكش:خالد شوكراني
في ظروف معيشية مأساوية..ومثيرة للرثاء حقا..فقد..عانى وكابدوصارع طواحين الزمن ب..كبرياء..وعفة..بل..عاش معذبا وأصيب بمرض دون علاج..بدون التفاتة من قبل مسؤولي الشأن الابداعي والفني لهذه المدينة والمعنوانةب..مقبرة التهميش ومقبرة الطاقات الواعدة..فالسؤال الاشكالي..اين وزارة الشباب والثقافة والتواصل..بحيث..مات الشريف الكاميلي..في ذمة ديوان كثر..وفي غصته القهر والتغييب والاقصاء من قبل زملاء ولكن…رحم لك الله..ولم تمت ف..أنت جريء وصريح ..وخلقت لتكون مبدعا بالفطرة والممارسة…
شارك هذا المحتوى:
إرسال التعليق