فلاش ….إدارة مؤسسة BZIOUI IMMO تستعد لتسليم مشروعها السكني بساتين بوسكورة بداية من شهر أبريل المقبل

 

بقلم يوسف الجهدي.

سعيا منا لرفع اللبس القائم حول الضجة التي نشرت في بعض الصفحات الفيسبوكية والتي شنتها جهات مجهولة ضد الشركة العمرانية “البزيوي إيمو” “bzioui immo “الرائدة في مجال التعمير في المغرب .
قمنا بربط اتصال مباشر مع إدارة المؤسسة ، التي أكدت لنا أن تسليم شقق المشروع السكني بستاتين بوسكورة سينطلق ابتداء منذ شهر أبريل المقبل وان المؤسسة قامت بكل الإجراءات القانونية اللازمة كي تمر هاته العملية وفق برنامج محكم يحترم التطبيق الجاد لشروط السلامة الصحية التي فرضتها السلطات الوصية بالمملكة ،مؤكدة أن ظروف ظهور جائحة  كورونا هي من تسببت إلى حد ما في هذا التأخير ، خاصة وأن المؤسسة ملتزمة مع زبنائها خارج وداخل  الوطن بتقديم شقق سكنية جاهزة تستوفي كل شروط العيش الكريم وبمستوى تشطيب راق  يراعي أدق المواصفات الهندسية العصرية .

IMG 20210304 WA0007

ومن هذا المنطلق تدعو المؤسسة إلى عدم الخوض في غمار مثل هاته الإدعاءات الواهية ، مؤكدة أن شهر أبريل المقبل سيكون بمتابة عرس أسطوري لزبناء الشركة عند تسلم مفاتيح شققهم بالمشروع السكني الرائد “بساتين بوسكورة ” بقلب منطقة بوسكورة .

المملكة الأردنية تفتح رسميا قنصلية عامة لها بمدينة العيون :

أشرف صبيحة اليوم الخميس الرابع من مارس بإقليم العيون، كبرى حواضر الصحراء المغربية، كل من وزير الشؤون الخارجية والتعاون الافريقي والمغاربة المقيمين في الخارج السيد ناصر بوريطة ووزير الخارجية وشؤون المغتربين السيد أيمن الصفدي، بحضور السلطات المحلية والمنتخبين والاعيان والشيوخ في المنطقة.

ويعد فتح القنصلية العامة للمملكة الأردنية بالمملكة المغربية بإقليم العيون بجهة العيون الساقية الحمراء، ليس بالامر المفاجىء، لأن عمق العلاقات الثنائية بين البلدين قوية ومتميزة ومتجدرة عبر تاريخ المملكتين.

ويأتي تثبيت هذه الهيئة الدبلوماسية من دولة شقيقة “الأردن” في العيون الصحراء المغربية، رسالة إلى كل الاشقاء العرب أن المملكة المغربية ماضية نحو إغلاق هذا الملف المفتعل بالمرة بمعية دول شقيقة عربية إسلامية وحليفة إفريقية وامريكية، صرحت وأكدت وفتحت تمثيلاتها الدبلوماسية بمواقف واضحة غير ملتبسة من مغربية الصحراء وسيادة المغرب على أرضه.

ووفق ما تعرف العلاقات بين الاردن والمغرب من تميز، تعزز اليوم بفتح القنصلية في القلب النابض للصحراء المغربية العيون الساقية الحمراء، يبين مدى قوة التعاون والانسجام في جميع المواقف الداخلية والخارجية وعلى كافة المستويات الدبلوماسية والسياسية وكذا الاقتصادية.

جدير بالذكر هنا ان إعلان فتح قنصلية عامة للمملكة الأردنية جاء على إثر المواقف الراسخة للأردن من قضايا المشتركة بين البلدين وعلى رأسها سيادة المغرب على اراضيه، وكذا الاتصال الهاتفي الذي تلقاه صاحب الجلالة محمد السادس نصره الله من شقيقه الملك عبد الله الثاني ملك الأردن.

انتفاضة الأطر التربوية بإقليم بن امسيك بسبب تأخير مستحقات مربيات التعليم الأولي منذ 2019 الى الآن؟

 

عزالدين بلبلاج

علمت الجريدة من مصادرة موثوقة أن الأطر التربوية “مربيات التعليم الأولي” بعمالة مقاطعات بن امسيك لم تتلق مستحقاتها المالية منذ سنة 2019 من طرف وزارة التربية الوطنية والتعليم العالي والتكوين المهني، وتجدر الإشارة إلى أن مربيات التعليم الاولي العاملين بالمدارس العمومية تشتغلن في إطار الشراكة المبرمة بين الجمعيات ووزارة التربية الوطنية، ومن هنا يطرح التساؤل من المسؤول عن هذا التأخير وهذا التماطل في صرف تعويضات هذه الفئة التي عانت من تداعيات أزمة كورونا رغم اشتغالها عن بعد؟  وهي اليوم تؤدي ثمن تضحياتها رغم معاناتها الإجتماعية واكراهاتها المادية وظلت تشتغل رغم هذه الإكراهات لحدود اليوم ؟.

بعد المبادرة الملكية لتعميم التعليم الأولي والدعوة لتسجيل الاطفال في سن الرابعة استبشرنا خيرا ( تقول رئيسة جمعية “نبغي بلادي ” للتنمية والأعمال الإجتماعية ) أن الأمور ستتحسن ولكن للأسف الأمور تسير من سيء إلى أسوأ، فمنذ سنة 2006 ونحن نشتغل في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية وكان أولياء الأمور يساهمون في تسيير أقسام التعليم الأولي بمساهمات بسيطة تتراوح بين 30 و 70 درهما في الأقصى مع إعفاء المعوزين وبهذه المساهمات كانت المربيات وهن في نفس الوقت منخرطات بالجمعية تتلقين تعويضاتهن الشهرية بشكل منتظم.

أما مع الشراكة الجديدة مع الوزارة فإن مربيات التعليم الأولي لم تتوصلن بمستحقاتهن إلى حدود الساعة رغم مد المديرية بكافة الوثائق الإدارية والمالية المعززة بخبير محاسباتي عن الدفعة الأولى لسنة 2019.

في كل مرة نواجه بالمطالبة بالكثير من الوثائق التي سبق موافاة المديرية بها،
ومن المفارقات الغريبة فإن الشراكة تتضمن توفير الحد الأدنى للأجور والضمان الإجتماعي والتغطية الصحية للمربيات مع أننا لم نتوصل بالمستحقات إلى حدود الساعة فعن أي حقوق وأي ضمان اجتماعي يتكلمون ؟

أَحداثٌ في حَياتِنا..

 

لمياء.أ.و.الدويهي.لبنان

 

أَحداثٌ في حَياتِنا…

تَتوالى الأحداثُ في حَياتِنا وتَدفَعُنا لاتِّخاذِ قراراتٍ، تَحُدُّ تارَةً من اندِفاعِنا وتُحَفِّزُنا طَورًا في مَواقِفِنا، فتَليها الأحداثُ والصُّور المَسكوبَةُ بالأفراحِ والآمال حينًا وبالأَوجاع والأَحزانِ أَحيانًا أُخرى، فتُعَلِّمُ هذه الأَخيرة بداخِلِنا، جِراحًا قد لا يَمحوها الزَّمان وذِكرياتٌ نُغذِّيها أَحيانًا وكأَنَّها الغَدُ الآتي وهي أَقلُّ ما قد يُقالُ عنها أنَّ نَجْمَها قد أفَلَ وخَفَتَ إلى غَيرِ رَجعَة…
نَمشي قُدُمًا ونَحنُ نَحمِلُ أَثقالاً في أَجسادِنا وفي أَرواحَنا عَلاماتٍ عَلاماتٍ مَحفورةً في أَعماقِنا تُعَذِّبُ نُفوسَنا، تُقلِقُ راحَتَنا، تُبلبلُ مُجرَياتِ أَيَّامِنا، تُعيقُ تَقدُّمَنا وأَحيانًا كثيرة تَأْسُرُ حَياتَنا…
نُصارِعُ في الوُجودِ غافِلينَ عن ذَواتِنا، مُقتَنعينَ بأَنَّ أُمورَنا تَسيرُ نَحوَ الأَفضلِ لأَنَّنا نُحَقِّقُ طُموحاتِنا ونُثَبِّتُ قاعِدَتَنا العمَليَّةَ ومَركزَنا في المُجتمَعِ، والمَرموقَ أَحيانًا بينَ النَّاس الذينَ يُثنونَ على جُهودِنا وشَجاعَتِنا وإِقدامِنا وجُرأَتِنا… ومن ثمَّ، إِمَّا نُلهي أَنْفُسَنا بإجتماعيَّاتٍ
وأُمورٍ لا تَنتهي وإمَّا نُواصِلُ العَمَلَ في غيرِ دَوامِهِ، مُتناسينَ أَنَّ «لِكُلِّ شيءٍ وَقتَهُ»
ونَرفعُ هذه المَعلومةَ كَشِعارٍ ولا نُطَبِّقُه، رُبَّما لأنَّنا لا نَعرفُ كيف؟!… وذلكَ فقط، لنَهرُبَ من مُواجَهَةِ ذاوتِنا غافلينَ عمَّا قد يَتراكَمُ في أعماقِها وما قد يَجيشُ فيها من أُمورٍ قَمَعْناها بحُكمٍ ديكتاتوريٍّ وفعلٍ إِراديٍّ، فلا تَعودُ لتُؤلِمَنا من جَديد، هي المَيتَةُ أَصلاً في نُفوسِنا وغَيرُ المَدفونةِ في صَناديقِ الماضي والتي وَجَبَ أن تَكونَ مَختومةً بنُقطةٍ أَخيرةٍ،
مُسطَّرةً بخطٍّ، مُؤَرشَفةً للعِبرَةِ وليسَ للمَرجَع…
وهُناكَ مَن يتَعلَّقُ بأوَّلِ هَبَّةِ عِشقٍ جَديدةٍ، وكما القشَّةُ للغريق، يَلتَقِطُها ليَمنَحَ حَياتَهُ طَعمًا جَديدًا، لَونًا مُختلِفًا، وعلى الطَّريقةِ اللُّبنانيَّة: «هات تا تُزْبَط وهات تا ما تُزْبَط»!…
عَجيبٌ هو الإنسان!… إن كانَ بارِعًا في أَمرٍ ما فهو تَعقيدُ خُيوطِ حَياتِهِ… إذ غالبًا ما يَدفَعُنا اختبارُ الألمِ لوضعِ أُطرٍ دِفاعيَّة تَحمينا من الجَرحِ ثانيةً، إلاَّ أنَّها كثيرًا ما تَرتَدُّ عَلينا وبَدلًا من أن تَحميَنا تُؤذينا …
إنَّنا نَحتاجُ الأمانَة لذواتِنا، نَحتاجُ أن نَكونَ أَصدقاءَ أَنفُسِنا، نَحتاجُ أن نَلتَقيَ بهذا الطِّفلِ المُختَبئ في داخِلنا، فنُريحَهُ متى عَرَفنا أن نَسمَعَ نداءاتِهِ ونُصغيَ بإمعانٍ لحاجاتِهِ
فنَسعى لتَضميدِ جِراحاتِه وبَلْسَمةِ ما أمكَن، من شُقوقِ خَلَّفَها الماضي البَعيد أو حتَّى القَريب… هذا لا يَعني بأنَّ حاسَّةَ «السَّمْعِ الباطنيَّة» هي دائمًا صائبة،
وإنَّما بمُحاولةٍ ما بعدَها أُخرى، نَتعلَّمُ أن نُميِّزَ حَقائِقَنا الدَّفينةَ في أَعماقِنا
وأن نَثِقَ بذلكَ الحَدسِ «المُنحَدرِ من عَلياء»، إن جازَ التَّعبير…
لا أَجِدُ حَلاًّ سوى في المُصالَحَة مع الذَّات وفي تَقَبُّلِ تَقلُّباتِها وامتِصاصٍ تَرَدُّداتِها والعمَلِ على ضَبطِ النَّفس قَدْرَ المُستطاعِ والسيَّطرةِ على رُدودِ الفعلِ المُتسرِّعةِ ومُحاولةِ البَحثِ عن أَسبابِها، حتَّى ولو لم نَجِدْ سَبيلاً لتَغييرِها، أَقلَّهُ نَفهَمُها… وعَمليَّةُ البَحثِ هذه،
لا تَجري خارجًا عن أَعماقِنا وماضينا وحتَّى تاريخِنا؛ فالخبرةُ قد عَلَّمتني
أنَّ الانفعالَ عَدوُّ الحَقِّ وما بادَرناهُ بسلامٍ وإنَّما بثقةٍ، إن كانَ حَقًّا من الحَقِّ، فهو للثَّبات وإن كانَ مُغايرًا فهو للفَناء…
والباقي؟! كُلُّهُ يَعودُ لقرارِ الإنسانِ وسُبُلِهِ في رؤيةِ الأمورِ ومُعالجتِها وذلكَ طِبقًا لمعاييرِهِ الخاصَّة وحُريَّتِهِ الشَّخصيَّة، وهَنيئًا لمَن امتَلَكَ الحِكمَةَ وكانت وَليفةً لهُ على دُروبِ الحَياة!…
١٧ /٩ /٢٠١٥

كأس العرش..الجيش الملكي يتمكن من انتزاع بطاقة التأهل لدور ربع النهائي على حساب اتحاد طنجة

محمد القندوسي

لم يستطع فريق اتحاد طنجة مواصلة مشواره نحو المنافسة على حصد لقب كأس العرش، حيث تم إقصاؤه من طرف فريق الجيش الملكي الذي تمكن من حجز بطاقة العبور نحو دور ربع نهائي مسابقة كأس العرش (2019- 2020) .

الفريق العسكري تمكن من تحقيق فوز عريض على مضيفه اتحاد طنجة، عقب الاحتكام الى ضربات الجزاء الترجيحية (1-3) في المباراة التي دارت قبل قليل بالملعب الكبير لطنجة برسم ثمن نهائي كأس العرش.

اتحاد طنجة وبأداء باهت تمكن أن ينهي الوقت الأصلي من المباراة متعادلا بواقع (1 ـ 1 )، واستمر التعادل في الأشواط الإضافية قبل الإحتكام للضربات الترجيحية التي ابتسمت لفريق الجيش الملكي الذي سدد كل المحاولات بنجاح بعكس اتحاد طنجة الذي تعثر في ثلاث محاولات.

و بهذا الفوز الهام ، يلتحق فريق الجيش الملكي بقائمة المتأهلين الى دور الربع ، والتي تضم كل من المغرب الفاسي و حسنية اكادير و الرجاء الرياضي البيضاوي.

ويمكن القول أن ناقوس الإنذار أصبح يدق في اتحاد طنجة، خصوصا بعد هزيمة اليوم التي ترتب عنها الخروج منافسات كأس العرش، وهي هزيمة تنضاف لأربع هزائم متتالية على مستوى البطولة.

إسرائيل تقرر إعفاء المغاربة من الـتأشيرة ..

تعتزم الحكومة الإسرائيلية إعفاء المغاربة الراغبين في دخول ترابها من التأشيرة، كما تتجه إلى فتح أبواب العمل والتوظيف في وجههم، خصوصا في مجال الطبي والتمريضي.

وفي هذا الصدد، كشف وزير الداخلية الإسرائيلي “أريي درعي” وهو مغربي الأصل، من مواليد مدينة مكناس، أن حكومة بلاده، تدرس بشكل رمسي فتح باب التوظيف في مجال التمريض أمام المغاربة، وإعفائهم من تأشيرة الدخول.

وكشف وزير الداخلية الإسرائيلي “أريي أدرعي”، في تغريدة على صدر حسابه بموقع “تويتر” أنه أجرى مؤخرا مع نظيره المغربي، عبد الوافي لفتيت، اتصالا هاتفيا، واتفق معه على تشكيل فريق عمل مشترك سينكب على دراسة إمكانية جلب المغاربة للعمل في قطاع التمريض، وإمكانية الإعفاء من التأشيرة.

وأشار المسؤول الإسرائيلي ذاته، أنه إلى جانب ما تم الإتفاق عليه بخصوص العمل والإعفاء من التأشيرة، استرجع مع لفتيت ذكريات مدينته التي ترعرع فيها في المغرب، وهي مدينة مكناس، وقد اتفقا بعد ذلك على تبادل الزيارات بين الطرفين في المغرب وإسرائيل.

إلى ذلك وفي موضوع ذي صلة، وقعت المملكة المغربية ودولة إسرائيل، مؤخرا، اتفاقا في مجال التعاون الطبي لعلاج الأطفال المصابين بالسرطان.

وكشف في هذا الصدد، المتحدث الرسمي باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي “أوفير جندلمان” في تغريدة على صدر حسابه الرسمي بموقع “تويتر” بالقول: “العلاقات الإسرائيلية المغربية تتقدم وتتوسع، هذه المرة في المجال الطبي”.

وفي التفاصيل، قال المسؤول الإسرائيلي المذكور، أن مستشفى “رمبام” في حيفا، وقع مع مستشفى الأطفال، التابع للمركز الاستشفائي الجامعي ابن سينا بالرباط، على اتفاقية تعاون طبي لعلاج الأطفال المصابين بالسرطان.

وأضاف المتحدث الرسمي باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي، أن مستشفى “روت” للأطفال التابع لمستشفى “رامبام” بإسرائيل، اتفق مع مستشفى الأطفال التابع للمركز الاستشفائي الجامعي ابن سينا في الرباط على إقامة تعاون طبي بينهما في مجال مكافحة مرض السرطان عند الأطفال.

بعد مثولهما أمام القضاء.. “إفراج مشروط” عن رئيس نادي برشلونة السابق ومساعده

أطلق سراح رئيس نادي برشلونة السابق جوزيب ماريا بارتوميو ومساعده جاومي ماسفيرير اليوم الثلاثاء، بعد جلسة استماع أمام القضاء على خلفية التحقيقات بشأن فضيحة “بارساغايت” المتعلقة بحملة مزعومة من التشهير ضد شخصيات بارزة في النادي وفساد.

وأفرج قاضي التحقيق عن بارتوميو وماسفيرير بعدما مارسا “حقهما في الامتناع عن التكلم”، ومنحهما “إفراجا مشروطا”، إلا أن التحقيق “ما زال مفتوحا”، بحسب ما جاء في بيان للمحكمة العليا في برشلونة.

وكانت الشرطة اعتقلت الرئيس ومساعده يوم أمس الإثنين بعدما داهمت مقر النادي الكاتالوني “بغرض البحث عن أدلة تتعلق بمحاولة تشوية سمعة بعض لاعبي الفريق عن طريق حملات على مواقع التواصل الاجتماعي“.

وذكرت صحيفة “موندو ديبوريتفو” أن الشرطة اقتحمت مكاتب النادي في ملعب “الكامب نو”، وذلك للبحث عن أدلة بشأن تلك القضية.

وكانت إدارة النادي السابقة برئاسة بارتوميو قد واجهت سابقا مزاعم بتورطها بالتعاقد مع إحدى الشركات النرويجية، بغية تشويه سمعة بعض الشخصيات المناوئة لها، ومن بينهم نجوم كبار في النادي مثل قائد الفريق، ليونيل ميسي وجيرارد بيكيه، وجوردي ألبا.