العام اللي جا وراه خاصنا النقل المدرسي ؟ فين غايمشيو التلاميذ ؟
رشيد كداح
في كل موسم دراسي كيتطرح مشكل النقل المدرسي ، اللي من إختصاص ” المجلس الإقلمي” حسب القانون التنظيمي 14-112 اللي كينظم الجماعات الترابية خاصة المادة 79 .
والجماعات الترابية بدورها كتفوض لجمعيات المجتمع المدني لتسيير أسطول النقل المدرسي في إطار إتفاقيات شراكة
في كل سنة كيتزاد عدد المتمدرسين والمؤسسات ( إبتدائي / إعدادي / ثانوي ) . وكاين التكوين المهني .
إقليم صفرو على سبيل المثال وزارة الداخلية وفي إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية دارت مجهودات كبيرة والعامل ديال إقليم صفرو دافع على الخصاص اللي كان مطروح فمجموعة من الجماعات الترابية وتم توزيع عدد ديال LES VEHICLES ولاكين مازال ؟
كاين مشاكل عديدة مرتبطة بالتسيير والتدبير وعدم إحترام دفتر التحملات و الإنخراطات شي يمشي وشي يبقا و العدد ديال الحافلات ماكافيش و الدعم قليل وكاين اللي ماقادشي على هادشي وها اللي كيقول الصاير بزاف يالله كنلحقوا المازوط ونخلصو الشيافر ونصلحوا هاد الآليات ، بلا مانهضرو على اللي ماكيلحقهومشي النقل ؟ …………
كنشوف هاد المرفق صعيب تسيرو ” جمعية ” ولو أن البعض منها نجح فهاد الإطار بمجهودات وتعاون بين السلطة والجماعة و المواطن باش على الأقل تكون الخدمات فالمستوى ويكون عند حسن ظن تطلعات الساكنة والتلاميذ .
علاش لا ماتكونش ” صفقة ” و في إطار التدبير المفوض نشوفوا الجماعات المتقاربة 2 أو 4 أو 6 ونحددوا النقاط الإنطلاق و الوصول وتدار شراكة مابين الجماعات وتعلن على دفتر تحملات وتسير هاد المرفق ” شركة ” وراه كاينة فكرة شركات التنمية المحلية والجهوية خاص يتم التفعيل ديالها .
وفي هدا الصدد صرح الفاعل الجمعوي ” رضا أحمد الشريف” أنه خاص يدار لقاء فهاد المستوى يجمع رؤساء الجمعيات تحت إشراف عمالة صفرو ومن تنظيم المجلس الإقليمي باش يدوز موسم دراسي مزيان وتكون واضحة مكامن الخلل ، وحتى إلا كانت شي أعطاب يتم تداركها إستباقيا وأن البرلمانيين يحاولوا يخدموا على مقترح قانون بناءا على الأعطاب المتوفرة فهاد القطاع .
شارك هذا المحتوى:
إرسال التعليق