رغم تفاقم الأزمة.. أوكرانيا تتعهد بإبقاء مجالها الجوي مفتوحا

وكالات

تعهدت الحكومة الأوكرانية، أمس الأحد، بإبقاء مجالها الجوي مفتوحا رغم التهديد بغزو روسي، في وقت واصل الموظفون الغربيون مغادرة أوكرانيا.

وقالت وزارة البنية التحتية في أوكرانيا في بيان نشرته على صفحتها بموقع “فيسبوك”: “يبقى المجال الجوي فوق أوكرانيا مفتوحاً، في حين تعمل السلطات على درء المخاطر عن شركات الطيران”، وفق “فرانس برس”.

وجاءت هذه الخطوة بعد قرار الشركة الهولندية “كا إل إم” السبت تعليق كل رحلاتها في المجال الجوي الأوكراني حتى إشعار آخر، في مواجهة المخاطر المتزايدة.

واضطرت طائرة تابعة لشركة “سكاي أب” الأوكرانية تجري رحلات بين أرخبيل ماديرا في البرتغال وكييف، إلى الهبوط السبت في تشيسيسناو في مولدافيا بعدما منع مالك الطائرة دخولها المجال الجوي الأوكراني.

وأضافت الوزارة بعد اجتماع شارك فيه مسؤولون في الرئاسة والمطارات وشركات الطيران الأوكرانية أن “إغلاق المجال الجوي حق سيادي لأوكرانيا ولم يتم اتخاذ أي قرار بهذا الصدد”.

وأكدت الوزارة أن معظم الشركات تتابع نشاطاتها، موضحةً أن 29 شركة طيران دولية تسيّر رحلات حالياً انطلاقا من 34 دولة.
لكنها أقرت بأن المشكلة يمكن أن تأتي من شركات التأمين.

وقال وزير البنى التحتية الكسندر كوبراكوف في البيان “إذا لزم الأمر، ستؤمن السلطات عودة كل المواطنين الأوكرانيين من الخارج”.

 

بعد أزيد من 100 يوم من اختطافه …الطفل السوري فواز يعود إلى حضن والديه مقابل فدية مالية

أعلن والد الطفل السوري فواز قطيفان، المختطف منذ أيام، في تصريح لإذاعة “شام أف أم” المحلية، بأنهم في الطريق لاستلام ابنهم، الذي وضعته العصابة في صيدلية بمدينة نوى، مؤكداً بأنه في صحة جيدة.

وأفادت الإذاعة المحلية بأن أهالي مدينة قطيفان، قد تجمعوا لاستقبال الطفل، بعد تحريره وتسلمه من قبل قوى الأمن الداخلي.

ومن جانبها، أكدت وزارة الداخلية السورية أيضاً، خبر تحرير الطفل، مشيرة إلى أن صحته جيدة. ونشرت في الأثناء صورة له بعد تحريره.

وقد تداول خلال الأيام الماضية، نشطاء سوريون صوراً ومقطع فيديو يظهر فيه الطفل البالغ من العمر 6 سنوات، وهو شبه عارٍ ويتعرّض للجلد، مستجديا خاطفيه بعبارة “مشان (من أجل) الله لا تضربوني”.

ونشر الخاطفون المجهولون الفيديو بعد نحو 3 أشهر على اختطاف الطفل، وذلك لإجبار ذويه على دفع فدية كبيرة تبلغ 500 مليون ليرة سورية، أي ما يعادل نحو 130 ألف دولار.

واضطرت العائلة لبيع بيتها وقطعة أرض كانت تملكها، لتجميع المبلغ، وتحصلت على مبلغ مالي من تبرعات الأهالي المتعاطفين مع قصة اختطاف الطفل فواز.

abffb075 c15e 4d59 a459 d44636f27e47 3DOLQ

 

2c5ca312 47c3 43b5 9b3a 0b6d75a35d0c BKTTJ

شاهد..الشرطة الفرنسية تستخدم الغاز المسيل للدموع ضد “قافلة الحرية” المناهضة لجواز التلقيح

وكالات

أطلقت الشرطة الفرنسية الغاز المسيل للدموع على محتجين في شارع الشانزيليزيه في باريس، أمس السبت، وذلك بعد قليل من دخول إحدى “قوافل الحرية” العاصمة احتجاجا على القيود المفروضة للحد من انتشار كوفيد-19.

وتمكنت سيارات تقل محتجين من المرور عبر نقاط التفتيش الشرطية في وسط باريس مما عرقل حركة المرور عند نصب قوس النصر.

وعلى غرار مظاهرات “قوافل الحرية” في كندا، لوّح قائدو المركبات  بالأعلام الفرنسية وأطلقوا أبواق سياراتهم في تحد لأمر من الشرطة بعدم دخول المدينة.

وأمرت الشرطة المحتجين بالتحرك، في حين اعتلى البعض سياراتهم وسط الميدان في بداية شارع الشانزيليزيه.

وفي وقت سابق من اليوم، قالت الشرطة إنها منعت 500 سيارة كانت تحاول دخول باريس.

وقبل أقل من شهرين على الانتخابات الرئاسية في فرنسا، تسعى حكومة الرئيس إيمانويل ماكرون لمنع دائرة الاحتجاجات من الاتساع مثلما حدث في احتجاجات “السترات الصفراء” عام 2018.

على صعيد آخر، قالت الشرطة إنها ألقت القبض على خمسة محتجين في جنوب باريس لحيازة مقاليع ومطارق وسكاكين وأقنعة واقية من الغاز.

وحشدت الشرطة أكثر من 7000 من أفرادها وأقامت نقاط تفتيش ونشرت ناقلات جند مدرعة وشاحنات مجهزة بمدافع مياه تأهبا لمواجهة الاحتجاجات.

وتسبب قائدو شاحنات في كندا يحتجون على اشتراط التطعيم للانتقال عبر الحدود في شل الحركة بأجزاء من العاصمة أوتاوا منذ أواخر يناير كانون الثاني وأغلقوا نقاط عبور بين الولايات المتحدة وكندا.

ويعترض المحتجون الفرنسيون على قواعد تشترط تلقي اللقاح لدخول كثير من الأماكن العامة، وتأتي الاحتجاجات بعد مظاهرات منتظمة على مدى شهور اعتراضا على اشتراط التطعيم في باريس ومدن أخرى.

تراشق بالتهم وتهديد متبادل خلال مكالمة الـ”50 دقيقة” بين بايدن وبوتين حول الأزمة الأوكرانية

وكالات

حذر الرئيس الأميركي جو بايدن نظيره الروسي فلاديمير بوتين من رد قوي للولايات المتحدة على أي غزو لأوكرانيا، بينما اعتبر الزعيم الروسي أن فرض عقوبات ضد موسكو سيكون “خطأ جسيما”.

وبعد مكالمة هاتفية بينهما استمرت 50 دقيقة هي الثانية في غضون ثلاثة أسابيع، أشار الرئيسان الى دعمهما للمسار الدبلوماسي لحل الأزمة بين روسيا وأوكرانيا المدعومة من الغرب.

وصرح يوري أوشاكوف مستشار بوتين للسياسة الخارجية خلال مؤتمر صحافي افتراضي أن بوتين كان “مرتاحا” بشكل عام للاتصال. من جهته قال مسؤول أميركي رفيع طلب عدم كشف هويته إن النبرة كانت “جدية وموضوعية”.

لكن لم يكن هناك لجوء من قبل الطرفين لإخفاء عمق الخلاف أو المخاطر الكبيرة التي تخيم على أطراف أوروبا الشرقية، مع اقتراب موعد المحادثات الروسية الأميركية في 10 كانون الثاني/يناير في جنيف.

وقالت المتحدثة باسم البيت الابيض جين ساكي في بيان إن بايدن أوضح للرئيس الروسي “أن الولايات المتحدة مع حلفائها وشركائها سترد بشكل حاسم في حال قيام روسيا بغزو إضافي لأوكرانيا”.

وذكر أوشاكوف أن بايدن تطرق خلال المكالمة الى امكان فرض الولايات المتحدة عقوبات كبيرة على روسيا في حال استمر تصاعد التوتر بشأن أوكرانيا، قائلا “هذا سيكون خطا جسيما قد يؤدي الى نتائج خطيرة، إن لم تكن الأخطر. نأمل الا يحدث ذلك”.

وأكد أوشاكوف أن روسيا تتطلع إلى “نتائج” ملموسة في محادثات كانون الثاني/يناير في جنيف، في حين طالب البيت الأبيض أيضا بأفعال و”خفض التصعيد” من قبل روسيا عند الحدود الأوكرانية.

وقالت ساكي “أكد الرئيس بايدن أن التقدم الجوهري في هذه المباحثات لا يمكن أن يحدث إلا في بيئة من خفض التصعيد وليس التصعيد”.

في المقابل يرى الكرملين أن أمن روسيا يقتضي منع أي توسيع للحلف الأطلسي شرقا ووضع حد للنشاطات العسكرية الغربية في محيط روسيا، وهي منطقة تعتبرها موسكو دائرة نفوذ لها.

وتتهم واشنطن وحلفاؤها الأوروبيون روسيا بالتهديد بغزو أوكرانيا التي يرابض على حدودها نحو 100 ألف جندي روسي.

وتنفي روسيا أن تكون تهدد أوكرانيا رغم أنها اجتاحتها في 2014 وضمت شبه جزيرة القرم، وهي تؤكد في المقابل أنها تريد أن تحمي نفسها من عداء الغربيين الذين يدعمون كييف ولا سيما في نزاعها مع الانفصاليين الموالين لروسيا في شرق البلاد.

وفي وقت سابق هذا الشهر، حدد الروس مجموعة مطالب بينها الحصول على ضمانات بعدم توسع حلف شمال الأطلسي، ومنع إقامة قواعد عسكرية أميركية جديدة في دول الاتحاد السوفياتي السابقة.

وترفض الولايات المتحدة ما تصفه بمحاولة موسكو إملاء مستقبل هذه الدول المستقلة.

وفي بيان بعد المكالمة، قال الكرملين أن بايدن أبلغ بوتين أنه لن يتم نشر أسلحة هجومية أميركية في أوكرانيا. لكن البيت الأبيض أكد أن بايدن أعاد فقط التأكيد على السياسة الحالية.

وصرح مسؤول أميركي لوكالة فرانس برس أن “الرئيس بايدن أوضح أن الولايات المتحدة تواصل تقديم مساعدات أمنية دفاعية لأوكرانيا ولن تقدم أسلحة هجومية. لم يكن هذا التزاما جديدا”.

وكرر المسؤولون الأميركيون تحذيراتهم من عقوبات اقتصادية قاسية ضد موسكو تدعمها عواصم دول الاتحاد الأوروبي إذا هاجمت روسيا أوكرانيا.

وقال مسؤول كبير في الإدارة الأميركية إن بايدن قام بوضع مسارين، مضيفا “أحدهما هو مسار الدبلوماسية (…) والمسار الآخر يرتكز أكثر على الردع بما يشمل من تكاليف باهظة”.

وأجرى وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن الأربعاء مكالمة هاتفية مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.

وكتب زيلينسكي على تويتر إثر المكالمة “تلقيت تأكيدات حول دعم الولايات المتحدة الكامل لأوكرانيا في مواجهة العدوان الروسي”.

وبحث بلينكن مع نظرائه الأوروبيين في “التنسيق لردع أي عدوان روسي آخر على أوكرانيا” وأكد “التوافق” بينهم على “فرض عواقب هائلة وكلفة باهظة على روسيا” إذا شنت هجوما على أوكرانيا.

وكان بايدن توعد نظيره الروسي في مكالمة هاتفية سابقة مطلع الشهر الجاري بعقوبات “لم يشهد مثلها من قبل” في حال اجتياح أوكرانيا.

واستبعد الغربيون حتى الآن أي رد عسكري على هجوم روسي، فيما لم يبد الكرملين أي اكتراث للتهديدات بفرض عقوبات.

وتخضع روسيا لعقوبات اقتصادية على خلفية الملف الأوكراني وقمع المعارضة الداخلية، غير أن أيا من هذه التدابير لم تحمل الكرملين على تغيير سياسته، بل على العكس.

وفي مؤشر إلى صعوبة محادثات جنيف المقبلة حول أوكرانيا والاستقرار الاستراتيجي، استبعد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف تقديم أي “تنازل”.

وكانت الولايات المتحدة حذرت قبل ذلك من أن بعض المطالب الروسية “غير مقبولة”.

ويلي المحادثات التي ستقودها نائبة وزير الخارجية الأميركية ويندي شيرمان مع نظيرها الروسي سيرغي ريابكوف لقاء روسي أطلسي في 12 كانون الثاني/يناير، ثم في 13 كانون الثاني/يناير اجتماع في إطار منظمة الأمن والتعاون في أوروبا.

سفارة المملكة المغربية بكييف توصي المواطنين المغاربة المتواجدين في أوكرانيا بمغادرتها حرصا على سلامتهم

كييفمع الحدث :  

أعلنت سفارة المملكة المغربية المغربية بكييف، في بلاغ اليوم السبت، أنه في ظل الوضع الحالي، فإنها توصي المواطنين المغاربة المتواجدين في أوكرانيا بمغادرتها حرصا على سلامتهم، وذلك عبر الرحلات الجوية التجارية المتوفرة.

 

كما دعت السفارة المواطنين المغاربة الراغبين في السفر إلى أوكرانيا إلى تأجيل سفرهم في الوقت الراهن، مشيرة إلى أنها وضعت رهن إشارة كل المغاربة المتواجدين في أوكرانيا الأرقام الهاتفية التالية المخصصة لتلقي مكالماتهم :

00380931961457

00380637837591

00380930590259

المصائب لا تأتي فرادى.. انفجار صهريج وقود في لبنان (صور+فيديو)

د.عمر القادري

ويتوالى مسلسل الكوارث في لبنان الجريح، آخرها حدث ظهر أمس الجمعة، حيث سمع دوي انفجارات قوية ، في منطقة الزوق شمال لبنان، ليتبين بعد ذلك عن حادث انفجار شاحنة صهريجية محملة بالغاز الطريق السريع (أوتوستراد ذوق مكايل) في محافظة جبل شمال العاصمة اللبنانية بيروت.

273928616 468544811473017 6238045634474374399 n

الحادث خلف حالة من الهلع الشديد في صفوف المواطنين والمارة.
وافادت غرفة التحكم المروري ان الاضرار اقتصرت على الماديات وحركة المرور كثيفة في المحلة.
وتمكّن الدفاع المدني اللبناني من السيطرة على الحريق وكانت النيران قد وصلت إلى مبنى سكني مكون من ثلاث طوابق، كما تضررت إحدى السيارات ذات الدفع الرباعي كانت قريبة من مكان الحادث ، كما انقطع التيار الكهربائي عن المنطقة.

محاولة اغتيال فاشلة لـ رئيس الوزراء الليبي بطرابلس

نجا رئيس الحكومة الليبية، عبد الحميد الدبيبة، من محاولة اغتيال، وذلك عندما أصابت أعيرة نارية سيارته خلال تواجده بالعاصمة طرابلس.
وأكدت مصادر مقربة من الدبيبة أن رئيس حكومة الوحدة الوطنية الدبيبة تعرض لإطلاق نار، فجر امس الخميس، خلال عودته إلى منزله بأحد أحياء العاصمة، دون أضرار بشرية.
ونقلت “رويترز” عن المصادر، أن الدبيبة كان عائدا إلى بيته عندما أُطلق الرصاص من سيارة أخرى قبل أن تلوذ بالفرار، وأن الواقعة أحيلت على النائب العام للتحقيق.
وقالت المصادر إن طلقات النار التي تعرضت لها السيارة التي كان يستقلها الدبيبة من سلاح خفيف، يرجح أنه بندقية كلاشينكوف، أصابت إحداها الزجاج الأمامي للسيارة بشكل مباشر، دون أن يصاب كل من الدبيبة الذي كان يجلس في المقدمة، ومرافقه الذي كان يقودها.
وباشر النائب العام الليبي التحقيق في الحادثة فورا، فيما لم تتبنَّ أي جهة المسؤولية عن العملية.
ولم يصدر بعد أي بيان رسمي من قبل مكتب الدبيبة أو وزارة الداخلية حول إطلاق النار الذي استهدف سيارة رئيس الحكومة.
وبعد سنوات من المعارك وتنازع الحكم بين سلطتين في شرق البلاد وغربها، شكلت حكومة موحدة برئاسة الدبيبة، في فبراير/شباط من العام الماضي، ضمن عملية سياسية رعتها الأمم المتحدة من أجل إخراج ليبيا من الفوضى التي تلت سقوط نظام معمر القذافي في 2011.
وحددت مهمة الحكومة بقيادة المرحلة الانتقالية إلى انتخابات رئاسية وتشريعية كانت مقررة في 24 كانون الأول/ ديسمبر الماضي، قبل تعذر إجرائها بسبب عقبات أمنية وقضائية وسياسية.

بدء أعمال الدورة 109 للمجلس الإقتصادي والإجتماعي العربي على مستوى وزراء الإقتصاد والمالية

القاهرة مع الحدث :

بدأت اليوم الخميس بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية أعمال الدورة الوزارية (109) للمجلس الاقتصادي والاجتماعي العربي بمشاركة وزراء الاقتصاد والتجارة والمال العرب.

ويمثل المغرب في هذا الاجتماع سفير المملكة لدى مصر ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية، السيد أحمد التازي.

شاهد..انفجار عنيف وحريق مهول في مبنى بأبو ظبي- (فيديوهات)

قالت وكالة أنباء الإمارات اليوم الأربعاء إن فرق هيئة أبوظبي للدفاع المدني سيطرت على حريق ناتج عن انفجار أسطوانة غاز في مبنى ولم ينتج عنه أي إصابات.، وأضافت الوكالة أن “الفرق المختصة قامت بإخماد الحريق وإخلاء المبنى احترازيا والسيطرة على الموقف وجاري عملية التبريد وحصر الأضرار الناتجة عن الحريق”.

ونشر شهود عيان في الإمارات مقاطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي تظهر انفجاراً في مبنى وتصاعد الدخان منه.

وبث مراسلون يرافقون  فريق بالمياراس البرازيلي المشارك في  فعاليات “يوم النخيل الرياضية” مباشرة من أبو ظبي لحظة وقوع الانفجارات، وتحدثوا عن انتشار واسع لسيارات الشرطة وتحرك لسيارات الاسعاف.

وقال سكان محليون إن شرطة أبو ظبي أغلقت الطرق الرئيسية عقب انفجارين عنيفين.

https://www.facebook.com/alkufanews/videos/945575686093875/?t=0

السعودية تعلن تحديث ضوابط القادمين إليها لأداء العمرة أو الزيارة

الرياضمع الحدث :

أصدرت وزارة الحج والعمرة السعودية تنويهاً بشأن تحديث ضوابط القادمين إلى المملكة لأداء العمرة أو الزيارة بناءً على ما ورد من الجهات المختصة بشأن الاجراءات الصحية الاحترازية.

 

وأوضحت الوزارة، في بيان لها، أنه تم تحديث إجراءات الدخول إلى المملكة لأداء العمرة أو الزيارة؛ حفاظاً على صحة وسلامة القادمين إليها، وبناءً على ما ورد من الجهات المختصة بشأن الإجراءات التي اتخذتها المملكة في مواجهة فيروس كورونا “كوفيد-19” ومتحوراته.

 

وأضافت الوزارة أنه ينبغي على المعتمرين القادمين إلى المملكة، بغض النظر عن حالة تحصينهم، إحضار شهادة سلبية لفحص (بي سي إر) معتمدة، أو فحص للمستندات السريعة لفيروس كورونا لعينة أخذت خلال 48 ساعة من موعد المغادرة إلى المملكة.

 

وأشارت وزارة الحج والعمرة إلى أنه سيبدأ العمل بالإجراءات بدءاً من الساعة الواحدة من صباح غد الأربعاء .

 

وكان مصدر مسؤول في وزارة الداخلية السعودية قد صرح بأنه تم تحديد 3 اشتراطات للمغادرين والقادمين إلى المملكة بدءاً من 9 فبراير الجاري، ومنها أنه يشترط لمغادرة المواطنين إلى خارج المملكة أخذ الجرعة التنشيطية (الثالثة) من لقاح (كوفيد-19) لمن أمضى 3 أشهر من تلقي الجرعة الثانية، فضلا عن إلزام جميع القادمين إلى المملكة بمن في ذلك المواطنون -بغض النظر عن حالة تحصينهم- بتقديم نتيجة سلبية لفحص (بي سي إر) معتمد أو لفحص معتمد للمستضدات السريعة لفيروس كورونا خلال 48 ساعة من موعد المغادرة إلى السعودية أو الدخول إليها.

 

وأوضح أن تلك القرارات تأتي وفقاً للمتابعة المستمرة للوضع الوبائي محلياً وعالمياً ومتابعة ما يتعلق بأي مخاطر وبائية، وبناءً على ما رفعته الجهات المختصة بشأن الإجراءات التي اتخذتها المملكة في مواجهة فيروس كورونا (كوفيد-19) والمستجدات بهذا الخصوص، ولغرض الحفاظ على الصحة العامة.