Categories
متفرقات

إنعقاد الجمع العام العادي للإتحاد العام لمقاولات المغرب

الدار البيضاء _ مع الحدث

عقد الإتحاد العام لمقاولات المغرب، اليوم الجمعة بالدار البيضاء، جمعه العام العادي برئاسة السيد شكيب لعلج.

 

وعرف هذا الجمع المصادقة على التقريرين الأدبي والمالي لسنة 2021، وكذا تقرير متعلق بتدقيق مختلف الحسابات برسم سنة 2021.

 

وبهذه المناسبة، أشار السيد لعلج رئيس الاتحاد العام لمقاولات المغرب إلى أن “السنتين الماضيتين لم تكونا سهلة”، مضيفا أن ظهور جائحة كوفيد – 19 كان له تأثير كبير على الاقتصاد.

وأضاف أنه مع الطابع الاستباقي والاستجابة، تعبأت كافة هيئات الاتحاد إلى جانب الحكومة، من أجل اتخاذ تدابير دعم عاجلة وهادفة. وكان هدفنا الأساسي هو حماية المقاولات خاصة الشركات الصغيرة جدا والمتوسطة ومناصب الشغل”.

وفي هذا الصدد، أشار إلى أنه داخل لجنة اليقظة الاقتصادية ظل الاتحاد دوما عضوا نشيطا جدا، يتم الإنصات له.

كما أكد السيد لعلج في هذا السياق أن القطاع الخاص الوطني أبان عن نهجه التضامني ومرونته وديناميته، الأمر الذي جعله يحظى بإشادة دولية، وهي عوامل ساهمت بشكل كبير في نجاح تدبير الأزمة رغم حجم الصعوبات.

وتابع “نواصل العمل عن كثب مع الحكومة، ليس فقط من أجل بلورة تدابير تتعلق بدعم المقاولات، ولكن أيضا من أجل مشاريع اقتصادية استراتيجية قادرة على تحرير اقتصادنا وتعزيز القدرة التنافسية لمقاولاتنا بما يتماشى مع النموذج التنموي الجديد لبلدنا “.

 

من جهة أخرى ذكر السيد لعلج بقيام الاتحاد، في أكتوبر الماضي، بنشر كتاب أبيض الذي ساهمت فيه جميع القوى الحية في الاتحاد، موضحا أن هذا الكتاب، الذي يتعامل مع رافعات التحول عبر الإقتصاد والقطاعات النشيطة، يقدم توصيات وتدابير ملموسة لإنجاح تنزيل النموذج التنموي الجديد.

كما سلط السيد لعلج الضوء على الاتفاق المبرم بين الاتحاد والحكومة والنقابات، في 30 أبريل الماضي، بعد عدة جولات من المفاوضات.

 

وتابع أن “هذا الاتفاق الجديد، الذي نعتبره متوازنا هو ثمرة نهج جاد ومسؤول ومواطن، مع الأخذ بالاعتبار تأثيرات السياق الحالي للأزمة العالمية على القدرة الشرائية للمواطنين المغاربة، وكذلك إكراهات المقاولات”.

 

وفي ما يتعلق بمشروع قانون المالية لسنة 2023، أشار السيد لعلج إلى أن الاتحاد قدم مقترحاته لدى وزارة الاقتصاد والمالية، مشيرا إلى أنها تمت بلورتها وفقا لمسلسل انطلق في فبراير 2022.

 

وفي هذا السياق، أشاد رئيس الاتحاد بجودة العمل الذي قامت به لجنة الضرائب والجمارك وفريق الاتحاد العام لمقاولات المغرب بمجلس المستشارين، وكذلك دينامية عمل الفدراليات .

Categories
متفرقات

مشروع قانون المالية 2022 .. فرق الأغلبية بمجلس المستشارين تؤكد على أنه طموح واستثنائي فيما المعارضة تعتبره محكوما بالهاجس التقني

الرباطمع الحدث :

تباينت مواقف الفرق والمجموعات النيابية بمجلس المستشارين لدى مناقشتها، يوم أمس الخميس في جلسة عمومية، لمشروع قانون المالية لسنة 2022، بين الأغلبية التي اعتبرته مشروعا طموحا واستثنائيا تحضر فيه المسألة الاجتماعية بقوة، والمعارضة التي رأته محكوما بالهاجس التقني المتمثل في الحفاظ على التوازنات الماكرو اقتصادية.

وهكذا، أكد فريق التجمع الوطني للأحرار أن المسألة الاجتماعية تعد أولوية وطنية ثابتة في البرنامج الحكومي وحاضرة بقوة في مشروع قانون المالية لسنة 2022، معتبرا أن الاهتمام بالقطاعات الاجتماعية وإعطائها الأولوية، خصوصا بالنسبة للفئات التي تعاني من الفقر والهشاشة، يعد حجر الزاوية للتماسك الاجتماعي.

وثمن الفريق المضامين الواردة في الجزء الأول من مشروع القانون المالي لسنة 2022 كما تم تعديله في إطار تنزيل التوجهات الإستراتيجية للنموذج التنموي لضمان تموقع أفضل للمملكة في عالم ما بعد كوفيد، مؤكدا على انخراطه الإيجابي في كل المبادرات الإصلاحية التي جاءت بها الحكومة أو تلك التي ستأتي بها .

كما نوه بالمقاربة التي اعتمدها البرنامج الحكومي لتنزيل مخرجات تقرير النموذج التنموي الجديد لبناء مقومات اقتصاد قوي وتنافسي ونموذج اجتماعي أكثر اندماجا في إطار التجاوب مع انتظارات المواطنين والمواطنات بالإضافة إلى تكريس الحكامة الجيدة في التدبير العمومي، مثمنا من جهة أخرى، مضامين القانون الإطار المتعلق بالإصلاح الجبائي باعتباره دعامة أساسية لبناء نموذج تنموي جديد، مندمج ومستدام، يكفل الإنصاف والعدالة الضريبية والاجتماعية .

من جانبه، ثمن فريق الأصالة والمعاصرة اعتماد الحكومة لتوجهات عملية ترتكز بالأساس على تعزيز آليات الإدماج ومواصلة تعميم الحماية الاجتماعية باعتباره ورشا ذي أولوية، إلى جانب تعميم التغطية الصحية الإجبارية لفائدة العاملين غير الأجراء.

وأشار إلى أن المشروع أعطى الأولوية للقطاعات الاجتماعية من خلال تعزيز الإمكانيات المالية المرصودةّ، مثمنا في هذا الصدد بالرفع من ميزانية التعليم بـ 5 مليار درهم، وميزانية الصحة بـ 3.7 مليار درهم، وإحداث 250 ألف منصب شغل مباشر خلال السنتين القادمتين بميزانية تصِل إلى 2.25 مليار درهم في إطار برنامج الأشغال العمومية الصغرى والكبرى .

أما الفريق الإستقلالي للوحدة والتعادلية، فقد أكد بدوره على أن ” التدابير المقترحة في مشروع قانون المالية تعكس بحق إرادة الحكومة لاستكمال الأوراش الاستراتيجية الهيكلية”، مضيفا أن المشروع ركز على تقوية المضمون الاجتماعي للسياسة المالية من خلال تخصيص 40 في المائة من مجموع النفقات المبرمجة إلى قطاعي التعليم والصحة، بغلاف مالي يزيد عن 100 مليار درهم .

 

وبعد أن أبرز أن المشروع يؤكد على حماية القدرة الشرائية، نوه عاليا بشجاعة الحكومة بمواصلة دعم المنتوجات لمواجهة الارتفاع الذي تعرفه الأسعار على المستوى الدولي، مشيدا بالتجاوب السريع للحكومة مع تنزيل مضامين ورش التغطية الاجتماعية، من خلال مُصَادَقَتِها على المراسيم التطبيقية التي ستسمح لحوالي 3 ملايين مغربي إضافي من الاستفادة من التغطية الاجتماعية، في أفق تعميمها على باقي الفئات .

من جهته، ثمن الإتحاد العام للشغالين بالمغرب الاجراءات والتدابير التي جاءت بها الحكومة لمواصلة تنزيل مشروع تعميم الحماية الاجتماعية باعتباره أحد ركائز الدولة الاجتماعية والذي يشكل ثورة اجتماعية حقيقة ونقطة تحول حاسمة في عملية اصلاح الحماية الاجتماعية .

وجدد الإتحاد، في هذا الإطار، دعمه ومساندته للحكومة على الجهود التي تقوم بها لدعم الشغيلة المغربية، معتبرا أن مأسسة الحوار الاجتماعي يعد من المداخل الجوهرية من أجل تنزيل التزامات البرنامج الحكومي، وذلك من خلال اقرار قانون خاص به حتى يصبح مؤسسة منتجة ومثمرة تضمن تحقيق السلم الإجتماعي .

 

أما مجموعة الدستوري الديمقراطي الإجتماعي، فأكدت أن زيادة الطلب على التمويل العمومي يحتاج إلى وضع سياسة ميزانياتية ولاسيما مع اضافة تكاليف مشروع انطلاق تعميم الحماية الاجتماعية والوفاء بالالتزامات الحكومية، ومواجهة المشاكل الاجتماعية خصوصا في قطاعات الصحة والتعليم والتشغيل .

 

وتابع أنه بالنظر “لحاجيات التمويل الكبيرة والضخمة، فإن اللوجوء الى الإقتراض سواء كان داخليا أو خارجيا لا يمكن أن يتجاوز الحدود المسموح بها، كما أن اللجوء الى التمويل الذاتي عن طريق التضريب خصوصا في غياب عدالة جبائية هو كذلك طريق محفوف بالمخاطر” .

أما الإتحاد العام لمقاولات المغرب، فقد نوه بالتفاعل الايجابي للحكومة بخصوص التعديلات المقدمة والمقبولة والهادفة الى تقوية أسس الاستثمار وتعزيز تنافسية النسيج المقاولاتي الوطني مما سيمكن من خلق فرص الشغل والقيمة المصافة من خلال الدفع بالمزيد من الاجراءات الهامة وعلى رأسها تخفيض العتبة المحددة لابرام اتفاقية استثمار مع الدولة من 100 مليون درهم إلى 50 مليون درهم، وهو ما من شأنه تشجيع الاستثمار المنتج للقيمة المضافة والمحدث لفرص الشغل .

ودعا إلى العمل على إقرار تحفيزات جبائية تمكن المقاولات عموما وخاصة المقاولات المصدرة من تحسين تنافسيتها وخلق القيمة المضافة وفرص الشغل وترويج الانتاج الوطني بالأسواق الداخلية والخارجية، ومواجهة المنافسة القوية في ظل اتفاقيات التبادل الحر التي يجب إعادة النظر فيها من أجل تحقيق التوازن في الميزان التجاري .

 

بالمقابل، أكد الفريق الإشتراكي على أن المشروع المالي” لا يفي بتطلعات المواطن المغربي وأن الحكومة تنقصها روح المبادرة الخلاقة وتعوزها الجرأة لتقديم أجوبة سياسية واقتصادية قوية للمشاكل المتراكمة” .

وشدد على ضرورة “القطع مع القرارات الإرتجالية وتعزيز الإستراتيجية التواصلية مع المواطنين، بما يحصن المكتسبات الصحية التي حققتها المملكة من جهة، ويعزز سبل الحماية الإجتماعية للمواطنين من جهة أخرى، وذلك عبر إقرار إجراءات إقتصادية عاجلة وفعالة لصالح عموم المغاربة خاصة من ذوي الدخل المحدود و الفقراء” .

 

من جانبه، اعتبر الفريق الحركي أن “تحقيق أرقام هذا المشروع وتفاصيله وتوقعاته من عدمها يبقى رهين شروط موضوعية خارج البنية المحاسبتية الضيقة والمعادلات الحسابية وأنه لا زال بعيدا عن طموح بناء سياسية مالية عمومية جديدة تربط الأرقام بأهداف إقتصادية وإجتماعية محددة في الزمن والمجال، وقابلة للخضوع للرقابة البرلمانية، ولقياس الأثر وتقييم السياسات العمومية” .

وسجل أن المشروع يظل “رهين كرم السماء، ولطف الأسعار في السوق الدولية، وحجم العملة الصعبة التي يوفرها مغاربة العالم في سياق صعب، وينتظر تدفق السياحة في زمن الجائحة” .

بدوره، سجل فريق الإتحاد المغربي للشغل أن المشروع ظل محكوما بالهاجس التقني المتمثل في الحفاظ على التوازنات الماكر اقتصادية رغم تبني الحكومة لخطاب ذو حمولة اجتماعية، مشيرا إلى أن المشروع غيب الخيارات السياسية المعلن عنها في التصريح الحكومي وعلى رأسها خيار الدولة الاجتماعية .

وأضاف أن العجز والديون والتوازنات المالية أصبحت معطى هيكلي وبنيوي في الميزانية، لافتا إلى أن المشروع أغفل توصيات المناظرة الوطنية للاصلاح الجبائي، اذ لم يستجب لمطلب تخفيض الضريبة على الأجور في اتجاه الانصاف الجبائي عبر إرساء مبدأ العدالة الجبائية لإعفاء المداخيل الضعيفة من الضريبة .

من جهتها، أكدت مجموعة العدالة الإجتماعية والتنمية المستدامة على غياب أرقام ومؤشرات في المشروع، وبشكل خاص في الفقرة المتعلقة بقطاع الصحة، والذي لا يتلاءم مع توصيات المنظمة العالمية للصحة؛ التي حددت نسبة 12 في المائة من الميزانية العامة، لافتا إلى أن المشروع يغيب الإصلاح الجذري للمنظومة الصحية رغم المجهودات المبذولة .

وشددت على أن المشروع لم يتطرق للإصلاح الضريبي بما في ذلك معالجة مشكل التهرب الضريبي،كما أنه ركز بشكل ملفت على القروض والخوصصة والتضريب، مما سيساهم في إثقال كاهل المغاربة بالمزيد من الضرائب ورهن مستقبل الأجيال القادمة .

بدورها، اعتبرت مجموعة الكونفدرالية الديمقراطية للشغل مشروع قانون المالية برسم سنة 2022 “خجولا ولا يوازي الطموح التنموي الضروري للمملكة، لأنه أخطأ ترتيب الأولويات والمداخل الأساسية الكفيلة بتحقيق الإنتعاش الإقتصادي وتنزيل مفهموم الدولة الإجتماعية ” .

ورأت المجموعة أن المشروع “لم يستحضر السياق الحالي وما فرضته تداعيات الجائحة من إعادة النظر في مجموعة من الاختيارات، ولم يتحلى بالجرأة والإبداع اللازمين لإفتقاده العمق الإصلاحي المؤسس للتغيير، لافتة إلى ان مشروع قانون المالية “لايختلف عن سابقيه وجاء كلاسيكيا سمته المقاربة التقنية والمحساباتية ويكرس استمرار السياسات القطاعية دون مقاربة إلتقائية ”.

 

Categories
متفرقات

أداء مستحقات الضريبة على القيمة المضافة .. إشارة إيجابية للفاعلين الإقتصاديين

مع الحدث :

أكد رئيس الإتحاد العام لمقاولات المغرب، السيد شكيب العلج، أن إعلان رئيس الحكومة، أمس الإثنين، ضخ 13 مليار درهم لأداء مستحقات الضريبة على القيمة المضافة ابتداء من دجنبر المقبل، يشكل إشارة إيجابية للفاعلين الاقتصاديين، خاصة المقاولات الصغيرة جدا والصغيرة والمتوسطة.

وقال السيد العلج في تصريح صحفي، إن “الإتحاد العام لمقاولات المغرب يعبر عن ارتياحه ويهنئ السيد عزيز أخنوش، رئيس الحكومة، على إعلانه بالبرلمان عن أداء مستحقات الضريبة على القيمة المضافة، بحلول مارس 2022، والتي تبلغ 13 مليار درهم. يتعلق الأمر برسالة قوية وإشارة إيجابية للفاعلين الاقتصاديين، لا سيما المقاولات الصغيرة جدا والصغيرة والمتوسطة، التي تعاني خزينتها من ضغط كبير، خاصة في ظل أزمة كوفيد-19 المستمرة”.

وأضاف رئيس الإتحاد، أن هذا القرار يتماشى مع توصيات التقرير الخاص بالنموذج التنموي الجديد والمناظرة الوطنية حول الجبايات لسنة 2019، الرامية إلى تحقيق حيادية الضريبة على القيمة المضافة كأولوية اقتصادية.

وأكد السيد العلج أن أعضاء الإتحاد العام لمقاولات المغرب، المنخرطون بقوة في التنمية الاقتصادية للبلاد، يشيدون بجهود الدولة لتعزيز الإقلاع الاقتصادي تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس.

وكان رئيس الحكومة، السيد أخنوش، أعلن أمس الإثنين خلال الجلسة الشهرية المتعلقة بالسياسة العامة بمجلس النواب حول موضوع “مخطط عمل الحكومة لتعزيز بناء الدولة الاجتماعية”، أنه سيتم ضخ 13 مليار درهم لأداء مستحقات الضريبة على القيمة المضافة وذلك لتميكن المقاولات من التوفر على سيولة مهمة في خزينتها، من أجل الصمود في وجه الأزمة، والانخراط في دينامية خلق القيمة المضافة وفرص الشغل”.

 

Categories
متفرقات

الإتحاد العام لمقاولات المغرب يقود بعثة إقتصادية إلى إسرائيل ما بين 12 و15 دجنبر القادم

الدار البيضاء– مع الحدث :

ينظم الإتحاد العام لمقاولات المغرب، في الفترة الممتدة ما بين 12 و15 دجنبر المقبل بعثة إقتصادية إلى إسرائيل، وذلك على هامش إطلاق الخطوط الملكية المغربية لخط جوي مباشر بين الدار البيضاء وتل أبيب.

 

وأوضح بلاغ للاتحاد أن الوفد المغربي، الذي سيرأسه السيد شكيب العلج، رئيس الاتحاد العام لمقاولات المغرب، يتألف من أزيد من 70 فاعل اقتصادي، يمثلون مختلف القطاعات ذات الاهتمام المشترك على غرار السياحة، والصناعة، والزراعة، والتكنولوجيا والابتكار، والتعليم، والصحة والطاقات المتجددة وكذا التمويل، والتأمين، فضلا عن التوزيع الواسع النطاق والنسيج.

وأضاف المصدر ذاته أن الهدف من ذلك استكشاف سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين مجتمعي الأعمال المغربي والإسرائيلي.

ونقل البلاغ عن السيد شكيب العلج، قوله إنه “بالنظر إلى أوجه التشابه والتكامل بين الاقتصاد المغربي والإسرائيلي، هناك فرص عديدة متاحة أمام فاعلينا الاقتصاديين في مختلف القطاعات وفي أسواق جديدة. ونطمح من خلال هذه البعثة إلى بناء شراكات تجارية مربحة للجانبين مع نظرائنا الإسرائيليين، من شأنها أن تساهم في نمو مقاولاتنا الوطنية”.

تجدر الإشارة أن برنامج البعثة يتضمن منتدى اقتصاديا إسرائيليا – مغربيا، من المقرر عقده يوم 13 دجنبر القادم بشراكة مع هيئة المشغلين وأرباب الأعمال الإسرائيلية (IEBO) بحضور المقاولات الإسرائيلية، فضلا عن اجتماعات بين المقاولات رابح – رابح، وكذلك زيارات لمواقع صناعية وزراعية .