لأول مرة منذ 70 عاما …أمريكا تنفذ حكم الإعدام بواسطة حقنة مميتة

 أعلنت وزارة العدل الأميركية، أنها حددت يوم الثامن من ديسمبر من أجل تنفيذ أول حكم إعدام  تصدره محكمة اتحادية بإعدام امرأة منذ نحو 70 عاما.

وذكرت الوزارة في بيان، أن ليزا مونتغومري، المدانة بخنق امرأة حبلى في ولاية ميزوري عام 2004، ستُعدم بحقنة مميتة في إصلاحية “تيرهوت” بولاية إنديانا.

ويقول مركز معلومات عقوبات الإعدام إن آخر امرأة أعدمت بقرار محكمة اتحادية كانت بوني هيدي التي وُضعت في غرفة غاز بولاية ميزوري عام 1953.

وأعادت إدارة الرئيس دونالد ترامب، تطبيق عقوبة الإعدام الفيدرالية بعد توقف من 17 عاما، وتم الاستئناف بعد السماح بالتنفيذ عن طريق عن حقنة قاتلة، فيما كان يعتمد سابقا على مادة من ثلاث مكونات.

ولم تلغ الولايات المتحدة عقوبة الإعدام حتى اليوم، ويتم تنفيذ الحكم حين يصدر عن محاكم فيدرالية.

مجددا الرئيس الفرنسي الأسبق ساركوزي في قفص الإتهام…والتهمة تشكيل عصابة اجرامية !!!

وجهت تهمة “تشكيل عصابة إجرامية” إلى الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي في إطار التحقيق في احتمال أن يكون حصل على تمويل ليبي لحملته الانتخابية العام 2007 ، وفقا لما قالت النيابة المالية الوطنية.
وجاء توجيه التهمة بعد جلسات استجواب دامت أربعة أيام. وتضاف هذه الملاحقة الجديدة إلى ثلاث تهم أخرى وجهت إلى ساركوزي في إطار الملف نفسه في آذار/مارس 2018.

ملك بلجيكا  وأخته يلتقيان لأول مرة

التقى الملك فيليب ملك بلجيكا بأخته غير الشقيقة دلفين لأول مرة بعد أن ربحت معركة قضائية استمرت سنوات لإثبات أنها ابنة الملك السابق ألبرت الثاني وتحصل بعد ذلك على لقب أميرة.
وقالت العائلة الملكية الخميس إن الملك التقى بأخته يوم الجمعة الماضية في القصر الملكي بإحدى ضواحي بروكسل.
وقال الملك فيليب وأخته الأميرة دلفين في بيان مشترك “كان اللقاء حميما، أتيحت لنا الفرصة للتعرف على بعضنا البعض خلال حديث طويل وثري، وتحدثنا عن حياتنا ومصالحنا المشتركة”.
وخاضت دلفين، وهي فنانة بلجيكية، معركة قضائية استمرت سبع سنوات من أجل إثبات أن الملك السابق ألبرت الثاني، الذي تنازل عن العرش عام 2013، هو والدها الحقيقي.
وبعد أن أظهر فحص للحمض النووي أن الملك ألبرت (86 عاما) هو والدها، منحتها المحكمة لقب أميرة في وقت سابق من الشهر الحالي.
وحتى ذلك الحين، قالت دلفين إن والدها وإخوتها، ومن بينهم الملك فيليب، رفضوا التواصل معها وإنها لم تكن تنتظر منهم أي شيء.

الملكة إليزابيث خارج أسوار قصر باكنجهام  لأول مرة منذ 7 أشهر ومن دون كمامة

شاركت الملكةإليزابيث الثانية الخميس في أول لقاء عام لها خارج مقر إقامتها منذ بدء تفشي فيروس كورونا المستجد في بريطانيا قبل سبعة أشهر، إذ تفقدت مختبر بورتون تاون العسكري في جنوب غرب إنكلترا.

والتقت الملكة البالغة الرابعة والتسعين برفقة حفيدها الأمير ويليام باحثين يعملون على فيروس كورونا وعلماء تمكنوا من تحديد المادة التي سُمّم بها الجاسوس المزدوج سيرغي سكريبال في سالزبري في مارس 2017.

وقد سبق لبريطانيا أن حمّلت روسيا مسؤولية تسميم سكريبال الذي تسبب بأزمة دبلوماسية غير مسبوقة وطرد متبادل لدبلوماسيين لم يسجل له مثيل منذ انتهاء الحرب الباردة.

واتخذت إجراءات احترازية قبل زيارة الملكة للمختبر، منها فحص الأشخاص الـ48 الذين ستلتقيهم. وأطلت الملكة أمام المصورين من دون كمامة. وهذه المرة الأولى تغادر الملكة مقرّها الملكي منذ تطبيق تدابير الحجر في مارس الفائت.

إسبانيا.. الأطباء بنتفضون من جديد

يواصل المئات من الأطباء الإضراب في مدينة برشلونة الإسبانية للمطالبة بتحسين ظروف العمل والتدريب والحصول على أجور أفضل.

واختار المضربون لفت أنظار المارة برفع البالونات إلى جانب اللافتات التي تشير إلى أنهم في الصفوف الأمامية لمواجهة فيروس كورونا، ويحتاجون مزيدا من الاهتمام الحكومي.

يذكر أن المعهد الكتالوني للصحة وأصحاب العمل اقترح من قبل زيادة بنسبة 5٪ على الرواتب الأساسية في غضون عامين، لكن النقابة التي تمثلهم رفضت العرض.

وتحل إسبانيا في المرتبة السابعة من حيث عدد الإصابات التي بلغت 896086 حالة، بينما وصلت حصيلة الوفيات 33204 حالة.

وأعلنت إسبانيا تسجيل أول حالة إصابة بفيروس كورونا المستجد المسبب لمرض كوفيد-19 في البلاد قبل حوالي 36 أسبوعا.

فرنسا تقرر نشر 12 ألف شرطي لفرض حظر التجول في بسبب تفشي “كورونا”

محمد القندوسي

أكدت فرنسا على لسان وزير داخليتها جيرار دارمانان، أن الحالة الوبائية بالبلاد تستدعي نشر 12 ألف شرطي، لتنفيذ إجراءات حظر التجول بالعاصمة باريس وعدد من المدن الفرنسية الكبرى التي تعرف ارتفاعا مهولا في عدد الإصابات والوفيات، وذلك ابتداء من بعد غد السبت.

وأضاف ذات المصدر، أن الشرطة لن تطبق “قاعدة الستة”، وهي حظر التجمعات التي يزيد عدد أفرادها عن ستة أشخاص، على التجمعات الخاصة.  وأمر ماكرون يوم الأربعاء بفرض حظر التجول في باريس وثماني مدن كبيرة أخرى للتصدي لموجة ثانية من الإصابات بفيروس كورونا.

عدوى كورونا تنتقل إلى نجل ترامب

أعلنت ميلانيا ترامب، زوجة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء، إصابة ابنهما بارون (14 عاما) بفيروس كورونا.

جاء ذلك في مذكرة بعنوان “تجربتي الشخصية مع كورونا” نشرتها ميلانيا على موقع البيت الأبيض.

وكتبت: “بعد أن عرفت إصابتي وزوجي بفيروس كورونا، عقلي كان يفكر في ابننا”.

وأضافت: “شعرت بالراحة في البداية عندما كانت نتيجة اختبار بارون سلبية، لكن ثبتت مخاوفي عندما تم اختباره مرة أخرى وجاءت نتيجته إيجابية”.

وأشارت ميلانيا إلى أن بارون “لم تظهر عليه أي أعراض”.

وتابعت: “هو مراهق قوي ولم تظهرعليه أي أعراض، كنت سعيدة لأننا مررنا بهذه التجربة نحن الثلاثة سويا، حتى نتمكن من الاعتناء ببعضنا البعض وقضاء الوقت معا”.

يشار أن تجربة ميلانيا مع فيروس كورونا كانت أخف من زوجها، إذ لم يستدع الأمر نقلها إلى المستشفى على عكس ترامب الذي نقل إلى مستشفى وولتر ريد العسكري للحصول على الرعاية الطبية اللازمة.

ويتمتع ترامب وزوجته حاليا بصحة جيدة، ويظهر الرئيس الأمريكي في عدد من التجمعات التي تسبق الانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل، دون أن يشكل خطرا على المحيطين به، حسبما أكد الأطباء.

المكسيك…مزارعون يشنون حربا ضروسا لمنع إمداد أمريكا بالمياه

قالت صحيفة نيويورك تايمز، الأربعاء 14 أكتوبر 2020، إن مجموعة من المزارعين المكسيكيين تسلحوا بالعصي والحجارة والدروع محلية الصنع، ونصبوا كميناً لمئات من الجنود الذين يحرسون سداً، واستولوا على أحد أهم المسطحات المائية في المنطقة الحدودية.
قال المزارعون، وفق ما ذكرته الصحيفة الأمريكية، إن الحكومة المكسيكية كانت ترسل المياه -مياههم- إلى تكساس الأمريكية، ولم تترك لهم أي شيء تقريباً لمحاصيلهم المتعطشة. لذلك استولوا على السد ورفضوا السماح بتدفق أي من المياه إلى الولايات المتحدة لأكثر من شهر.
حرب من أجل البقاء: قال فيكتور فيلدرين، المزارع الذي ساعد في قيادة عملية الاستحواذ “هذه حرب من أجل البقاء على قيد الحياة ومواصلة العمل وإطعام عائلتي“.
المواجهة هي تتويج للتوترات طويلة الأمد حول المياه بين الولايات المتحدة والمكسيك، والتي تحولت مؤخراً إلى أعمال عنف، ما أدى إلى تأليب المزارعين المكسيكيين ضد رئيسهم والقوة العظمى العالمية المجاورة.
إذ لطالما توترت المفاوضات بشأن تبادل المياه بين البلدين، لكن ارتفاع درجات الحرارة وحالات الجفاف الطويلة جعلت الأنهار المشتركة على طول الحدود أكثر قيمة من أي وقت مضى.
تقول “نيويورك تايمز”، يعتبر الاستيلاء على السد مثالاً صارخاً على مدى استعداد الناس للذهاب للدفاع عن سبل العيش التي يهددها تغير المناخ، ونوع الصراع الذي قد يصبح أكثر شيوعاً مع تزايُد الطقس القاسي.
معاهدة عمرها عقود: على طول المنطقة الحدودية القاحلة، تخضع حقوق المياه لمعاهدة عمرها عقود، تُجبر الولايات المتحدة والمكسيك على تقاسم تدفقات نهري كولورادو وريو غراندي، حيث يرسل كل جانب المياه إلى الآخر. تخلفت المكسيك كثيراً عن الوفاء بالتزاماتها تجاه الولايات المتحدة، وتواجه الآن موعداً نهائياً لتوصيل المياه هذا الشهر.
لكن هذه السنة كانت واحدةً من أكثر الأعوام جفافاً في العقود الثلاثة الماضية بالنسبة لشيهواهوا، الولاية المكسيكية الحدودية المسؤولة عن إرسال الجزء الأكبر من المياه التي تدين بها المكسيكيين، ما جعل مزارعيها يتمردون ويعبرون عن قلقهم من أن فقدان المزيد من المياه سيحرمهم من فرصة حصاد صحي العام المقبل.
إذ قال كريستوفر سكوت، أستاذ سياسة الموارد المائية في جامعة أريزونا: “هذه التوترات موجودة بالفعل، وقد تفاقمت بسبب تغير المناخ، إنهم يقاتلون من أجل حياتهم، لأنه لا ماء ولا زراعة، لا زراعة ولا مجتمعات ريفية“.
خيانة” الحكومة للمزارعين: منذ فبراير/شباط الماضي، عندما احتلت القوات الفيدرالية السد لأول مرة لضمان استمرار توصيل المياه إلى الولايات المتحدة، قام النشطاء في تشيهواهوا بإحراق المباني الحكومية وتدمير السيارات واحتجاز مجموعة من السياسيين لفترة وجيزة كرهائن. لأسابيع، قاموا بإغلاق خط سكة حديد رئيسي يُستخدم لنقل البضائع الصناعية بين المكسيك والولايات المتحدة.
أثار تمردهم قلق المزارعين والسياسيين في تكساس، حيث ناشد جريج أبوت، الحاكم الجمهوري للولاية، وزير الخارجية مايك بومبيو، الشهر الماضي، بإقناع المكسيك بتسليم المياه بحلول الموعد النهائي الأسبوع المقبل، أو المخاطرة بإلحاق الأذى بالمزارعين الأمريكيين.
من جانبه تعهّد رئيس المكسيك أندريس مانويل لوبيز أوبرادور، بأن بلاده ستفي بالتزاماتها المائية تجاه الولايات المتحدة، سواء أحبت ذلك ولاية تشيهواهوا أم لا.
كما أرسل المئات من أفراد الحرس الوطني لحماية سدود تشيهواهوا، وجمدت حكومته مؤقتاً الحسابات المصرفية الخاصة بالمدينة التي يعيش فيها العديد من المتظاهرين. بالنسبة للمزارعين، فإن موقف الحكومة هو خيانة.

وصول أول سفينة شحن إماراتية ميناء حيفا …وإسرائيل تصف الحدث بالتاريخي

وصلت إلى ميناء حيفا صباح اليوم الاثنين أول سفينة شحن ‎إماراتية، والتي نفذت رحلة مباشرة من ميناء ‎جبل علي في ‎‎دبي إلى الميناء في الكيان الإسرائيلي.

وجاء ذلك بحسب ما ذكرته هيئة البث الإسرائيلي، حيث قالت إن السفينة MSC Paris دخلت الميناء هذا الصباح.

ووصفت صفحة “إسرائيل بالعربية” في “تويتر” الحدث بالتاريخي، وقالت إنه بذلك تم “افتتاح أول خط تجاري بحري بين الإمارات العربية المتحدة ودولة إسرائيل”.

وبحسب الإعلان، فهذه السفينة تصنع خطا عالميا يربط الهند والإمارات بميناء حيفا ثم موانئ الساحل الشرقي للولايات المتحدة.

كذلك يظهر في مواقع تتبع السفن أن السفينة MSC PARIS ترسو في ميناء حيفا.

وفي وقت سابق وقعت شركتا “دوفرتاور” الإسرائيلية و”موانئ دبي العالمية” الإماراتية عدة اتفاقات للتعاون في أنشطة الشحن والموانئ، من ضمنها تأسيس خط شحن بحري مباشر بين دبي وإيلات.

ويأتي ذلك بعد توقيع اتفاقين في منتصف أيلول الماضي حول تطبيع العلاقات بين “إسرائيل” والبحرين والإمارات في البيت الأبيض بواشنطن بوساطة الولايات المتحدة.

بعد صائب عريقات…لعنة كورونا تصيب حنان عشراوي

محمد القندوسي

 تناقلت مواقع إخبارية، خبراً يفيد بأن، العضوة البارزة في منظمة التحرير الفلسطينية حنان عشراوي أصيبت بدورها بفيروس كورونا المستجد.

ومن جهتها، أعلنت الدائرة الدبلوماسية والسياسات العامة لمنظمة التحرير الفلسطينية،  في بيان صادر في هذا الشأن ، أنه “عملا بمقتضيات الصحة العامة، تعلن الدائرة عن تأجيل جميع ارتباطات عشراوي عضوة اللحنة التنفيذية للمنظمة، وأنشطة الدائرة إلى أن تتماثل للشفاء“.

هذا ونشير، أن أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات ، سبق له وأن أعلن إصابته بفيروس كورونا المستجد في 8 أكتوبر الجاري، علما أنه أعلن يوم الجمعة الماضي بأنه يعاني من أعراض صعبة” جراء إصابته  بكوفيد ـ 19 ولكن “الأمور تحت السيطرة.