Categories
متفرقات

فلاحة 》المساحة المسقية حاليا بواسطة الطاقة الشمسية تبلغ 80 ألف هكتار

الرباطمع الحدث

أفاد وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، محمد صديقي، أن المساحة المسقية حاليا باستخدام الطاقة الشمسية تبلغ 80 ألف هكتار.

 

وأوضح صديقي في معرض جوابه اليوم الإثنين على سؤال حول تعميم استخدام الطاقات المتجددة في القطاع الفلاحي، خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب، أن استراتيجية الجيل الأخضر تهدف في أفق 2030 إلى أن تتأتى 20 في المائة من مجموع الطاقة المستعملة في القطاع الفلاحي من الطاقات المتجددة.

 

وأبرز أنه يتم العمل حاليا، مع الوزارات والقطاعات المعنية، على تحديد الشروط التي يجب استكمالها ودراسة الآليات الكفيلة بتمكين الفلاحين من تحقيق النجاعة المائية والطاقية، مشيرا إلى أن كل مشاريع الفلاحية التضامنية مبنية على استخدام الطاقة الشمسية.

وبالنسبة للطاقة الريحية، ذكر الوزير بأن المشروع المهيكل المتعلق بخلق محيط فلاحي بالداخلة هو مشروع مندمج يضم إنشاء محطة لتحلية مياه البحر تعمل بالطاقة الريحية، مؤكدا أن المشاريع والبرامج المستقبلية ستراعي الهدف المتمثل في جعل 20 في المائة من مجموع الطاقة المستخدمة في القطاع الفلاحي متأتية من الطاقات المتجددة.

 

وردا على سؤال آخر حول تسريع وتيرة توزيع الدعم الفلاحي، أوضح صديقي أنه تم الشروع في تنفيذ برنامج استثنائي للحد من آثار الجفاف، ابتداء من 18 فبراير 2022؛ حيث تم التعجيل بإطلاق طلبات العروض وإبرام الصفقات؛ وتعبئة 140 نقطة توزيع لتقريب الأعلاف المدعمة من الفلاحين؛ ودعم النقل من نقطة البيع إلى المناطق البعيدة والمعزولة.

وأفاد بأن هذه الإجراءات مكنت إلى غاية اليوم، من توزيع 6 مليون قنطار من الشعير المدعم لفائدة 1,4 مليون مستفيد؛ وتوزيع 1,3 مليون قنطار من الأعلاف المركبة المدعمة، استفاد منها 212 ألف من مربي الأبقار الحلوب؛ وتهيئة وتجهيز 405 نقطة مالية، واقتناء 3.239 صهريجا بلاستيكيا ومجرورا، واقتناء 4 شاحنات صهريجية؛ بالإضافة إلى تعزيز السلامة الصحية للقطيع، عبر تلقيح ومعالجة 12,3 مليون رأس من الأغنام والماعز و42.000 رأس من الإبل.

وأشار الوزير الى أنه تم الأسبوع الماضي الشروع في توزيع شطر آخر (665 ألف قنطار) من الشعير المدعم، وكذا توزيع 476 ألف قنطار من الأعلاف المركبة كشطر ثاني لمنتجي الحليب.

Categories
متفرقات

الحبوب الرئيسية 2021-2022》الإنتاج النهائي يقدر بـ 34 مليون قنطار

مع الحدث

أفادت وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات بأن الإنتاج النهائي للحبوب الرئيسية لموسم 2021-2022 يقدر بـ34 مليون قنطار، بانخفاض بنسبة 67 في المائة مقارنة بالموسم السابق الذي سجل أداء استثنائيا قدره 103,2 مليون قنطار.

 

وأضافت الوزارة في بلاغ لها أن مساحة الحبوب المزروعة لهذا الموسم بلغت 3,6 مليون هكتار مقارنة بـ 4,35 مليون هكتار خلال الموسم السابق.

 

وأوضح المصدر ذاته أن إنتاج الحبوب يتوزع حسب النوع على 18,9 مليون قنطار من القمح الطري و 8,1 مليون قنطار من القمح الصلب و 7,0 مليون قنطار من الشعير.

 

ويأتي 58 في المائة من الإنتاج، من المناطق المواتية: فاس – مكناس والرباط – سلا – القنيطرة بحسب البلاغ الذي أشار إلى أن الحبوب المسقية ساهمت بنسبة 20,7 في المائة فقط من إجمالي الإنتاج، بسبب انخفاض المساحة المسقية للحبوب والقيود المفروضة على السقي في مدارات الري الكبير.

 

وقد شهد الموسم الفلاحي 2021-2022 تساقطات مطرية بلغت 199 ملم في نهاية ماي 2022، بانخفاض 44 في المائة مقارنة بمعدل التساقطات المطرية خلال 30 سنة الأخيرة (355 ملم) وانخفاض بنسبة 34 في المائة مقارنة بالموسم السابق (303 ملم) في نفس التاريخ.

 

وتميز الموسم الفلاحي بسوء التوزيع الزمني للتساقطات المطرية، حيث إن حوالي ثلث الأمطار تم تسجيلها خلال شهري نونبر ودجنبر، و 53 في المائة من الأمطار التراكمية سجلت في شهري مارس وأبريل.

وأدى انخفاض التساقطات وغيابها في العديد من جهات المملكة خلال شهري يناير وفبراير إلى تأخر في نمو الحبوب وانخفاض في المحصول، تتفاوت أهميته حسب الجهات. وقد كان أداء إنتاج الحبوب في المناطق المواتية أفضل نسبيا بعد التساقطات المطرية في أواخر شهري فبراير ومارس وأوائل أبريل.

Categories
متفرقات

جهة الدار البيضاء – سطات》 تخصيص 255 ألف قنطار من الشعير المدعم لفائدة فلاحي الجهة

الدار البيضاء _ مع الحدث :

أفاد مدير المديرية الجهوية للفلاحة لجهة الدار البيضاء -سطات السيد عبد الرحمان نايلي أنه في إطار الإجراءات والتدابير الكفيلة بإنقاذ الموسم الفلاحي الحالي تم تخصيص 255 ألف قنطار من الشعير المدعم لتوزيعها على فلاحي هذه الجهة.

وأضاف السيد نايلي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء بهذا الخصوص، أنه في سياق هذه الإجراءات، التي تأتي تنفيذا للتوجيهات السامية لجلالة الملك محمد السادس الداعية إلى اتخاذ كافة التدابير الاستعجالية الضرورية لمواجهة آثار نقص التساقطات المطرية على القطاع الفلاحي، سيتم تنزيل برنامج آخر يهم الأعلاف المركبة موجه للأبقار الحلوب، ساهمت فيه الدولة بـ 1.5 درهم في الكيلوغرام الواحد، علاوة على تخصيص 120 ألف قنطار من الأعلاف المركبة للفلاحين المنتجين للحوم الحمراء وللحليب.

وأشار مدير المديرية الجهوية للفلاحة بجهة الدار البيضاء- سطات إلى أن الموسم الفلاحي الحالي انطلق في ظروف صعبة بهذه الجهة، ما جعل المديرية الجهوية للفلاحة تباشر الإجراءات والتدابير الكفيلة بإنقاذ الموسم.

 

وفي ما يخص الشق المتعلق بالتأمين ضمن هذه التدابير، ذكر السيد نايلي أن المديرية قررت تسريع وتيرة المراقبة والتتبع، بدفع اللجن المختصة إلى الخروج إلى الحقول لضبط عدد الفلاحين المتضررين، إذ اعتادت الجهة المؤمنة الخروج في شهري أبريل وماي، لكن ونظرا للوضعية الراهنة، فإن الأمر يقتضي خروجها اليوم قبل الغد، منوها إلى أن هناك 45 ألف فلاح بجهة الدار البيضاء -سطات، تؤمن 182 ألف هكتار.

اما في ما يتعلق بالسقي وتمويل استثمارات مبتكرة في هذا المجال، أبرز هذا المسؤول أن المديرية بصدد التنسيق مع الغرفة الفلاحية والسلطات المحلية قصد تحديد الأولويات وضبط الحاجيات، إذ قررت حفر 10 آبار وتجهيزها ووضعها رهن إشارة التجمعات السكنية التي تعاني من الهشاشة والفقر والجفاف قصد استغلالها في سقي المواشي.

 

وبشأن تدبير مشكل النقص الحاصل في مياه السقي بالخصوص، أوضح السيد نايلي أنه نظرا للخصاص الحاصل في سدي المركب المائي الحنصالي المسيرة، اضطرت المديرية الجهوية للفلاحة إلى وضع برنامج يتماشى مع الوضعية الراهنة والإكراهات المرتبطة بحقينة المركب المائي.

 

وأشار، في الاتجاه ذاته، إلى أن المديرية كانت قد شرعت منذ مدة في التحضير للبرنامج الجهوي المرتبط بالتدخل العاجل للمساهمة في إنقاذ الموسم الفلاحي، ونظمت بهذا الخصوص عدة لقاءات وحملات تواصلية وتعبوية مع عمال جهة الدار البيضاء -سطات ومنتخبيها وفلاحيها، بكل من برشيد وسطات وبن سليمان والمحمدية والجديدة وسيدي بنور، بحضور رئيس الغرفة الفلاحية للجهة ذاتها، قصد التحضير والتهيئ لعملية توزيع الأعلاف.

 

وقال إن هناك ضررا كبيرا مس القطاع الفلاحي على صعيد الجهة، فالمديرية الجهوية لجهة الدار البيضاء -سطات، تتوفر على 900 ألف هكتار صالحة للزراعة، تم زرع أكثر من 65 % منها، ووفرت المديرية 350 ألف قنطار من البذور الخريفية موزعة على القمح الصلب والقمح الطري والشعير، مبرزا أن شح الأمطار خلال شهري يناير وفبراير أتى على جل المزروعات.

وأكد أن الأمل يبقى معقودا على نزول الأمطار خلال الأيام القليلة المقبلة للتقليل من حجم الضرر، على الأقل في جانب توفير المراعي.

Categories
متفرقات

 صفرو .. إرتفاع ب 4 في المائة في إنتاج الزيتون عام 2021

 ● صفرو _ مع الحدث :

قدر إنتاج الزيتون في إقليم صفرو، برسم 2021، ب 66 ألف طن، أي بارتفاع قدره 4 في المائة مقارنة مع العام الفارط، حسب المديرية الاقليمية للفلاحة.

 

وأشارت المديرية الى أن انطلاق أنشطة جمع غلال الزيتون عرف تأخرا في اقليم صفرو بالنظر الى الخصوصيات المناخية بحيث لم تبدا العملية الا في منتصف نونبر مسجلة أن متوسط المردودية بلغ 2، 2 طن للهكتار، مع مردودية للأشجار المسقية وصلت 4، 4 أطنان للهكتار.

وأوضح ذات المصدر أن انتاج الزيتون موجه بنسبة 85 في المائة نحو استخلاص الزيوت، و ب 10 في المائة الى الاستهلاك الذاتي و5 في المائة الى التخزين بالطرق التقليدية.

ويعرف قطاع الزيتون فتح ورش كبير على صعيد اقليم صفرو في إطار استراتيجية “الجيل الأخضر 2030- 2020” من خلال مشروع تأهيل منتجي الزيتون واطلاق التصديق على الزيتون العضوي.

 

وأبرزت المديرية الاقليمية للفلاحة، في هذا الإطار، أهمية الجهود المبذولة من أجل تشجيع الاستثمارات في القطاع عبر المساعدات المقدمة ضمن صندوق التنمية الزراعية. ويتعلق االأمر بغرس أشجال الزيتون في الأراض الخاصة، بدعم يصل الى 3500 درهم للهكتار في الأراضي البور و6000 درهم للهكتار في الأراضي المسقية، واقتناء معدات فلاحية للضيعات بنسبة دعم تبلغ 30 الى 60 في المائة من مبلغ الاستثمار وبناء وتجهيز وحدات عصرية لعصر الزيوت والتعليب بدعم يصل الى 10 في المائة من مبلغ الاستثمار بسقف 3 ملايين درهم.

وتصل المساحة المزروعة بأشجار الزيتون في اقليم صفرو الى 31 ألف و400 هكتار، أي 30 في المائة من المساحة الصالحة للزراعة.

 

Categories
متفرقات

التساقطات المطرية الأخيرة تبث التفاؤل في نفوس الفلاحين

الدار البيضاء مع الحدث :

خلفت التساقطات المطرية الأخيرة التي شهدتها المملكة، خاصة المسجلة خلال نهاية شهر نونبر الماضي بإقليم برشيد ، ارتياحا كبيرا في أوساط الفلاحين والمهتمين بالقطاع الزراعي على وجه الخصوص، مما يبشر بموسم فلاحي واعد .

ومن شأن هذه التساقطات المطرية، التي عرفتها مختلف جهات المملكة، أن تنعش آمال الفلاحين حتى يكون الموسم الفلاحي الحالي في مستوى تطلعات الفاعلين في القطاع الفلاحي .

وسيكون لهذه الأمطار، التي تهاطلت خاصة بهذ الإقليم، وقع جد إيجابي، رغم تأخرها، في الرفع من وتيرة عمليات الحرث والزرع لمختلف الزراعات من حبوب خريفية وقطاني غذائية وزراعات كلئية .

ونفس الوقع سيكون على الأشجار المثمرة، حيث ستهيئ للفلاحين الظروف المناسبة لمواصلة غرس مساحات جديدة ، فضلا عن انعكاساتها الإيجابية على قطيع المواشي عبر توفير الأعلاف بالمجالات الرعوية والأراضي المستريحة .

ويبقى نجاح الموسم الفلاحي الحالي رهين بالأساس بالتساقطات المطرية المقبلة وبتوزيعها المنتظم في المكان والزمان حسب أطوار نمو جل المزروعات.

وإسهاما منها في ضمان انطلاقة جيدة للموسم الفلاحي الحالي، ذكر المدير الإقليمي لوزارة الفلاحة ببرشيد حسان سعد زغلول ، في تصريح صحفي ، أن مصالح وزارة الفلاحة بالإقليم تقوم بتنظيم حملات تحسيسية لفائدة الفلاحين في جميع المجالات وذلك موازاة مع مراحل نمو المزروعات ، تروم استعمال البذور المختارة والأسمدة ومحاربة الأعشاب الضارة والأمراض الطفيلية.

وتابع أن الكميات المباعة من البذور المختارة للحبوب الخريفية بلغت 41.100 قنطار عبر 18 نقطة بيع موزعة على الجماعات الترابية بالإقليم.

وتماشيا مع أهداف استراتيجية الجيل الأخضر، أوضح السيد زغلول أن المديرية الإقليمية للفلاحة ببرشيد تبنت نظام الزرع المباشر على مساحة 2000 هكتار هذا الموسم في أفق إنجاز 30 ألف هكتار سنة 2030، كوسيلة لتكثيف زراعة الحبوب وزيادة دخل الفلاحين والحد من تأثيرات التغيرات المناخية.

وتشكل الزراعة الحافظة مجموعة من العمليات الفلاحية التي تهدف إلى استدامة الأنشطة الزراعية وتعمل بالأساس على التقليص من عملية الحرث أو حذفها نهائيا من أجل تحسين الحياة البيولوجية في التربة والمحافظة عليها .

وحسب المدير الإقليمي للفلاحة، يعتمد نظام الزرع المباشر على حذف عملية الحرث قبل الزرع ، والقيام بعملية البذر والتسميد في آن واحد وفي عملية واحدة وذلك بهدف تحسين بنية وخصوبة التربة وتحسين قدرة التربة ، على تخزين الماء واستعماله وكذا التخفيض من كلفة الإنتاج .

 

وتروم هذه العملية تحديد عوائق تبني الزراعة الحافظة من طرف صغار الفلاحين وطرق تشجيع تبني هذا النظام الزراعي وتحديد وتجريب آليات وبذارات مع حزمة ناجعة من التقنيات الزراعية ، والرفع من قدرات الفاعلين في المجال الفلاحي من أجل تشجيع و تبني الزراعة الحافظة والمستدامة .

 

Categories
متفرقات

مع الحدث.متابعة

كشف المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية أن أزيد من أربعة ملايين ونصف المليون رأس من الأغنام والماعز قد شملتها عملية الترقيم استعدادا لعيد الأضحى 1441 هجرية (2020).

وأكد المكتب، في بلاغ صحفي، اليوم الأربعاء، أن عملية ترقيم الأغنام والماعز التي يتم تسمينها والمعدة للعيد الأضحى، والتي انطلقت خلال الفترة ما بين 22 أبريل و6 يونيو 2020، شملت أزيد من 4.5 مليون رأسا من الأغنام…

View On WordPress