أنتَ لي وأنا لك

عبدو أ. و. الدويهي.لبنان أتحرَّقُ شوقًا كي أضمَّك وأتشوَّقُ كي أسمعَك تهمسين بصوتِك: «أحبُّكَ» فأنتَ لي وأنا لك……