ابراهيم جديد

بداية توزيع المساعدات الغذائية, الموجهة الطلبة الماليزيين بمدينتي الرباط و سلا، من طرف الائتلاف الوطني للدبلوماسية الموازية، بمشاركة من طرف السيد محمد السعودي ،الإعلامي و المنتج بالقناة الأولى، و ذلك جريا على عادة الائتلاف الوطني للدبلوماسية الموازية، في ترسيخ أواصر المحبة و التعاون في شهر رمضان، حيث دأب على تنظيم موائد الافطار و ليالي الاحتفال بالدبلوماسية الموازية، لكن و في ظل ما يعيشه العالم تحت وطأة وباء كورونا وجه الائتلاف الوطني للدبلوماسية الموازية، جهوده نحو توزيع مساعدات مادية و عينية على الأسر المعوزة المغربية حيث شملت في مرحلة أولية 200 أسرة مغربية، و بما أن رمضان هو شهر الرحمة و التكافل فقد أعطيت انطلاقة توزيع المساعدات على الطلبة الماليزيين الملتزمين بالحجر الصحي بالمغرب و هو ما يعد حسب تصريح السيد “مختار مرابط” تعبيرا عن كرم الضيافة الذي يعرف به المغرب و المغاربة قاطبة و تعبيرا عن مد أواصر المحبة و التقدير اتجاه الشعب الماليزي الشقيق .

بالمناسبة فقد كانت دولة ماليزيا ضيفة شرف الدورة الثانية من ليالي الاحتفال بالدبلوماسية الدينية التي نظمها الائتلاف الوطني للدبلوماسية الموازية السنة الماضية خلال شهر رمضان الماضي بمدينة المحمدية الدورة التي عرفت مشاركة وفد رفيع المستوى من الجالية الماليزية المقيمة بالمغرب .

الائتلاف الوطني للديبلوماسية الموازية يحتضن الطلبة الماليزيين بالمغرب . .

ابراهيم جديد بداية توزيع المساعدات الغذائية, الموجهة الطلبة الماليزيين بمدينتي الرباط و سلا، من طرف الائتلاف الوطني للدبلوماسية الموازية، بمشاركة من طرف السيد محمد السعودي ،الإعلامي و المنتج بالقناة الأولى، و ذلك جريا على عادة الائتلاف الوطني للدبلوماسية الموازية، في ترسيخ أواصر المحبة و التعاون في شهر رمضان، حيث دأب على تنظيم موائد الافطار و ليالي الاحتفال بالدبلوماسية الموازية، لكن و في ظل ما يعيشه العالم تحت وطأة وباء كورونا وجه الائتلاف الوطني للدبلوماسية الموازية، جهوده نحو توزيع مساعدات مادية و عينية على الأسر المعوزة المغربية حيث شملت في مرحلة أولية 200 أسرة مغربية، و بما أن رمضان هو شهر الرحمة و التكافل فقد أعطيت انطلاقة توزيع المساعدات على الطلبة الماليزيين الملتزمين بالحجر الصحي بالمغرب و هو ما يعد حسب تصريح السيد “مختار مرابط” تعبيرا عن كرم الضيافة الذي يعرف به المغرب و المغاربة قاطبة و تعبيرا عن مد أواصر المحبة و التقدير اتجاه الشعب الماليزي الشقيق .

ابراهيم جديد

بداية توزيع المساعدات الغذائية, الموجهة الطلبة الماليزيين بمدينتي الرباط و سلا، من طرف الائتلاف الوطني للدبلوماسية الموازية، بمشاركة من طرف السيد محمد السعودي ،الإعلامي و المنتج بالقناة الأولى، و ذلك جريا على عادة الائتلاف الوطني للدبلوماسية الموازية، في ترسيخ أواصر المحبة و التعاون في شهر رمضان، حيث دأب على تنظيم موائد الافطار و ليالي الاحتفال بالدبلوماسية الموازية، لكن و في ظل ما يعيشه العالم تحت وطأة وباء كورونا وجه الائتلاف الوطني للدبلوماسية الموازية، جهوده نحو توزيع مساعدات مادية و عينية على الأسر المعوزة المغربية حيث شملت في مرحلة أولية 200 أسرة مغربية، و بما أن رمضان هو شهر الرحمة و التكافل فقد أعطيت انطلاقة توزيع المساعدات على الطلبة الماليزيين الملتزمين بالحجر الصحي بالمغرب و هو ما يعد حسب تصريح السيد “مختار مرابط” تعبيرا عن كرم الضيافة الذي يعرف به المغرب و المغاربة قاطبة و تعبيرا عن مد أواصر المحبة و التقدير اتجاه الشعب الماليزي الشقيق .

بالمناسبة فقد كانت دولة ماليزيا ضيفة شرف الدورة الثانية من ليالي الاحتفال بالدبلوماسية الدينية التي نظمها الائتلاف الوطني للدبلوماسية الموازية السنة الماضية خلال شهر رمضان الماضي بمدينة المحمدية الدورة التي عرفت مشاركة وفد رفيع المستوى من الجالية الماليزية المقيمة بالمغرب .

الائتلاف الوطني للديبلوماسية الموازية يحتضن الطلبة الماليزيين بالمغرب . .

ابراهيم جديد بداية توزيع المساعدات الغذائية, الموجهة الطلبة الماليزيين بمدينتي الرباط و سلا، من طرف الائتلاف الوطني للدبلوماسية الموازية، بمشاركة من طرف السيد محمد السعودي ،الإعلامي و المنتج بالقناة الأولى، و ذلك جريا على عادة الائتلاف الوطني للدبلوماسية الموازية، في ترسيخ أواصر المحبة و التعاون في شهر رمضان، حيث دأب على تنظيم موائد الافطار و ليالي الاحتفال بالدبلوماسية الموازية، لكن و في ظل ما يعيشه العالم تحت وطأة وباء كورونا وجه الائتلاف الوطني للدبلوماسية الموازية، جهوده نحو توزيع مساعدات مادية و عينية على الأسر المعوزة المغربية حيث شملت في مرحلة أولية 200 أسرة مغربية، و بما أن رمضان هو شهر الرحمة و التكافل فقد أعطيت انطلاقة توزيع المساعدات على الطلبة الماليزيين الملتزمين بالحجر الصحي بالمغرب و هو ما يعد حسب تصريح السيد “مختار مرابط” تعبيرا عن كرم الضيافة الذي يعرف به المغرب و المغاربة قاطبة و تعبيرا عن مد أواصر المحبة و التقدير اتجاه الشعب الماليزي الشقيق .

ابراهيم جديد

بداية توزيع المساعدات الغذائية, الموجهة الطلبة الماليزيين بمدينتي الرباط و سلا، من طرف الائتلاف الوطني للدبلوماسية الموازية، بمشاركة من طرف السيد محمد السعودي ،الإعلامي و المنتج بالقناة الأولى، و ذلك جريا على عادة الائتلاف الوطني للدبلوماسية الموازية، في ترسيخ أواصر المحبة و التعاون في شهر رمضان، حيث دأب على تنظيم موائد الافطار و ليالي الاحتفال بالدبلوماسية الموازية، لكن و في ظل ما يعيشه العالم تحت وطأة وباء كورونا وجه الائتلاف الوطني للدبلوماسية الموازية، جهوده نحو توزيع مساعدات مادية و عينية على الأسر المعوزة المغربية حيث شملت في مرحلة أولية 200 أسرة مغربية، و بما أن رمضان هو شهر الرحمة و التكافل فقد أعطيت انطلاقة توزيع المساعدات على الطلبة الماليزيين الملتزمين بالحجر الصحي بالمغرب و هو ما يعد حسب تصريح السيد “مختار مرابط” تعبيرا عن كرم الضيافة الذي يعرف به المغرب و المغاربة قاطبة و تعبيرا عن مد أواصر المحبة و التقدير اتجاه الشعب الماليزي الشقيق .

بالمناسبة فقد كانت دولة ماليزيا ضيفة شرف الدورة الثانية من ليالي الاحتفال بالدبلوماسية الدينية التي نظمها الائتلاف الوطني للدبلوماسية الموازية السنة الماضية خلال شهر رمضان الماضي بمدينة المحمدية الدورة التي عرفت مشاركة وفد رفيع المستوى من الجالية الماليزية المقيمة بالمغرب .

الائتلاف الوطني للديبلوماسية الموازية يحتضن الطلبة الماليزيين بالمغرب . .

ابراهيم جديد بداية توزيع المساعدات الغذائية, الموجهة الطلبة الماليزيين بمدينتي الرباط و سلا، من طرف الائتلاف الوطني للدبلوماسية الموازية، بمشاركة من طرف السيد محمد السعودي ،الإعلامي و المنتج بالقناة الأولى، و ذلك جريا على عادة الائتلاف الوطني للدبلوماسية الموازية، في ترسيخ أواصر المحبة و التعاون في شهر رمضان، حيث دأب على تنظيم موائد الافطار و ليالي الاحتفال بالدبلوماسية الموازية، لكن و في ظل ما يعيشه العالم تحت وطأة وباء كورونا وجه الائتلاف الوطني للدبلوماسية الموازية، جهوده نحو توزيع مساعدات مادية و عينية على الأسر المعوزة المغربية حيث شملت في مرحلة أولية 200 أسرة مغربية، و بما أن رمضان هو شهر الرحمة و التكافل فقد أعطيت انطلاقة توزيع المساعدات على الطلبة الماليزيين الملتزمين بالحجر الصحي بالمغرب و هو ما يعد حسب تصريح السيد “مختار مرابط” تعبيرا عن كرم الضيافة الذي يعرف به المغرب و المغاربة قاطبة و تعبيرا عن مد أواصر المحبة و التقدير اتجاه الشعب الماليزي الشقيق .