Tag: لجنة
● الرباط – مع الحدث :
أعلنت اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي أنها ستقوم بنشر السجل الوطني لحماية المعطيات ذات الطابع الشخصي، يوم الاثنين 16 يناير 2023.
وذكّرت اللجنة، في بلاغ لها، بأنه “تخول كل من المادة 45 إلى المادة 50 من القانون رقم 09-08 للجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي إحداث السجل الوطني لحماية المعطيات ذات الطابع الشخصي ووضعه رهن إشارة العموم”.
وأبرزت أنه سيتم نشر هذا السجل الوطني تبعا للخطوات التالية: بالنسبة للفترة الممتدة من تاريخ إنشاء اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي سنة 2010 إلى غاية 31 دجنبر 2022، سيتم نشر نسخة أولى من السجل الوطني المذكور يوم الاثنين 16 يناير 2023، في حين سيتم نشر النسخة النهائية يوم 28 فبراير 2023 .
وبالنسبة للفترة الممتدة ابتداء من يوم 01 يناير 2023، سيتم نشر المعالجات المتعلقة بحماية المعطيات ذات الطابع الشخصي التي يتوجب إدماجها بالسجل الوطني بالإضافة إلى ملفات المعالجات قيد الدراسة، حيث سيتم التطرق لمختلف الحالات وشرحها عبر موقع السجل الوطني.
وابتداء من 28 فبراير 2023، سيصبح بإمكان المسؤولين عن المعالجة تقييم الخدمات المتعلقة بتدبير ملفاتهم، الشيء الذي سيمكن اللجنة الوطنية، بفضل هذا التقييم المستمر، من اتخاذ التدابير التنظيمية اللازمة على المستوى الداخلي من أجل الرفع من مستوى رضا المسؤولين عن المعالجة.
وذكّرت اللجنة الوطنية أيضا بإحداث سجل وطني لتتبع الشكايات وعمليات المراقبة، بغض النظر عن كون التشريعات السارية المفعول لا تفرض أي مقتضى في هذا الإطار، وذلك من أجل تحقيق الشفافية والمساهمة بشكل أفضل في دعم الثقة الرقمية، مشيرة إلى أن هذا السجل الوطني سيصبح متاحا للعموم ابتداء من يوم الجمعة 31 مارس 2023.
وفي انتظار ذلك، يضيف المصدر ذاته، سيتم تخصيص صفحة على مستوى الموقع الإلكتروني للجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي من أجل نشر كل الأحداث الهامة.
جليلة خلاد
الإعلامية زُهور حميش المسؤولة عن مؤسسة الوسيط بالشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة رئيسة للجنة تحكيم “الجائزة الوطنية للصحافيين الشباب” في دورتها 3.
تعلن إدارة الجائزة الوطنية للصحافيين الشباب عن ترؤس الإعلامية زُهور حميش للجنة تحكيم الدورة الثالثة المنتظر الإعلان عن جوائزها يوم 04 دجنبر 2021.
وتنظم فعاليات الجائزة رابطة نبراس الشباب للإعلام والثقافة، بشراكة مع وزارة الشباب والثقافة والتواصل- قطاع التواصل، وبتنسيق مع مؤسسات وهيئات داعمة.
بدأت الإعلامية زهور حميش عملها صحفية مهنية في القسم الإنجليزي بالإذاعة المغربية سنة 1991 كمحررة للأخبار ومنتجة لبرامج ثقافية و بيئية، ثم التحقت سنة 2000 بقسم الإنتاج الفرنسي كمعدة ومقدمة برامج علمية حول التراث و البيئة و التنمية المستدامة.
واكبت وغطت أحداث بيئية مهمة على الصعيد الوطني والإقليمي والدولي ونالت جوائز إعلامية وطنية ودولية في الميدان الصحافي، وعلى رأسها جائزة الحسن الثاني للبيئة لسنة 2004
شغلت الإعلامية حميش مجموعة من المهام، بينها، عضوية اللجنة العلمية للتربية البيئية بمؤسسة محمد السادس لحماية البيئة، وعضوية لجنة التحكيم جائزة الحسن الثاني الوطنية للبيئة والتنمية المستدامة منذ 2009.
بالإضافة إلى أنها عضو اللجنة العلمية الوطنية لتحضير المؤتمر الدولي للتربية البيئية، عضو ببرنامج تحسين قدرات الصحفيين في التواصل بشمال إفريقيا في مجال التنمية المستدامة بمؤسسة محمد السادس لحماية البيئة، وعضو مؤسس للرابطة العربية للإعلاميين العلميين، والمنتدى المغربي للإعلام السياحي، ومنتدى أطر الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة.
كما أن الإعلامية حميش منسقة دائرة الصحفيين البيئيين بالشبكة المتوسطية للبيئة والثقافة والتنمية المستدامة لدول البحر الأبيض المتوسط، مستشارة إعلامية في المجال البيئي على الصعيد الوطني والإقليمي والمتوسطي.
فضلا عن أنها مدربة سابقة في مجال التكوين الصحفي العلمي مع الفيدرالية الدولية للصحافيين العلميين بمنطقة شمال إفريقيا والشرق الأوسط، وكذا مع هيئة اليونسكو بإفريقيا، ومدربة سابقة ببرنامج الاتحاد الأوربي الإقليمي للتواصل.
وقعت اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي وجمعية مهندسي المدرسة المحمدية، اليوم الثلاثاء بالرباط، اتفاقية شراكة للانضمام إلى برنامج “داتا ثقة” الرامي لمواكبة تنزيل قانون حماية الأشخاص الذاتيين تجاه معالجة المعطيات ذات الطابع الشخصي.
وتهدف هذه الاتفاقية التي وقعها رئيس اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي، عمر السغروشني، ورئيس جمعية مهندسي المدرسة المحمدية، عابد الشغار، إلى إضفاء الطابع الرسمي على انضمام الجمعية إلى برنامج “داتا ثقة”، الذي أحدثته اللجنة السنة الماضية من أجل حماية المعطيات ذات الطاعب الشخصي للمواطنين المغاربة ضمن المنظومة الرقمية.
وأوضح السيد السغروشني، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن هذه الاتفاقية تتوزع على ثلاثة أجزاء، يهدف أولها إلى تعزيز مطابقة القانون رقم 09-08، من خلال مواكبة جمعية مهندسي المدرسة المحمدية وناديها الرقمي، وتنظيم دورات تكوينية لصالح أعضاء الجمعية، ومنح ولوج نموذجي إلى التطبيق عبر الإنترنت لإزالة الطابع الامادي على الإشعارات للجنة، وكذلك تنظيم ندوات تحسيسية، على المستوى الوطني، حول حماية المواطن ضمن المنظومة الرقمية.
وأضاف أن الجزء الثاني يهم عمل اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي على تحديد أنماط تشغيل بناء على الأهداف الاستراتيجية لجمعية مهندسي المدرسة المحمدية، مما سيتيح الجمع بين حماية الخصوصية والمعطيات الشخصية ونجاعة عملياتها.
وأشار رئيس اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي، إلى أن “تأسيس قواعد الثقة” يمثل الجزء الثالث والأخير من هذه الشراكة” مبرزا على وجه الخصوص ضرورة تسهيل تطوير الرقمنة من خلال تعزيز الثقة الرقمية.
من جانبه أكد السيد الشغار، أن هذه الاتفاقية تهدف إلى توعية المقاولين، سواء كانوا خريجي المدرسة المحمدية للمهندسين أو أصحاب مقاولات، بحقوق الملكية، من أجل تدبير المعطيات بطريقة قانونية.
ويهدف برنامج “داتا ثقة” الذي يخضع لرؤية تعاونية، والذي انضمت إليه العديد من المقاولات والمؤسسات العمومية والجمعيات والمنظمات غير الحكومية الوطنية، إلى تعزيز الثقة في التعامل مع المعطيات الرقمية، ولا سيما المعطيات الشخصية.
جدير بالذكر أن اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي أحدثت في سنة 2009، بموجب القانون رقم 09-08، وهي مسؤولة عن التحقق من أن عمليات معالجة المعطيات الشخصية شرعية وقانونية وأنها لا تنتهك خصوصية الأفراد وحرياتهم وحقوقهم الأساسية.
يوم بعد يوم، تتأكد عشوائية و تخبط لجنة البرمجة، بالعصبة الإحترافية، و عدم قدرتها على مسايرة الظروف الإستثنائية، التي تعيشها كرة القدم، بعد إستئناف الدوري و عودة المنافسات.
مع الحدث، تكشف مصير مباراة المغرب التطواني و الرجاء
عبد الرحيم تبارك إستبعد مصدر مسؤول من داخل العصبة الوطنية لكرة القدم الإحترافية، تأجيل مباراة المغرب التطواني و ضيفه الرجاء، و المقررة الأربعاء على الساعة الثامنة ليلا، على أرضية ملعب سانية الرمل بتطوان.