تواصل السلطات المصرية جهودها لإنقاذ ناقلة الحاويات الضخمة التي تعطل حركة الملاحة بقناة السويس لليوم الرابع
وتعرقل السفينة الجانحة حركة المرور في كلا الاتجاهين عبر إحدى أكثر القنوات ازدحاما في العالم لشحن النفط والحبوب وغيرها بين آسيا وأوروبا.
ومع الاحتمالات التي تشير إلى أن إغلاق الممر المائي قد يستمر لأسابيع، تدرس شركات شحن عديدة إعادة توجيه السفن إلى “رأس الرجاء الصالح”، ما سيضيف 9650 كيلومترا إلى الرحلة، وتكاليف وقود تصل إلى 300 الف دولار إضافية، لكل رحلة قادمة من الشرق الأوسط إلى أوروبا.
Share this content:
إرسال التعليق