يوم بعد يوم، تتأكد عشوائية و تخبط لجنة البرمجة، بالعصبة الإحترافية، و عدم قدرتها على مسايرة الظروف الإستثنائية، التي تعيشها كرة القدم، بعد إستئناف الدوري و عودة المنافسات.
شارك هذا المحتوى:
يوم بعد يوم، تتأكد عشوائية و تخبط لجنة البرمجة، بالعصبة الإحترافية، و عدم قدرتها على مسايرة الظروف الإستثنائية، التي تعيشها كرة القدم، بعد إستئناف الدوري و عودة المنافسات.
إرسال التعليق