في موكب جنائزي مهيب مدينة برشيد تودع التلميذة مريم.
في موكب جنائزي مهيب مدينة برشيد تودع التلميذة مريم.
بقلم يوسف الجهدي.
بقلوب مكلومة من هول الصدمة، بفقدان التلميذة المسمى قيد حياتها “مريم”, التي كان تطمح في يوم من الأيام أن تصبح ربان طائرة ،والتي باغتتها سكرات الموت أثناء إجرائها لامتحانات البكالوريا، في اليوم الثاني بعد سكتة قلبية مفاجئة.
شهدت مدينة برشيد صباح اليوم، حضورا وازنا لأقارب وأصدقاء الففيدة، وفي موكب جنائزي مهيب، وعلى محياهم علامات الأسى والحزن لتوديع الشهيدة إلى مأواها الأخير…
شارك هذا المحتوى:
إرسال التعليق