Categories
متفرقات

ارتفاع أسعار النفط في ظل التفاؤل بأن يكون تأثير متحور “أوميكرون” محدودا على النمو الإقتصادي العالمي

 ● لندنمع الحدث :

ارتفعت أسعار النفط ،اليوم الإثنين، مدعومة بتفاؤل متزايد بأن يكون تأثير متحور (أوميكرون) محدودا على النمو الإقتصادي العالمي والطلب على الوقود.

وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت القياسي 53 سنتا أو 0.7 في المئة إلى 75.68 دولارا للبرميل بحلول الساعة 00 .01 بتوقيت غرينتش بعد ارتفاعها واحدا في المائة يوم الجمعة.

وارتفع خام غرب تكساس الأمريكي 69 سنتا أو 1.0 في المئة إلى 72.36 دولارا للبرميل بعد أن حقق زيادة واحد في المائة في الجلسة السابقة.

وسجل كلا الخامين القياسيين مكاسب بلغت ثمانية في المائة الأسبوع الماضي في أول مكسب أسبوعي لهما منذ سبعة أسابيع. واستعاد الخامان أكثر من نصف الخسائر التي منيا بها منذ تفشي أوميكرون في 25 نونبر الماضي.

وفي الأسبوع الأول من الشهر الجاري، تراجعت أسعار النفط، بعد يومين من المكاسب، إذ كان ينتظر المستثمرون تقييم التأثير الكامل لمتحور “أوميكرون” الجديد من فيروس كورونا على الإقتصاد العالمي والطلب على الوقود، بالإضافة إلى فاعلية اللقاحات الحالية.

 

Categories
متفرقات

 كوفيد-19 .. تسجيل حالات إصابة بمتحور “أوميكرون” في 11 بلدا إفريقيا

 ● أديس أبابامع الحدث :

أفاد المركز الإفريقي لمكافحة الأمراض والوقاية منها بأنه تم تسجيل حالات إصابة بمتحور “أوميكرون” في 11 بلدا إفريقيا وذلك إلى غاية أمس الخميس.

 

وأشار المركز التابع للإتحاد الافريقي، إلى أن سبعة بلدان جديدة أبلغت عن حالات إصابة بمتحور أوميكرون خلال الأسبوع الماضي، مما رفع العدد الإجمالي للبلدان الإفريقية المتضررة إلى أحد عشر بلدا.

 

وأوضح المصدر ذاته أن الأمر يتعلق ببلدان جنوب إفريقيا وبوتسوانا ونيجيريا وغانا وأوغندا وزامبيا والسنغال وتونس وموزمبيق وناميبيا وزيمبابوي.

 

وبخصوص الوضعية الوبائية بالقارة الإفريقية، أبرز المركز أن البلدان الإفريقية أحصت إلى غاية أمس الخميس ما مجموعه 8 ملايين و797 ألف و227 حالة مؤكدة للاصابة بكوفيد-19 من بينها 224 ألف و231 حالة وفاة.

 

Categories
متفرقات

المملكة المتحدة .. ارتفاع الإصابات المؤكدة بمتحور أوميكرون إلى 104 حالات

بريطانيا _ مع الحدث

أعلنت السلطات الصحية في المملكة المتحدة تسجيل 75 حالة إصابة جديدة بمتحور أوميكرون لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).

وذكرت قناة “سكاي نيوز” البريطانية، اليوم السبت، أنه بذلك يرتفع إجمالي الإصابات بالمتحور في المملكة المتحدة إلى 104 حالات.

وكانت بريطانيا قد وافقت على علاج ثان بالأجسام المضادة أحادية النسيلة لكوفيد-19، بعد أن وجدت تجربة سريرية أنه يقلل من خطر دخول المستشفى والوفاة بنسبة 79 في المئة، وأظهر فعالية ضد متحور “أوميكرون”.

وأعلنت وكالة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية أنها أعطت الضوء الأخضر لدواء سوتروفيماب (sotrovimab) الذي طورته شركة “غلاسكو سميث كلاين” و”فير بيوتكنولوجي”، وهو العلاج الثاني بالأجسام المضادة الذي يحصل على الموافقة في المملكة المتحدة، بعد ثلاثة أشهر من حصول رونابريف (Ronapreve)، الذي تنتجه ريغينيرون/روش على الموافقة.

Categories
متفرقات

منظمة الصحة العالمية : لا وفيات مرتبطة بمتحور ” أوميكرون ” إلى غاية الآن

جنيفمع الحدث :

أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الجمعة، أنها لم تتلق معلومات عن وفيات يحتمل أن تكون مرتبطة بالمتحور ” أوميكرون ” الجديد لكوفيد – 19.

وقال المتحدث باسم المنظمة، كريستيان ليندماير، خلال مؤتمر صحفي دوري للأمم المتحدة في جنيف، ” لم نطلع على أي معلومات تفيد بحدوث وفيات مرتبطة بأوميكرون “، مضيفا أنه مع لجوء المزيد من الدول إلى إجراء فحوص لرصد المتحور الجديد ” سيكون لدينا مزيد من الإصابات، ومزيد من المعلومات، رغم أنني آمل ألا يكون هناك وفيات” .

ورصد المتحور الجديد، الذي اعتبرته منظمة الصحة العالمية ” مقلقا ” لأول مرة في جنوب إفريقيا، وسجلت بعد ذلك إصابات مرتبطة به في حوالي 30 دولة في جميع القارات.

ورغم أن الإصابات الأولى خارج إفريقيا الجنوبية مرتبطة بشكل عام بأشخاص سافروا إلى دول المنطقة، إلا أن حالات أولى لانتقال العدوى محليا بصدد الظهور في الولايات المتحدة وأستراليا على سبيل المثال.

 

وتعتبر منظمة الصحة العالمية أن هناك احتمالا ” مرتفعا ” لأن ” ينتشر أوميكرون عالميا “، وإن كانت تجهل حتى الآن العديد من المعلومات حوله مثل شدة العدوى وفعالية اللقاحات الموجودة ضده وشدة الأعراض التي يسببها.

Categories
متفرقات

منظمة الصحة العالمية: متحور “أوميكرون” يشكل تهديدا للمكاسب التي تحققت بصعوبة خلال العامين الماضيين

القاهرةمع الحدث :

حذر المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط، أحمد المنظري، من أن متحور فيروس كورونا “أوميكرون” المثير للقلق، يشكل تهديدا محتملا للمكاسب التي تحققت بصعوبة خلال العامين الماضيين خلال جائحة فيروس كورونا المستجد.

وأضاف المنظري، خلال مؤتمر صحفي يوم الأربعاء بالقاهرة أن هناك تباينا في الاتجاهات الحديثة لانتشار الفيروس في الإقليم، ففي حين سجلت بعض البلدان انخفاضات في حالات الإصابة والوفيات في الفترة الأخيرة، سجلت 9 بلدان زيادة في حالات الإصابة، وسجلت ثلاث بلدان زيادة في الوفيات، على مدار الأسبوع الماضي، حيث بلغت الإصابات أكثر من 16.7 مليون حالة إصابة مؤكدة، وأكثر من 309,500 وفاة على مستوى الإقليم الذي يضم 22 دولة.

وأكد أن الوقاية من المتحور الجديد تستلزم العودة إلى الحفاظ على جميع التدابير التي أبانت عن فعاليتها ضد الفيروس، مع توسيع نطاق تطبيقها، ومنها تلقي اللقاحات، وارتداء الكمامات، والحفاظ على التباعد البدني، وتنظيف الأيدي، وضمان التهوية الجيدة للأماكن المغلقة.

وطالب المنظري من جميع الدول الأعضاء تعزيز ترصد المرض بغرض الاكتشاف المبكر لحالات كورونا المحتملة الناتجة عن المتحور “أوميكرون”، والاستجابة السريعة لها، بما في ذلك إجراء تسلسل الجينوم الضروري لاكتشاف التحورات الجديدة، مع تبادل المعلومات حول المتحور مع منظمة الصحة العالمية.

وذكر أن من الأسباب المحتملة لظهور تحورات جديدة، هو انخفاض التغطية بالتطعيم مما يسمح للفيروس بالاستمرار في الانتشار والتحور، ‏مشددا على أن عدم الإنصاف في توزيع اللقاحات لا يزال من السمات الأبرز والأكثر إثارة للقلق في الاستجابة الدولية لهذه الجائحة، وهو الأمر الذي يؤدي إلى تفاوتات هائلة في التغطية بالتطعيم في جميع أنحاء العالم‎.

وتابع أنه مما لا شك فيه أن البلدان منخفضة الدخل وبلدان الشريحة الدنيا من الدخل المتوسط هي الأقل تغطية بالتطعيم، وفي ظل هذه الظروف يكون خطر ظهور التحورات أكبر ما يكون، لافتا إلى أنه في إقليم شرق المتوسط، لم تصل تغطية التطعيم بعد إلى 10 بالمائة في 7 بلدان.

وقال المنظري إنه “يجب أن نشعر جميعا بالقلق إزاء حقيقة أن أكثر من 80 بالمائة من لقاحات كورونا في العالم قد ذهبت إلى بلدان مجموعة العشرين، في حين أن البلدان المنخفضة الدخل، ومعظمها في أفريقيا، قد تلقت 0،6 بالمائة فقط من مجموع اللقاحات، فكلما طال أمد أوجه الإجحاف، زادت فرص ظهور مزيد من التحورات، ولن يكون أحد في مأمن من الخطر حتى ينعم الجميع بالأمان”.

ودعا جميع شعوب الإقليم، “وخاصة القادة السياسيين وقادة المجتمع، إلى أخذ التحذير الصادر بشأن أوميكرون على محمل الجد، فعلى الرغم مما يقرب من عامين من الكفاح الصعب ضد كورونا، يجب علينا أن نضاعف جهودنا لإنهاء الجائحة”.

من جهته، قال ريتشارد برنارد مدير الطوارئ الصحية بالمكتب الاقليمي لمنظمة الصحة العالمية، إن المنظمة تعمل مع شبكة كبيرة من العلماء لمعرفة المزيد حول متحور كورونا “أوميكرون “، ولكن المؤشرات الأولية للمتحور تدل على أن الإصابة السابقة بفيروس كورونا لا تمنع من الاصابة بهذا المتحور .

وأكد أنه يجب القلق على كبار السن وذوي الأمراض المزمنة وحمايتهم من من التعرض للاصابة بمتحور “أوميكرون”، لأن تعرضهم للإصابة قد تكون له أعراض وخيمة ، ذاكرا أنه “حتى الآن أغلب الحالات التي تم تسجيلها بالمتحور خفيفية، وبعضها تعرض للوفاة، وننتظر حاليا تفاصيل أكثر عن المتحور الذي لمعرفة مدى خطورته”.

 

ويضم المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط 22 دولة هي المغرب والأردن وأفغانستان والإمارات وباكستان والبحرين وتونس وإيران وسوريا واليمن وجيبوتي والسودان والصومال وعمان والعراق وفلسطين وقطر والكويت ولبنان وليبيا ومصر والسعودية.