Categories
متفرقات

مراكش 》منظمة اليونسكو تشيد بالإنخراط المتجدد للمغرب من أجل التعليم《 السيدة أودري أزولاي

مراكشمع الحدث

أشادت المديرة العامة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو)، السيدة أودري أزولاي، اليوم الأربعاء، بمراكش، بالانخراط المتجدد للمغرب من أجل التعليم.

 

وأكدت السيدة أزولاي، في كلمة عبر تقنية التناظر المرئي، في افتتاح أشغال المؤتمر الدولي السابع لليونسكو لتعلم الكبار وتعليمهم “CONFINTEA VII”، المنظم تحت شعار “تعلم الكبار وتعليمهم من أجل التنمية المستدامة : أجندة تحويلية”، أن “المملكة المغربية وباحتضانها لهذا المؤتمر الهام، تثبت من جديد انخراطها من أجل التعليم، ومن أجل اليونسكو”.

 

وذكرت السيدة أزولاي بأن هذا المؤتمر الدولي يندرج “ضمن تقليد عريق شهد تحقيق تقدم جماعي كبير”، ويسعى إلى “جمع المنتظم الدولي للسير قدما في ما يتعلق بحق الكبار في التعليم”، مشيرة إلى أن تعليم الكبار يعد “رافعة لا محيد عنها بغية المضي قدما سويا نحو أهداف التنمية المستدامة، ونحو الانتقال الأخضر”.

وأوضحت، بالاستناد على الأرقام، أن أزيد من 770 مليونا من الكبار، و126 مليون شاب على صعيد العالم لا يستطيعون قراءة أو كتابة جملة بسيطة، وأن ثلثي هؤلاء الأشخاص نساء، معتبرة أن “النسيج الاجتماعي مهدد برمته، وكذا قدرتنا على التقدم سويا”.

 

ودعت المديرة العامة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو)، في هذا الاتجاه، إلى توسيع وتعزيز الجهود، بغرض ضمان تعميم تعليم الكبار، مبرزة أهمية التربية على المواطنة في إطار تعليم وتعلم الكبار.

 

ويجمع المؤتمر الدولي السابع لتعلم الكبار وتعليمهم، المنظم بشكل مشترك بين حكومة المملكة المغربية، ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، الأطراف المعنية من العالم برمته، قصد تحديد مستقبل تعلم الكبار وتعليمهم، خلال العقد المقبل.

 

ويشكل هذا المؤتمر مناسبة لمناقشة السياسات الناجعة لتعلم وتعليم الكبار في أفق تعلم مدى الحياة، وفي ظل ظروف تساهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة المعتمدة عام 2015.

 

وتجدر الإشارة إلى أن حفل افتتاح المؤتمر تميز بالرسالة الملكية السامية التي وجهها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، إلى المشاركين، والتي تلاها رئيس الحكومة، السيد عزيز أخنوش .

Categories
متفرقات

منظمة الصحة العالمية 》جائحة كورونا لم تنته بعد !!

جنيفمع الحدث :

‏حذر المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم جيبريسوس، يوم أمس الأحد بجنيف، من أن جائحة “كوفيد-19” لم تنته بعد، على الرغم من تراجع الحالات المسجلة منذ ذروة موجة أوميكرون .

وقال أدهانوم جيبريسوس في إفتتاح الإجتماع السنوي للمنظمة، إن “تراجع الإختبارات والمتحورات يعني أننا نغض الطرف عن تحور الفيروس “، مشيرا إلى أن ” ما يقرب من مليار شخص في البلدان منخفضة الدخل لم يتلقوا اللقاح بعد ” .

وأضاف أنه ” في الوقت الذي شهدت الصحة تقدما، حيث تم تطعيم 60 في المائة من سكان العالم، لا يكاد ينتهي الفيروس في أي مكان حتى ينتشر في كل مكان، وأن الحالات المبلغ عنها تتزايد فيما يقرب من 70 دولة في جميع المناطق ” .

وأشار إلى أن “الوفيات المسجلة آخذة في الإرتفاع في إفريقيا، القارة ذات التغطية الأقل في مجال التطعيم، و57 دولة فقط حول العالم قامت بتلقيح 70 في المائة من سكانها ” .

 

وأوضح أنه ” في الوقت الذي تحسنت فيه إمدادات اللقاحات في العالم، لم يكن هناك إلتزام سياسي كاف لطرح اللقاحات في بعض البلدان، وهناك ثغرات في القدرة التشغيلية أو المالية في بلدان أخرى ” .

 

وتابع أنه ” بشكل عام، نرى التردد في الحصول على اللقاحات مدفوعا بمعلومات مضللة.. الوباء لن يختفي بطريقة سحرية، لكن يمكننا إنهاءه ” .

 

وفي تقريرها الأسبوعي عن الوضع العالمي، أكدت منظمة الصحة العالمية، أن “عدد حالات الإصابة الجديدة بكوفيد-19 استقر بعد أسابيع من التراجع منذ أواخر مارس الماضي، على الرغم من إنخفاض العدد الإجمالي للوفيات الأسبوعية ” .

ومن المتوقع أن يتم تعيين تيدروس لولاية ثانية مدتها 5 سنوات هذا الأسبوع، خلال إجتماع جمعية الصحة العالمية، الإجتماع السنوي الخامس والسبعين للدول الأعضاء في المنظمة .

Categories
متفرقات

منظمة الصحة العالمية 》تسجيل انخفاض كبير في إصابات كورونا عالميا

جنيفمع الحدث :   

سجلت منظمة الصحة العالمية انخفاضا كبيرا في العدد العالمي لحالات الإصابة بفيروس كورونا الأسبوع الماضي.

وذكرت المنظمة في تحديثها الوبائي الأسبوعي أن العدد العالمي للحالات الجديدة انخفض بنسبة 19 في المائة مقارنة بالعدد المسجل خلال الأسبوع السابق، في حين ظل عدد الوفيات مماثلا لعدد الوفيات الأسبوع السابق.

 

وبلغت الجائحة ذروتها في الأسبوع الأخير من يناير حيث تم تسجيل أكثر من 22 مليون حالة إصابة بالفيروس .

Categories
متفرقات

خطير …مصالح أمن مدينة مكناس تعتقل الإعلامي والحقوقي عبد الرحمان بندياب

 متابعة .مع الحدث.

 

في إجراء وصفته الفعاليات الحقوقية والإعلامية بمدينة مكناس بالخطير نتيجة اعتقال الإعلامي والحقوقي الأستاذ عبد الرحمان بندياب الذي يشغل منصب رئيس التحالف المدني لحقوق الإنسان و الذي يعتبر من الوجوه الإعلامية النشيطة بموقع cap 24 بتهمة إهانة رجل سلطة برتبة قائد ملحقة إدارية.

وحسب مصادر مطلعة من العاصمة الاسماعيلية فقد شكل موضوع اعتقال المناضل الحقوقي بندياب حالة امتعاض قوية من عدة منظمات حقوقية حيت اعتبر السيد عبد الهادي تواتي جلاب رئيس المكتب المغربي لحقوق الانسان والمواطنة الذي ندد وأدان استمرار متابعة السيد عبد الرحمان بندياب في حالة اعتقال نظرا للوضعية الصحية الذي يمر بها رغم توفره على كل الضمانات القانونية لحضوره أثناء فصول المحاكمة.

خصوصا وأن متابعة الناشط الحقوقي بندياب في حالة اعتقال بسبب شهادة اعوان سلطة شكك البعض في حظورهم اثناء نشاط لوزارة التربية الوطنية ، و طالب المكتب المغربي لحقوق الإنسان والمواطنة السيد القائد صاحب الشكاية لاسترجاع كل المواقف الوطنية التي يتمتع بها السيد بن ذياب من بينها عدة أنشطة تندد باعداء الوحدة الترابية و ايضا ما يعرف به من احترام كبير للمؤسسات ومقدسات الأمة

Categories
متفرقات

بيان: منظمة المدن المتحدة والحكومات المحلية في إفريقيا تدعو إلى المشاركة المكثفة في انطلاق الإحتفال بالرباط عاصمة للثقافة الإفريقية

 ● الرباطمع الحدث :

دعت منظمة المدن المتحدة والحكومات المحلية في إفريقيا إلى المشاركة بكثافة في انطلاق فعاليات الاحتفال بمدينة الرباط عاصمة للثقافة الإفريقية برسم سنة 2022.

 

جاء ذلك في البيان الختامي الذي توج أشغال الدورة السادسة والعشرين للجنة التنفيذية لمنظمة المدن المتحدة والحكومات المحلية في إفريقيا والدورة السنوية للمجلس الإفريقي، اللتين انعقدتا يوم الاثنين المنصرم عن بعد.

 

وأضاف البيان أنه جرت بالمناسبة الدعوة، على الخصوص، إلى “المشاركة بكثافة في انطلاق الاحتفال بمدينة الرباط عاصمة الثقافة الإفريقية في 24 يناير 2022، وهو اليوم العالمي لليونسكو للثقافة الإفريقية والمنحدرة من أصول أفريقية”.

 

ونقل البيان عن السيدة كريستين مباندوتومي ميهيندو، رئيسة منظمة المدن المتحدة والحكومات المحلية في إفريقيا وعمدة ليبرفيل (الغابون)، التي ترأست هذين الاجتماعين، قولها “زملائي الأعزاء، إنني أعتمد على دعمكم للقيام بمهمة رئاسة منظمتنا القارية للجماعات الترابية، في الوقت الذي يجب أن تضمن فيه أن الجماعات الترابية لإفريقيا موقعها الكامل في الأحداث الرئيسية لعام 2022، وبالتحديد: الاحتفال بمدينة الرباط عاصمة الثقافة الإفريقية، والتي من المقرر إطلاقه في 24 يناير 2022 (..)”.

 

وأعربت مباندوتومي ميهيندو في كلمتها عن امتنانها لأقرانها، قائلة “أشكركم على اختياري كرئيس للمنظمة، وأجدد التزامي بخدمة المنظمة وتعبئة كل الطاقات حتى نتمكن من مواجهة تحديات الجماعات الترابية الإفريقية”، مضيفة “كما أغتنم هذه الفرصة لأجدد شكري لصاحب الجلالة الملك محمد السادس على الدعم المستمر الذي قدمه دائما لمنظمتنا”.

 

كما دعت المسؤولة إلى المشاركة المكثقة في المائدة المستديرة للعمداء الأفارقة حول مشاركتهم في حكامة تدبير المياه، في إطار المنتدى العالمي التاسع للمياه (22 إلى 26 مارس 2022 في داكار)، والدورة التاسعة لقمة المدن الإفريقية (17 إلى 21 ماي 2022 في كيسومو، كينيا)، والمؤتمر العالمي السابع لمنظمة المدن المتحدة والحكومات المحلية (10 – 14 نونبر 2022 في دايجو، كوريا الجنوبية)، و(كوب 27 في مصر في نونبر 2022).

 

وخلصت مباندوتومي ميهيندو إلى القول “يجب أن نضمن الحضور الفعلي لأكبر عدد من أعضائنا في هذه الأحداث المختلفة، وأنا أعول عليكم في تعبئتهم في مناطق مختلفة من القارة”.

 

من جهتها، قالت رئيسة مجلس مدينة الرباط، أسماء غلالو، بهذه المناسبة “بصفتي أول امرأة منتخبة عمدة للعاصمة المغربية، كنت أتمنى أن يكون هذا الاجتماع حضوريا حتى تتمكنوا من اكتشاف الإنجازات والمشاريع التي أطلقها جلالة الملك محمد السادس من خلال مشروع مدينة الأنوار بالرباط، العاصمة الثقافية للمغرب”.

 

وكانت لجنة عواصم الثقافة الإفريقية أعلنت في فبراير 2020 عن اختيار مدينة الرباط عاصمة للثقافة الإفريقية برسم 2020-2021، قبل أن تقرر تأجيل الإطلاق الرسمي لهذا الحدث في إطار التدابير المتخذة في إطار مكافحة خطر انتشار فيروس كورونا (كوفيد-19).

 

من جهة أخرى، تميز هذان الاجتماعان، على الخصوص، بموافقة اللجنة التنفيذية على تقرير أنشطة الأمانة العامة للفترة من يونيو إلى نونبر 2021 وعلى الميزانية وخطة عمل 2022 لمنظمة المدن المتحدة والحكومات المحلية في إفريقيا.

 

كما تم بالمناسبة تسليط الضوء بشكل خاص على تنظيم التجمعات الإقليمية لوسط وشمال إفريقيا استعدادا للجمع العام الانتخابي في ماي المقبل في كيسومو، والتجمعات الأخرى لشرق إفريقيا وغرب إفريقيا وجنوب إفريقيا التي ستنعقد في الربع الأول من عام 2022، وتجديد الشراكة الاستراتيجية مع المفوضية الأوروبية، والمشاركة الناجحة لوفد منظمة المدن المتحدة والحكومات المحلية في إفريقيا في (كوب 26).

Categories
متفرقات

منظمة الصحة العالمية: وباء كورونا أكثر فتكا بالأفارقة المصابين بمرض السكري

● جنيف – مع الحدث: 

 

ذكر تقرير لمنظمة الصحة العالمية، يوم الخميس، أن معدلات الوفيات من عدوى وباء كورونا في إفريقيا أعلى بشكل ملحوظ بين المصابين بمرض السكري .

 

وأوضحت المنظمة أن تحليلا قامت به من خلال تقييم البيانات من 13 دولة حول الحالات الأساسية أو الأمراض المصاحبة لدى الأفارقة الذين ثبت إصابتهم بفيروس كورونا، كشف عن معدل وفاة بنسبة 10.2 في المئة في مرضى السكري مقارنة مع 2.5 في المئة لمرضى فيروس كورونا بشكل عام، كما أن معدل وفيات مرضى السكري كان أعلى بمرتين من معدل الوفيات بين المرضى الذين يعانون من أي أمراض مصاحبة أخرى .

 

وذكر التقرير أنه بالإضافة إلى مرضى السكري فقد تضمنت الحالات الأساسية الثلاثة الأكثر شيوعا مرضى فيروس نقص المناعة المكتسبة (الايدز) وارتفاع ضغط الدم.

 

وقالت مديرة مكتب إفريقيا بمنظمة الصحة العالمية،  ماتشيديسو مويتي، إن مكافحة السكري في إفريقيا له نفس أهمية مكافحة وباء كورونا الحالي، مضيفة أن كورونا سوف تنحسر في نهاية المطاف في حين أنه من المتوقع أن تشهد إفريقيا في السنوات القادمة أعلى زيادة في مرضى السكري على مستوى العالم وبما يصل إلى 55 مليون شخص بحلول عام 2045 مقابل 24 مليون شخص حاليا وبزيادة تصل نسبتها إلى 134 في المئة.

 

ودعت إلى تطعيم من يعانون من المرض وتحديد ودعم ملايين الأفارقة غير المدركين لأنهم يعانون من هذا القاتل الصامت، مؤكدة أن إفريقيا هي المنطقة التي بها أكبر عدد من الأشخاص الذين لا يعرفون تشخيصهم حيث يقدر أن 70 في المئة من مرضى السكري لا يعرفون أنهم مصابون بالمرض.

 

وقال التقرير إن الوصول إلى لقاحات كورونا في إفريقيا لا يزال ضعيفا حتى الآن إذ تم تطعيم 6.6  في المئة فقط من سكان القارة بشكل كامل مقارنة بحوالي 40 في المئة على مستوى العالم .

 

وأشارت المنظمة إلى أن البيانات من 37 دولة تشير إلى أنه منذ مارس 2021 فقط ذهبت أكثر من 6.5 مليون جرعة من لقاح كورونا إلى الأفارقة المصابين بأمراض مصاحبة وبما يمثل 14 في المئة من جميع الجرعات التي تم إعطاؤها حتى الآن.

 

ولفت تقرير منظمة الصحة إلى أن الجهود المبذولة تتسارع لإعطاء الأولوية للأشخاص المصابين بأمراض مصاحبة مثل مرض السكري حيث تم إعطاء حوالي نصف تلك الجرعات البالغ عددها 6.5 مليون جرعة في الشهرين الماضيين فقط ، مشددا  على أنه مع ذلك لا يزال هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به لضمان حصول الأشخاص المعرضين لخطر كبير على اللقاحات التي يحتاجونها.