○ فيصل باغا _ مع الحدث :
لا يخفى على أحد ممن يرتادون مجمع الباعة المتجولين قرب سيارات الأجرة بإقامات البيضاء مرور جنازة بين الفينة والأخرى ..
كما لا يخفى على ساكنة الإقامات والدواوير المجاورة لها الحالة الكارثية التي لحقت بمقبرة أولاد آبن عمر الدحامنة وما يتعرض له قبور الموتى.
وكان لزاما على المسؤولين بناء سور لحماية القبور من نبش الكلاب الضالة و توفير حارس ليلي لمنع دخولها من لدن المنحرفين ومدمني المخدرات وبائعات الهوى والمشعوذين والسحرة، فإلى متى العبث بحرمات الموتى والمقابر الإسلامية ؟ .
Share this content:
إرسال التعليق