مراكش: بين سحر السياحة وتحديات الشيشا
بقلم: عبد المجيد مقبول
في خطوة تاريخية تثلج الصدور، أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) عن منح المغرب شرف تنظيم نهائيات كأس العالم 2030، بالشراكة مع إسبانيا والبرتغال. جاء هذا القرار بالإجماع خلال المؤتمر الاستثنائي الذي عُقد في مقر الفيفا في زيورخ، حيث أشاد المجتمع الدولي بالجهود المبذولة من قبل الدول الثلاث.
حصل الملف المشترك على تقييم متميز بلغ 4.2 من أصل 5، متجاوزًا بذلك الحد الأدنى من متطلبات الاستضافة، مما يبرز جاهزية المغرب وإمكاناته التنظيمية. هذه الشراكة ليست مجرد حدث رياضي، بل تعكس روح التعاون والتضامن بين الشعوب، وتعزز من مكانة المغرب على الساحة العالمية.
يتطلع عشاق كرة القدم إلى رؤية أفضل الفرق في العالم تتنافس على الأراضي المغربية والإسبانية والبرتغالية، حيث من المتوقع أن تُحدث هذه البطولة تأثيرًا إيجابيًا على الاقتصاد والسياحة في المنطقة. إن استضافة كأس العالم 2030 تمثل فرصة فريدة للمغرب لإظهار ثقافته وتراثه الغني، وتحقيق إنجازات رياضية جديدة.


● الرباط – مع الحدث :
تنظم وزارة الصحة والحماية الإجتماعية، إحتفالا بالأسبوع الوطني للصحة المدرسية، أنشطة تحسيسية وتوعوية تحت شعار ” جميعا من أجل تعزيز الصحة المدرسية”، وذلك خلال الفترة الممتدة ما بين 9 و14 ماي الجاري.
وذكرت الوزارة، في بلاغ لها، أن هذه التظاهرة تستهدف كل من التلميذات والتلاميذ بمختلف الأسلاك التعليمية وآباء وأمهات وأولياء الأمور، وكذا الأطر الإدارية والتربوية في مختلف المؤسسات التعليمية، وأيضا المؤسسات الشبابية.
وأوضح أن تنظيم هذا الأسبوع الوطني، يأتي في إطار تفعيل الاستراتيجية الوطنية للصحة المدرسية والجامعية وتعزيز صحة الشباب، وتنفيذا للشراكة مع وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة ووزارة الداخلية؛ وكذا وزارة الشباب والثقافة والاتصال ووزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية ووزارة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة.
كما تندرج هذه التظاهرة الوطنية، يضيف البلاغ، في إطار المجهودات الرامية إلى التصدي وتخفيف آثار جائحة كوفيد-19 على هذه الشريحة من المجتمع.
وبحسب المصدر ذاته فإن هذا الحدث يروم المساهمة في تنمية معارف ومهارات جميع الفاعلين المعنيين، بمن فيهم المتعلمات والمتعلمين حول أهمية النشاط البدني وسبل الوقاية المرتبطة بصحة الفم والأسنان ومضاعفات الحمى الروماتيزمية، وكذا تعزيز الصحة في علاقتها مع حماية البيئة، فضلا عن التشجيع على كشف ومعالجة أمراض الفم والأسنان.
وأشار البلاغ إلى أن هذا الأسبوع ستتخلله مجموعة من الأنشطة من قبيل تنظيم حصص توعوية وتحسيسية لفائدة التلاميذ من طرف الأطر الصحية والأطقم التربوية، وتنظيم حصص توعوية وتحسيسية لفائدة الآباء بالمؤسسات التعليمية والمراكز الصحية ودور الشباب، علاوة على تنظيم أنشطة تربوية (عروض، مسرحيات، مسابقات تربوية ورياضية، ندوات …إلخ) بهذه المؤسسات. كما سيعرف هذا الأسبوع تنظيم قوافل طبية لكشف ومعالجة حالات أمراض الفم والأسنان.
جمعية “الفن الرابع” بشراكة مع “مجلس مقاطعة المعاريف” ينظمان مهرجان العود الدولي الإفتراضي

بقلم يوسف الجهدي .
في إطار أنشطتها الثقافية الهادفة، والرامية الى التعريف بالموروث التقافي والفني للمملكة، تنظم “جمعية الفن الرابع” بشراكة مع مجلس “مقاطعة المعاريف” النسخة الثانية لمهرجان العود الدولي الإفتراضي بالدار البيضاء، تحت شعار “إحياء عود الرمل المغربي ” وذلك أيام 13، 14 و15 غشت الحالي ، حيث سيتضمن برامج المهرجان محاضرات في التكوين المتقدم لالة العود “ماستركلاس” مرفوقة بعرض روبورتاجات…
ضربة جديدة لعناصر البسيج بعد تفكيك خلية إرهابية جديدة بالناظور يتزعمها شقيق أحد الدواعش
يوسف الجهدي في إطار السعي الدائم لمكافحة الشبكات الإرهابية المسلحة بالمغرب ،تمكنت عناصر المكتب المركزي للدراسات والأبحاث القضائية أو مايعرف اختصارا بالبسيج ، بناء على معلومات استخباراتية دقيقة، من تفكيك خليه إرهابية جديدة ، صباح اليوم الثلاثاء، بمدينة الناظور وضواحيها .
بقلم يوسف الجهدي.
في إطار فعاليات المنبر الرقمي للتنشيط المحلي، تنظم مقاطعة المعاريف ومجموعة السهام، ليلة الإحتفاء بالمجموعات الغنائية “دورة مجموعة تكدة” حيث يشتمل برنامج السهرة على ندوة في موضوع” التراث اللامادي ثروة وطنية تتوارثها الأجيال”.
بمشاركة : – الأستاذ عبد المجيد مشفيق مؤسس مجموعة السهام الرائدة ، و الفنان أحمد دخوش مؤسس مجموعة تكدة ، وبحضور وازن للإعلامي الأستاذ عبد الله لوغشيت، والأستاذ حسن زوحال ومن تنشيط الفنان عباس الزعيم.
الدار البيضاء ….مقاطعة المعاريف ومجموعة السهام ينظمان فعاليات المنبر الرقمي للتنشيط المحلي .
بقلم يوسف الجهدي. في إطار فعاليات المنبر الرقمي للتنشيط المحلي، تنظم مقاطعة المعاريف ومجموعة السهام، ليلة الإحتفاء بالمجموعات الغنائية “دورة مجموعة تكدة” حيث يشتمل برنامج السهرة على ندوة في موضوع" التراث اللامادي ثروة وطنية تتوارثها الأجيال".