جاري التحميل الآن

المغرب ممثل في الدورة العاشرة لجائزة سمو الشيخ منصور بن زايد ال نهيان الفوتوغرافية للجواد العربي

تحرير: حسن الصياد 

احتل المصور الفوتوغرافي والفنان العصامي يونس كوصيرة عن من مدينة أكادير المرتبة الثالثة في محور التبوريدة برسم النسخة العاشرة لجائزة سمو الشيخ منصور بن زايد ال نهيان الفوتوغرافية للجواد العربي التي ينظمها اتحاد المصورين العرب مسبوقا بالمصور العماني سالم سلطان الحجري في المرتبة الثانية والمصور المصري أسامة كمال العليمي الذي فاز بالمركز الأول.

WhatsApp-Image-2024-10-08-at-11.42.16-1-300x200 المغرب ممثل في الدورة العاشرة لجائزة سمو الشيخ منصور بن زايد ال نهيان الفوتوغرافية للجواد العربي

وقد خصص لهذا الحدث حفل تكريم على شرف الفائزين في محاور المسابقة الأربعة (فعاليات الخيول وتصوير الفيديو وجمالية الخيول والتبوريدة)، حضره سعادة الدكتور الحبيب مرزاق مندوب معرض الفرس للجديدة والدكتور حميد بن عزو الكاتب العام لجمعية الفرس وعدد من أعضاء مجلس إدارة الإتحاد بالإضافة إلى الجهات الصحفية والإعلامية وجمهور من المهتمين في عالم الخيول.

WhatsApp-Image-2024-10-08-at-11.42.16-2-300x200 المغرب ممثل في الدورة العاشرة لجائزة سمو الشيخ منصور بن زايد ال نهيان الفوتوغرافية للجواد العربي

بعد كلمة السيد أديب شعبان رئيس اتحاد المصورين العرب التي أشاد فيها بدور المسابقة في تشجيع المصورين العرب على الاهتمام بتصوير الخيول في المحاور الأربعة،  تم الإعلان عن أسماء الفائزين في المسابقة وتوزيع الجوائز على الفائزين الذي أشرف عليه كل من سعادة الدكتور الحبيب مرزاق والدكتور حبيب بن عزو والسادة أعضاء مجلس إدارة الاتحاد سليمان بن عيد وعبد الله البقيش ومصطفى بريز.

WhatsApp-Image-2024-10-08-at-11.42.16-3-300x200 المغرب ممثل في الدورة العاشرة لجائزة سمو الشيخ منصور بن زايد ال نهيان الفوتوغرافية للجواد العربي

تجدر الإشارة أيضا إلى أن الحضور المغربي في هذه الدورة كان متميزا من حيث عدد المشاركين في المعرض المخصص للجائزة والذين تم اختيار أعمالهم لتؤثت الكتاب السنوي لهذه الدورة   المنظمة برسم الدورة الخامسة عشرة لمعرض الفرس بفضاء المعارض محمد السادس الجديدة.                                                                                                                     

شارك هذا المحتوى:

تعليق واحد

comments user
متابع

مقال جميل شكرا جزيلا

إرسال التعليق

ربما فاتك